صعدت زينب الي الاعلي لتردد بي ابتسامه وهي تنظر حولها. هو مهند لسه مطلعش
سلطان بي قلق وهو ينظر علي يدها فهو يعلم بي قصه يسرا. لا مطلعش فين نجمه يازينب
زينب بي هدوء. قعدت تعيط مكنتش عايزه تطلع سيبتها تلعب في الجنينه
انتفض سلطان من مكانه وردد بي صراخ وعدم تصديق لي إهمالها وقسوتها. ينهار أبوكي أسود فين البت يازينب سيبتي البت في الجنينه وطالعه تهزي طولك
زينب. في ايه ياابيه هي حايحصلها ايه يعني
حسنيه. اقعد يابني متقلقش شويا وحاتلاقي حد من الحرس طالع بيها
يلا ياابيه ننزل ندور عليها دول علي قلبهم مراوح قالها سامي بي سخريه لينظر سلطان اليهم بي حسره وكاد أن يتوجه الي الخارج بي سرعه ليوقفه صوت مهند الذي توجه الي الداخل وهو يتمسك بيد نبويه التي توجهت الي الداخل وجلست بي جانب حسنيه. ايه ياجدع انت رايح فين
نظر سلطان وسامي الي بعضهم بي توتر ليردد مهند وهو ينظر الي الاثنين. ايه مالكو في ايه
نظر مهند الي وجهه زينب الشاحب ليردد بي أعين متسعه مخيفه وهو ينظر خلفها وينظر بي كل مكان وعينه تتسع أكثر وأكثر حتي كادت أن تخرج من موضعها. فين نجمه يازينب
زينب بي توتر ورعب. هو هو يعني هي عيطت ومرضتش تطلع أنا حانزل أجيبها
تحول زرقه عينه الي الاحمرار الدموي ليلتفت حوله وأخذ يردد بي صراخات شديده للغايه. سيبتي البت فيييييييين انطقيييييييي
كانت رمياها في الجنينه
ثبت مهند موضعه كأنه هناك أحد ضغط علي ريموت تحكم وحوله الي تمثال مجرد تمثال فاتلك النبره الشيطانيه الممزوجه بي صراخ ابنته هو يعرفها ليشهق بي قوه وهو يشعر بي حاله ملقي علي الارض بي قسوه وهناك صراخات كثيره حوله ولكن الصراخ الذي استطاع تميزه وتردد صداه داخل قلبه هو صوت ابنته الحبيبه عزيزه قلبه ليلتفت بي وجهه للخلف ليصعق ويفقد عقله ويذبح قلبه واصبح عينه المهلكه مثبته علي تلك الحقيره وهي تحمل ابنته بي قسوه وتضع السكين علي عنقها والطفله تصرخ وتبكي بي قوه هيستيريا
زلزل صراخ زينب المكان بي اكمله واخذت تصفع وجنتيها بي جنون شديد وتخدش وجهها بلا توقف ليردد مهند بي زئير زلزل المدينه بي اكمله وهو ينتفض من مكانه وقد صرخ بي صوت مهلك اتي من الجحيم وقد اصبحت عينيه عباره عن نار كأنه تحول الي شيطان مهلك خرج من جهنم للتو. سيبي بنتي يابنت ال..... 🙈🙈🙈 وحياه ربنا لاقتلك بي ايدي
قسما بالله لاقتلك يابنت ال...... 🙈🙈🙈 قسما بالله لا شرب من دمك يابنت ال...... 🙈🙈ضحكت يسرا بي جنون شديد للغايه وضغطت بي السكين أكثر علي عنق الفتاه الصغيره التي تصرخ صراخ هستيري وعنقها ينزف دماء غزيره فها هي الفرصه الذهبيه اتت لها حتي تنتقم فقد ذاقت المرار داخل السجن وجنت وفقدت عقلها ولكن الشي الوحيد التي كانت تتذكره هو هذا الرجل التي أقسمت علي الانتقام منه وذبح روحه مهما كلفها هذا الشي حتي وإن كان أخر شي سوف تفعله بي حياتها
أنت تقرأ
سلطان الحاره وأميرتها
Ficção Geralهي. فتاه صغيره عشقته ببراءتها كبرت وترعرعت داخل مملكته لتصبح متيمه به تراه وكأنها لم تري غيره تنسي العالم بمجرد ان تنظر داخل عينيه العميقه التي تري بهم مالم تراه في العالم باكمله هو شاب مهذب ومحبوب من الجميع لم يناديها غير ابنتي يراها دائما ابنته ا...