قوموا اطلعوا برع ، ما اريد حد ويايه ، وجان تقوم تبا تظهر .
تبا تروح البيت عشان كانوا بيدفنونه ، في نفس الوقت العصر ، تخبلت لالالالالا مستحيل اتم في المستشفى مستحييييل ، ودوني ابغي احظر العزى قسماً بالله إن ما وديتوني ،والله يا ولكم واسوي إلي اسويه .
راحت ميثه البيت وكان المفروض اتم في المستشفى ، بس طلعت على مسؤوليتها ، بعد طلاعع روحح .
ما رضت اتروح وياامها و ابوهاا .
جان تقوم تتصل في محمد ولد عمتها في دبي تذكرت انه كان في راك .
وتتصل ميثه: الووووو محمد
محمد: منوووووو
ميثه: اقول محمد انا ميثه انت وين ؟
محمد: انا في بيتكم .
ميثه : انزين تعال المستشفى شلني بسرعه
محمد: ما تشوفين شر الغاليه ، توني عرفت والله ولا جان يتج .
ميثه : الله يخليك محمد هب فايجه تعال شلني وبس
وبندت عنه من دون ما تقول له باي ،
10دقايق إلا محمد واصل و ركبت السياره وهي شكلها ينبان إنها تعبانه وايد .
محمد : شو فيج ، شكلج تعبانه .
ميثه: يرحمي والديك محمد ، الله يخليك اسرررررررررررع ودني البيت .
محمد سكت عشان ما يضايج ميثوه.
وقبل لا يوصل البيت دلته بيت سيف،قالت له نزلني هنيه ، كانوا برع وايدد رياييل وكانوا توهم يايبين سيف عشان يغسلونه ، ويودونه عشان يصلون عليه .نزلت ومحمد هب قادر يقول لها شي هو شكله عرف و حس ان ميثه في شخص في حياتها ولكن يوم نزلت و راحت العزى وكان شكلها تعبان ، عرف ان هالشخص هب أي شخص شكله وايد عزيز عليهاا .
دخلت ميثه وأول ما دخلت جان تي ام سيف وتحضنها.
ام سيف: آآآآآآآه ، يا ميثه ، سيف راحح ، يا ميثه سيييييف راح ، راااااااح ابو عيالج يااااااا ميثه راااااااااح ، راااااااح نظر عيني راااااح وخلالالالالاني .