بارت متأكده راح يعجبكم فيه الكثير من الاحداث واشياء تهبل
البارت دسم ف حضرو مشروباتكم ومفرحاتكم وابدأو بالقراءه
انجووووي
-
ڪل العالم لنفسهِ، إلا أنا وأنت لبعضنا.
-
بدا عليه الاستغراب وهذا الشي كان واضح من عيونه الي فتحها على اوسعها بينما راكان كان مغمض عيونه وقاعد يستشعر باللحظه بكل تفاصيلها قلبه ينبض بسرعه وانفاسه تتصاعد بقوه وبدا يحس بحر شديد وايدي مرتعشه هذا كله لانه وصل شفايفه مع شفايف جايكوب الي كان بدوره مو حاس ب اي شي غير الاستغراب المصحوب بصدمه
وبهاللحظه رفع يدينه ومسك اكتاف راكان وابعده عنه بلطف وناظر عيونه وهو مستغرب وبباله الف سؤال بينما راكان بهاللحظه الحر الشديد الي كان يحس فيه صار حرقان وبدا يحس بخوف من رده فعل جايكوب
بينما جايكوب بدوره نطق وهو يناظر عيون راكان : ليه سويت كذا؟
بينما راكان كان واضح عليه التوتر وبدت عيونه تلمع من فعل الدمع وما كان عنده اي رد لكن جايكوب نطق بالمقابل : معلش بس انا ما احب الاولاد .. ما راح احكم عليك ولا راح اعتبر هالشي صار اصلا بس لا تعيدها رجاء
مشى عنه بسرعه قبل لا يشوف منه اي رد وتركه بين الف احساس واحساس وكلها سيئه ورجفته بدت تكثر ودموعه الي حاول يسيطر عليها خانته وظهرت وانهمرت على خدوده لكن سرعان ما مسحها واخذ نفس عميق بعد ما ظهرت على وجهه نظره جديه مائله لكونها شريره واتنهد بعدها ومشى بطريقه هو الثاني
ما يقدر يقول انه ما كان متوقع رده فعله لكن الي ما كان متوقعه شعوره السيء الي ظهر بقلبه بسبب موقف زي هذا
......
كان سايق السياره الى وجهة غير معروفه بوسط الليل لما جاه اتصال من شخص يعرفه
ضغط زر الرد وقال : الو
جاه الرد : السلام عليكم العقيد سند
سند : وعليكم السلام .. شصار معاك؟
: قدرت اعرف معلومات عن الشخص الي قلتلي اجيبلك معلوماته
سند : اسمعك
: اسمه يعقوب زيدان ال**** هو ولد السفير السابق زيدان ال**** من ام اجنبيه بس ما كان مسجل بالسجلات الا من فتره قصيره لانه كان برا البلد .. قدرت اعرف انه برضو من فتره اجرى مقارنه DNA مع احد ابناء السفير وطلع متطابق ب بنسبه ٩٩٪ .. عنده اهتمام بالدراجات وعنده سجل جنائي بالكثير من الاعتداءات اغلبها بالضرب او الشتم
سند ضمن صدمته وكأنه مو مستوعب : لحظه لحظه .. يعني هو الحين اخوهم .. انت متأكد
: ايوا طال عمرك
سند : طيب جهزلي اوراقه كلها وكل معلوماته بجي اخذها ب اسرع وقت .. الحين عندي موضوع بخلصه واجيك
: تمام طال عمرك
سكر المكالمه وبدت الافكار براسه تلعب لعب
الحين اتأكد انه اخوهم وما يدري كيف يتصرف او كيف يخبرهم
اتنهد وكمل طريقه بعد ما جا سيلفا في باله وبدأ التوتر يلعب فيه واغمض عيونه يبي يصالحه وما يدري لو بيتقبله او لا او كيف بتكون رده فعله
احس بغلطه واحس انه كان لازم يسأله ويعرف القصه منه لكن هو اتسرع
فجاه عكس طريقه ومشى ب اتجاه بيت سيلفا
....
