كانت دهب ممدده علي الفراش جسدها يرتجف بي هستيريا من شده البكاء الشديد الذي لم تتوقف عنه من ليله امس منذ وقت ان علمت بي خطبته علي تلك الحقيره التي دمرتها وسرقت منها زوجها و سعادتها وحياتها لتصرخ بي صوت باكي مرتفع للغايه وقد اصبحت النيران تجري داخل عروقها مثل الدماء فا هي للان لا تصدق مافعلته فإن كان هناك احد يجب ان يلام فا هي ليست تلك الحقيره نعم هي
هي من قدمت لها حياتها علي طبق من ذهب هي من وثقت بها ولم تثق بي زوجها هي من تركت لها منزلها وغادرت بدون ان تنظر خلفها وها هي الان تجلس وتصرخ ولااحد يشعر بها ولكن هي لم تتحمل نعم لم تتحمل فا الثانيه التي تمر عليها يدخل بها الملايين من الاسهم الناريه ويستقرو داخل قلبها لتنتفض من مكانها وقامت بي الجري الي المطبخ وهي تصرخ بي جنون شديد لتتمسك بي سكين حاد وقامت بي الجري بسرعه الي شقته وقد اقسمت علي قتل تلك اللعينه مهما كلفها هذا الشي
أنت تقرأ
سلطان الحاره وأميرتها
General Fictionهي. فتاه صغيره عشقته ببراءتها كبرت وترعرعت داخل مملكته لتصبح متيمه به تراه وكأنها لم تري غيره تنسي العالم بمجرد ان تنظر داخل عينيه العميقه التي تري بهم مالم تراه في العالم باكمله هو شاب مهذب ومحبوب من الجميع لم يناديها غير ابنتي يراها دائما ابنته ا...
