سيف : لا حياتي لا تشترينه انا بيبلج إياه ، انا شو ؟ بالنسبه لج ؟
ميثه: إنت شووو بالنسبه لي ؟ بعدك تسأل شو بالنسبه لي ؟ صعب اجاوب ما غير رب العباد هو إلي يعرف إنت شو بالنسبه لي .
سيف: انا بطرشه ويا ام نوافل تراها عندكم في الجامعه .
ميثه : لا ما يحتاي تعبل على عمرك ما ابا .
سيف: لا عباله ولا شي .
ميثه: اوكي حبيبي ، دير باللك على عمرك .
سيف: امووووووووووووووووووح ، احبج .
ميثه : هههههههههه ، اموووووووووووووح فديتك حبيبي يا ابو طحنون .
.
(( في هاذيك اللحظة حست ميثه إن الحياه رجعت لها مره ثانيه بعد ما راحت حست إن الالوان ردت لدنيتها بعد ما كانت سودا ))
ردت التلفون حق جواهر ،وشكرتها ، وكانت وايد مستانسه لأنها قدرت تطمن على حب حياتها .
.
المهم ردت البيت هي وربيعاتها الساعه 8.30 فالليل ، وكان يوم الجمعه كانت ترتب اغراضها عشان بتسير الجامعه .
وصلها اخوها عند المواقف الساعه 2.00 الظهر ، وركبت ونست سالفه ام نوافل .
يت الساعه 6.39 المغرب ، وهي يالسه في السكن جان تيها الغرفه حرمه شكلها معرسه لأنها كانت عوده ، وحامل بعد بس تدرس سنه اخيره لها .
.
جان تقول لها : ميثه صح ؟
ميثه : هيه صح ؟ امنوووو الاخت ؟
ام نوافل : وياج ام نوافل اكيد عرفتيني .
ميثه تذكرتها : هييييييه ، هلا فيج ام نوافل ، شحالج ؟
ام نوافل : بخير ، شحالج إنتي ؟ مالومه سيف لو متخبل عليج .
ميثه : ههههههههه ، فديت رووووحه .
ام نوافل: اسمحيلي الغاليه ، هذي هديتج من عند سيف ويقولج اسمحيله تراها هب من مستواج وإنتي تستاهلين اكثر ، من جذا بس ما قدر إييب لج عشان اهلج ما يشكون .
