الفصل الاول

8.6K 185 17
                                    

نطقت دهب بي كلمه بابا التي كانت مرعبه تلك المره ولم ترددها وهي تبتسم مثل العاده بل رددتها وكأنها ترددها لي شيطان واقف أمامها وحالتها المرعبه توضح انها مسجونه بي وقر الشياطين وفي عقر دارهم وجميعهم ملتفين من حولها

نظر اليها سلطان بي نظره توقف ضربات القلب من قوتها العميقه التي كانت تقطر نار وتشعل الارض ليردد بي كلمه واحده ولكن كانت بي النسبه له جميع كلمات العالم المختصره بي تلك الكلمه المنطوقه بي النار والصادره من قاع الجحيم فاتلك المسكينه لاتعلم انها عندما كانت تحادث ذلك المجهول كان سلطان يقف خلفها فاعندما توجه الي الخارج حتي ياتي بي العشاء تذكر انه قام بي طلب العشاء من عامل توصيل وقد قابله ذلك العامل في الطريق وقام بي اعطائه الطعام ليحمله سلطان وتوجه به الي المنزل سريعا ووقتها لم يعلم ماذا حدث له عندما استمع اليها وهي تتحدث في الهاتف لم يشك بها لي ثانيه واحده ولكن كان قلبه مثل الجمر الملتهب وهو يستمع اليها تتحدث معا ذلك المجهول وتردد انها سوف تاتي اليه بعدما تضع له المنوم وقتها اجبر حاله علي التحرك وتوجه الي الخارج وتظاهر انه للتو اتي ليظل يجاريها ويتصنع انه تناول الشاي الذي كان يسقطه علي الارض في الخفاء وبعد عده دقائق تمدد علي الارض وانتظرها حتي خرجت من المنزل ليتمالك حاله الذي تامره بي قتلها وتجاهل قلبه  المدفون داخل بئر مشتعل بي النيران وتجاهل عالمه الذي تدمر بعد حديثها وتوجه خلفها بي سرعه. بتعملي ايه هنا

كادت دهب ان تسقط صريعه بسبب دقات قلبها المرتعبه وجسدها المرتجف بي شده لتصرخ بي صوت قوي عندما ابعدها من أمامه بي قسوه وتوجه الي الداخل وهو يحمل سلاحه بين يده لتردد دهب بي جنون وبكاء وهو تقيده بي قوه من الخلف. مش حاتدخل جوه حتي لو حاتقتلني مش حاسيبك تدخل

جن جنونه وفقد عقله وزادت ناره ووجعه ليبعدها عنه بي قسوه شديده وقام بي القائها علي الاريكه لتصرخ دهب بي الم شديد وقامت بي وضع يدها علي بطنها سريعا لتنتفض من مكانها وجرت خلف سلطان الذي يبحث في جميع الغرف ومن قبل ان تمنعه من الدخول الي الغرفه الموجود بها ذلك الشخص كان سلطان داخل الغرفه وقد سقط السلاح من يده وشلت الصدمه أطرافه واوقفت حواسه عن العمل ليردد بي ذهول شديد وعينه مثبته لا تتحرك او ترمش رمش واحد وجسده تيبس بي موضوعه ولم يعد يشعر به فاعندما استمع اليها تتحدث بي الهاتف لم يشك بها ولكن اعتقد ان هناك قصه من وراء تلك المكالمه ولكن لم يكن يريد ان يعلم القصه بل اراد قتل ذلك الحقير التي كانت تحاكيه وحمل سلاحه واقسم علي قتله مهما كلفه هذا الشي . سامي

( شابوه للقمر اللي علقت وقالت ان هو سامي يعني ياجماعه بيدخل بيت سلطان حايكون مين غير اخوه😂😂)

تفاجي الاخر من وجوده ولكن كان بي حاله لم تستطيع ان تستقبل الصدمه ليضع يده الانسان علي راسه واخذ يصرخ بي الم وقوه شديده ليردد سلطان بي صراخ شديد ورعب وهو يتوجه اليه بي سرعه ومن خلفه دهب التي تبكي بكاء هستيري. ساااااامي مالك رد عليا فييييييك ايييييه

سلطان الحاره وأميرتهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن