نافذه

951 29 13
                                    


هاي يا حلوين
البارت دسم وفيه قله ادب الي ما يحب هذي الاشياء يسوي سكب
مو راضيه عن البارت الى حد ما افكاري هالفتره مبعثره واحس هذا افضل شي + ما ابي اتأخر عليكم
انجوووي ولا تنسو التصويت والتعليقات لاني بدعمكم استمر

كل اتجاهٍ يأخذني اليك ، من اين اعبر يا كل اتجاهاتي ؟ .

-
ما كانت الا دقايق قليله وبعدها فصلو قبلتهم الي كانت اشبه بمعركه والتقطو انفاسهم
سند نطق : ما راح اسمحلك تطيحني بشباكك مره ثانيه
سيلفا ناظرله بهيام وابتسم ابتسامه خفيفه : اجل طيحيني انت بشباكك .. انا كلي لك
سند قرب منه وصار ما يفصل شفايفهم عن بعض الا مسافه قليله : وش يضمنلي
سيلفا ناظر شفايف سند وبعدها رفع نظره لعيونه : يضمنلك اني جاييك اليوم .. وانا بكامل قواي العقليه (ابيك)
سند وكأنه كان يبي يسمع هالكلمه من زمان عشان يفقد السيطره على نفسه وينقض على سيلفا بفوج المشاعر الي بداخله ويعبر عنها كلها بالاتصالات الجسديه الي بدا يسويها مع سيلفا والي كان واضح انه جدا مستمتع فيها بالاضافه للقبله الي طبعها على شفايف سيلفا واتعمق فيها وبالمقابل سيلفا بدا يتبادل الالسنه مع سند الي كان بالبدايه متردد لكن اتعمق معاه وبدا هو الثاني بالمبادرات
وبعد القبله الي كانت سبب ب التقاء السنتهم ابعد سند شفايفه الي كانت مبلله بريق سيلفا وكان يلتقط انفاسه لما بدا يناظر بعيون سيلفا وكانه كل شي يشوفه ويتأمل ملامحه بالاضافه ليده الي كان ساندها على الجدار ورا سيلفا حركها وبدا يلعب بخصلات شعر سيلفا وهو يتأمله وسيلفا بالمقابل كان قلبه يدق بسرعه وانفاسه تتصاعد وهو يتأمل بملامح سند وبكل كيانه يبيه .
نطق سند ضمن تأملاته : (وعيناكَ كأنها في الحسنِ ايةٌ)
سيلفا رد عليه وهو يتأمله :(واني لعيناكِ عاشقٌ)
-
وكيف لعيناك ان تذيب صلابتي ، وتجعل قلبي مغرماً بك ؟.
...
لندع شفتانا تلتحم ببعضها ، ولندع اجسادنا تفعل ما لم نفعله نحن .
-
كان سند حامل سيلفا ومحاوط خصره برجوله لما دخلو للغرفه وكانو يتبادلو القبلات بعضها كانت على الشفايف واخرى كانت على الرقبه
كان صوت انين سيلفا قاعد يزيد ضمن ضحكاتهم وابتساماتهم الغير مبرره
وباللحظه الي قربو فيها من السرير رماه على السرير ونزل فوقه ومسك يده مع السرير وهو يوزع على انحاء وجهه ورقبته وشفايفه الكثير من القبلات وقلبه بيطلع من مكانه من فوج المشاعر الي قاعد يتعرضلها
نطق سند وهو يوزع هالقبلات : يويلك بعد اليوم تتركني وتروح
سيلفا وهو يئن مسك وجه سند وناظرله : اشبع رغبتي فيك عشان لا اروح
سند ناظرله وضحك : تبيني اشتغل صح يعني
سيلفا قرب منه وابتسم : وريني احسن ما عندك
سند : ما راح تقدر تتحملني
سيلفا بنظره تحدي : جربني
سند بدا يدخل يده تحت بلوزه سيلفا ويطبع قبلات على رقبته شي اثار الرغبه بداخل سيلفا اكثر
وضمن انينه قام عنه سند ووقف امام السرير وهو يناظره ومبتسم وفصخ جكيته وبدا يفتح ب ازرار قميصه ..سيلفا قعد وهو بمكانه ومسك يدات سند وقال : انا ابي افكها
سند مسك يدين سيلفا بالمقابل ورفعها عند شفايفه وصار يطبع عليها قبلات متتاليه بينما سيلفا بدا جدا منتشي ونطق : سند نقدر نختصر بوسه اليدين الحين مالها داعي
بهاللحظه سند ضحك : واضح انك مكبوت
شي خلى سيلفا يضحك ويدفه خفيف وبعدها بدا سند وهو ماسك يد سيلفا بالانحناء نحوه وسيلفا يرجع ورا لين صار منسدح وسند فوقه
سند نطق بصوت اجش : ليه العجله؟ معانا الليل بطوله "دخل يده تحت بلوزه سيلفا" وانا ابي استفرد فيك
-
المسني بجسدك ف انا لحبك متعطش
-
سيلفا بدا يئن بصوت عالي لما احس ب اصابع سند تلمس حلماته وانتفض كل جسمه بعدها سند بدا يقرب على سيلفا خلال لمساته ويطبع قبلات على منطقه رقبته بينما سيلفا رفع يدينه وبدا يفك ب ازرار القميص حق سند وبكل زر يفكه تزداد الرغبه بداخله ومشاعره تفيض ويزيد تعلقه بهالانسان الي قدامه
بينما سند بهاللحظه بدا ينزل يده على طول بطن سيلفا وصولا لمنطقته وشد يده هناك واتعمد يناظره وجهه وملامحه طول هاللحظات عشان يشوف رده فعله ويشوفه قاعد ينتشي بين يديه بينما سيلفا اتأثر بهالحركه لدرجه انه تأوه بصوت عالي وشد على البطانيه الي كانت على السرير
قرب من اذنه سند ونطق : انها فقط البدايه
سيلفا حاوط رقبه سند بيده ونطق باذنه هو الثاني : دمرني
وبعدها بدا يفصخ قميص سند وانكشف قدامه اول شي كتفه وبسرعه انقض عليه بعضه وبعدها مشى على طول كتفه لين رقبته وهو يوزع قبلات عنيفه وبعدها وصل لشفايفه وطبع عليها قبله عميقه
وسرعان ما فصخله القميص بشكل نهائي الا قلبه وصار هو فوقه وانحنى وبدا يلمس جسم سند العاري بانفه ويطبع عليه قبلات بشفايفه
من ذقنه الى رقبته الى صدره نزولا لبطنه وبهالمنطقه بطئ من حركته وبدا كأنه بقبلاته يخيط جرح وضل ينزل ببطئ شديد لين وصل لمنطقته لمسها بشفايفه ومن ثم ناظر سند الي كان قاعد يناظره بالمقابل وانفاسه متصاعده نتيجه النشوه الي هو فيها
وباللحظه الي طاحت عيونهم على بعض نطق سند بصوت اجش : تعال
سيلفا رجع لوضعيته السابقه والي هي انه يقعد فوق سند لكن هالمره سند استقبله بحضن ،
حضن ما قد حضنه لاي احد ثاني ولا قد حصل عليه كان الحضن وبالرغم من انه بموقف نشوه الى انه كان صافي خالي من اي مشاعر جنسيه هالحضن كان بمثابه عقد يجمعهم مع بعض ويطمنهم ان محد فيهم راح يتخلى عن الثاني ابدا
دقايق قليله وبعدها سيلفا بدأ من جديد بقوج القبلات العميقه الى كان يطبعها على رقبه سند لين سند احس انه بدا يصنعله علامات وبهاللحظه وقفه وقال : سويها بمكان ثاني عندي دوام
سيلفا رفع نفسه عنه وبدأ يفصح بلوزته بينما كان سند يوزع لمساته على جسمه وهم الاثنين كل واحد عاشق لجسم الاخر
وبعدها رجع سيلفا وبدا يطبع قبلات على صدر سند وبهالاثناء كان يمرر يده لين وصلت عند رجل سند وبسرعه سحب المسدس الي كان محتفظ فيه على رجله
وبعدها سيلفا رفع نفسه وصار يناظر المسدس وبعدها ناظر سند وبدأ يمرر المسدس على طول جسم سند من صدره الى بطنه ونزولا لمنطقته وهو مبتسم وسند بالمقابل كان يزفر نتيجه التأثر الي فيه
بعدها سيلفا نطق : من اقوى انا ولا هالمسدس؟
سند ضحك ونطق : فيه شي تحتك اقوى منكم انتو الاثنين
سيلفا ضحك وبالمقابل بسرعه سند عكس وضعيتهم وقلبه وصار هو فوقه مع محاوطه خصره برجول سيلفا
بعدها سحب المسدس من يد سيلفا ونطق وهو يفك ازرار بنطلون سيلفا : والحين قولي اي واحد تبيه يخترقك هذاالمسدس "اشار على المسدس الي بيده وبعدها سحب يد سيلفا وحطها على منطقته " او هذا المسدس ؟
سيلفا ضحك واشار على منطقه سند الحساسه وقال : هههه هذا عاد صاروخ مو مسدس .. وانا ابي الي يألم اكثر
سند ضحك : هههه مو عارف الي بيجيك اليوم
سيلفا : اي شي يجيني منك ابيه
ابتعد سند ووقف امام السرير وبدا يفك ازرار ينطلونه وبهاللحظه سحب حزامه الي كان حاطه بالبنطلون بشكل سريع ومثير شي اثار سيلفا وهو يناظر الحزام الي صار بيد سند وضحك بينما سند فهم عليه وبهاللحظه بدا يمرر الحزام على طول جسم سيلفا وصولا لمنطقته وبعدها رجع قعد فوقه : تبيني اربطك فيه؟
سيلفا رفع يده وحطها على منطقه سند وشد بقوه مما خلى سند يئن من المتعه : اذا ما تبيني امتعك زي كذا اربطني
بعد هاللحظه سند فقد السيطره على نفسه وانتقلو هو وسيلفا من مرحله القبلات الى المرحله الجنسيه البحته
وبدا يفسخ لسيلفا بنطلونه حتى تظهر له الاماكن الفاتنه والمثاره المخبأه واصبح سيلفا امامه عاري الجسد بينما سند لسا لابس بنطلونه
بدا سند يشتغل بالمنطقه السفليه لسيلفا ويطبع قبلات ويصنع علامات على رجوله وافخاذه وسيلفا كان جدا مندمج معاه ومستمتع ويتأوه ويئن بشكل منتظم ولكن بأصوات مختلفه
كان كلشي بالنسبه لسيلفا تمام لين احس بشي لزج دافئ يغطي منطقته والي هو فم سند وبهاللحظه قوس ظهره وارتفع صوت انينه وسرت قشعريره بجسمه وبدت متعته تزيد اكثر ويطلب اكثر من سند انه يتعمق وبالمقابل سند كان يلبي رغباته كلها يبيه يستمتع لاخر رمق
...
بعد لحظات
قاعد فوقه وحاضنه بين يدينه ويتردد الى داخله بين اصوات تأوهاته الي كانت عاليه من المتعه مختلطه مع الالم والخدوش الي قاعد يسويها على ظهره بكل مره يدفع نفسه بداخله اكثروبالمقابل هو الاخر ما كان احسن منه وكان مستمتع بشكل خاص لانه تحديدا مع سيلفا
سند نطق وهو يتنفس : ذكرني هذي المره الكم؟
سيلفا ضمن تأوهاته : مدري مو مركز .. اااه سند اقوى
كان بكل مره ينطق فيها اسم سند بهاللحظات تسري قشعريره بجسم سند وتخلي عنده رغبه فيه اكثر
ماهي الا لحظات وبعدها شعرو اثنينهم انهم بيوصلو لمرحله القذف وبوقتها نطق سيلفا : جيبه بداخلي
سند نطق : ما ينفع يألمك بطنك بعدين
سيلفا وهو يلهث : ما عليك
سند قرب وجهه من اذنه وحضنه بقوه : ما اقدر يكفيك الم اليوم
سيلفا قرب وجهه من اذن سند وعضها وبعدها همس : طلبتك
بعدها مسك سيلفا يد سند وحطها على عضوه ونطق : امسكه
سند كان يبي اثاره قليله بهاللحظه الحاسمه عشان تساعده يخرج كل الي عنده ف نطق لسيلفا : قوله
سيلفا : وشو ؟
سند قرب منه وهو يتردد بداخله ويتنفس بعمق : اسمي
سيلفا نطق ضمن انفاسه المتصاعده وتأوهاته : سند.. اااه
بعدها سند نطق : كمان مره
سيلفا ضمن تأوهاته : اهه سند اههه
سند قرب من اذن وقال بصوت اجش : ريفان ..
سيلفا نطق بصوت عالي : سنننددد... اااااه
بينما سند بنفس الوقت تأوه بصوته الرجولي وبهاللحظه فرغو اثنينهم كل الي عندهم وبدو يلتقطو انفاسهم وبهاللحظه رفع سند يده لين فمه وتذوق القليل من سائل سيلفا الي على يده بينما سيلفا ناظرله وهو يسوي هالحركه ونطق : سند وش تسوي ؟
سند ضحك : عادي من شوي كان كله بداخل فمي
سيلفا  ابتسم : كان احلى شي
سند قرب منه ونطق قريب اذنه مازح : يلاه نسوي جوله بعد؟
سيلفا ضحك : ارحمني يا شيخ .. ٣ مرات مو مكفيتك ؟
سند : باقي وضعيات ما جربناها
سيلفا قرب منه وحضنه : نجربها بالايام الجايه مانيب رايح لمكان اتطمن
سند ضحك وهو بين احضان سيلفا واشار على المسدس الي بالارض : اصلا شايف هذا المسدس ؟ .. بيتفرغ فيك لو بتروح
سيلفا مسك عضو سند : لا انا ابي هذا الصاروخ يتفرغ فيني عجبني اكثر
سند ضحك بصوت عالي : بس برضو خلينا نعطي فرصه للمسدس بالمرات الجايه ما ندري يمكن يعجبك
سيلفا ضحك وكان واضح عليه اثار السعاده والرواق
بعدها سند تحرك عشان يجيب مناديل يمسح فيها السائل المتناثر على بطن سيلفا
سند نطق : بس ما قلتلي شرايك بالصاروخ؟
سيلفا وهو يلتقط انفاسه : يجنننن
.........

سديمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن