عمت ميثه تعرف ان ميثوه الحين محرجه واعصابها محترقه ، بس عادي ، خذتها بروح رياضيه لأنها ما بتحصل احسن عنهاا .
ظهرت عمت ميثه وخلت ميثه في الغرفه، ميثوه بعد 10 دقايق حست براحه وجان تعق عمرها ع الشبريه ، وتذكرت سيف يوم تكلمه ، ويوم شافها ، كانت تضحك وفي نفس الوقت تتقطع لأن خساره هالحلم ما إكتمل ، كانت تمسك تلفونها وطالع مسجات سيف:
كان في مسج مفضل عندها مكتوب :
( صباااااااح الخيييييير حبي اوه شكلي غلطت صباح الخير بابوه )
كان يسميها بابوه وهي كانت تضحك عليه ، بتموت من الضحك ." النهايه "
ميثوه الحين هب في بالها حد وكل من يا يخطبها ترفض وطبعاً الكل يعرف بقصه حبهاا ، عشان جذا ما يقدرون يقولون لها شي ، لين الحين ابوها يعصب إذا شافها سرحانه لأنه متأكد انها تسرح فيه .
ميثوه الحين ما تسير عند بنات عمها ولو شافتهم عادي عندها ، يعني ولا جنه عندها بنات عم .
في العيد تروح تسلم على عمها راشد وسعيد وترد البيت ، وبس ما يحتاي تسلم على بنات عمها .
اما محمد لين اليوم وباجر يحاول فيها بس هي رافضه وهي محطيه في بالها تحطي حد حق هالسالفه ، وفي واحد يبا يخطبها اسمه هويدن .
بس طبعاً رفضت لأنها حالفه تصون عهد حبها سيف ، بس بعد مرات تفكر في وصيه سيف وتشوف هل هي بتنفذها ولا لأ ، إذا نفذتها تراها بتاخذ محمد ، احسن عن الغريب ، بس لأنها ما تحب دبي وايد عشان الزحمه ، وانتهت قصة حب ميثه وسيف ، وميثه وعدت نفسها انها تصوننن حبها حق سيف لا خر نفسه . ." النهاية " روايتنا الحلوهه (من احداث واقعيه ) ، واتمنى انها عيبتكم ، وصل لكم شعوررر ميثهه وقصتها 💕 . .