ودخل ابوها وعرف السالفه وكان وايد كان منحرج ، بس في نفس الوقت كان يدري بأن سيف كان يباها ، وهي تباه بس هو كابر في هالشي ، وعاند .
ميثوه جان تطيح عليهم في البيت من كثر الصياح والتعب ، و فزعوبها المستشفى ، امها وابوها خافوا عليها وايد ، قالوا بنتنا بتموت لأنه تغير لونها حتى ." في المستشفى "
ميثه كانت مرقده في الطواري .
و عقب ودوها الغرفه .
*في الغرفه *
ابو ميثه: لا حول ولا قوة إلا بالله ، شو هالحاله ، انا عمري ما شفت حد يحب جذا .
ام ميثه: اسكت ، انته فايج اصلاً يا احمد انا خايفه ع البنت شوف لونه كيف صاير .
ابو ميثه : يعني انا إلي مستانس على حالها يا حرمه ، الله كريم ، هم قالوا الدكتور بيها ألحين .
" وشوي ودخل الدكتور "
ومن شافته ام ميثه سوت له استجواب . .
دكتور الله يخليك شو فيها بنتي ؟ شو إلي حل إبها ؟ دخيل والديك اتقول لي ؟
الدكتور: لا ما عليه اطمنوا ، شوية إرهاق ، يبالها يومين ثلاثه وبتظهر إن شاء الله .
ابو ميثه: ياها هالإرهاق من سيف ، انا السبب ، انا السبب .
ام ميثه: إنا لله وإنا إليه لراجعون .
ميثه نشت وجان تقول : وين انا ؟ ابغي سيف ! وين سيف ؟
ويوم يت عينها على ابوها ، يالله يالحقد إلي كان في قلبها هذيج الساعه تمت تصاارخ تقول له اطلع برااااااااااااااععععع .
برع ما اريد اشووووووفك ، انا كررررررررررهتك ، إنت قتلت سييييييف إنت موته .