ميثه استانست وهم كبير انزاح عن قلبها يوم كلمت ابوها ويوم حضنها ، كان جدام الناس كلهم ، حتى شرطي يتحراهم يسوون شي ، بس ابوووووها هزبه ههههه .
ميثه على إلي صار وعلى الضرب إلي ياها ، مستحيل تنسى سيف مستحيل .
سيف بالنسبه لها الدم إلي يمشي في عروقها .
سيف بالنسبه لها مثل القلب إلي يدق في جسمها .
سيف كان بالنسبه لها الهواء إلي تتنفسه .
سيف كان ميثه
وميثه كانت سيف
روحين في جسد واحد .
إسـتانسوا في القريه العالميه ودخلوا السرك ميثه وابوها واليازيه اما الباجين راحين يتفرجون ويشترون ..
ردو البيت الساعه 12 فالليل وكانوا تعباانين .
ابو ميثه احمد يا عند ميثه قبل لا ترقد ، هي كانت متلحفه وكل شي خلاص بترقد .
وجان يدخل عليها ابوها ورد لها مفتاح الغرفه ، قال لها تقدرين تقفلين الباب ، خلاص انا ألحين تأكدت إن بنتي ميثه ردت لي ، هب ميثه إلي ضربتها ، ويا بنتي لا تزعلين مني يوم ضربتج تراني خايف عليج وما احب اشوف بنتي جذيه وانزل الناس يرمسون عن بنتيه .
ميثه: وايد تأثرت من كلام ابوها وباسته وجان تنام وما قفلت باب الغرفه خلته برايه مثل ما هو .في الباجر الصبح ميثه نشت وتذكرت التلفون وهي تبا ترده وخاصه إن سيف ولد جيرانهم يعني تبا أي وسيله عشان ترده .
تريت لين الظهر وجان تقفل باب الغرفه عشان تقول حق سيف إي ياخذ التلفون بس سيف ما رد ؟
ميثه تمت تحاتي وقلبها عورها عليه .
سيييييييف حبيبي وينك ؟؟؟؟"طرشت له مسج "
سيف حبيبي يوم بتفضى كلمني ابغيك ضروري .
وشوي يرد المسج .