مر الزفاف الذي كان أسطوري وفخم بي شكل لا يصدق سواء زفاف الاوتيل او زفاف الحاره التي قام أهلها الكرام بي تقديم الواجب المتعارف عليه وكانو جميعا مثل العائله المترابطه حتي لو لم يجمعهم قرابه الدم فقد جمعهم الاصل والمعشر وطيبه القلب وجمعهم سنوات مضت كانو معا بعضهم بي الاحزان قبل الافراح وبي الضيق قبل الفرج
في القصر الخاص بي مهند
كان مهند يحمل زينب ويتوجه بها الي غرفتهم ليضعها علي الارض بي رفق وقام بي اغلاق باب الغرفه خلفهم ليردد بي لهفه شديد واشتياق جارف وهو يحتضنها بقوه من الخلف ويحاوط خصرها بيده الاثنين فاللان لا يصدق انها موجوده معه فاما مر عليه كان مثل الكابوس المرعب التي لا يريد ان يتذكره بي المره فاوجاعه ف الفتره الماضيه قادره ان تكسره لي اخر حياته. زينبتساقطت دموع زينب في الحال لتمد يدها المرتجفه ارتجافه شديده وتحاول ازاله يده ليردد مهند بي همس مترجي وهو يشدد من قوه يديه حول خصرها حتي لا تستطيع الافلات منه. زينب
شيل ايدك دي وابعد عني قالتها زينب بي غضب وبكاء شديد وهي تحاول ابعاده عنها بي اي طريقه ليديرها مهند اليه وقام بي طبع قبله متلهفه شديده الاشتياق علي شفتيها لتشهق زينب بي صدمه واعين متسعه غارقه بي الدموع ليحاوط مهند وجهها واخذ يلتهم شفتيها بي بنفاذ صبر ورغبه تلتهم جسده وتلتهم روحه وتلتهم قلبه التي يدق بي طريقه جنونيه ليظل يقبلها وهو يشعر بي الدمار المهلك داخل قلبه وجسده ليمد يده علي سحاب الفستان الخاص بها وقام بي فتحه بي عنف وقسوه ليفيق علي صوت شهقات بكائها المرعوبه ليردد بلهفه وأسف وهو ياخذها في عناق قوي. انا اسف ياحبيبتي حقك عليا والله ماوعيت لي نفسي
انتفضت زينب ورددت بي صراخ باكي وهي تضع يدها علي الفستان من الامام حتي لا يسقط عن جسدها. ابعد عني بقا وبطل قرف ياخي انت عاوز مني ايه بي الظبط مش مكفيك نومك معاها جايلي انا كمان وعاوز
قاطعها مهند وردد بي صوت مرتجف بي شده من كثره وجعه وطعنات قلبه. حرام عليكي يازينب كفايه انا مش متحمل انتي ليه مش عاوزه ترحميني كفايه دبح فيا حرام عليكي
زينب بي سخريه وقلب مشتعل. دبح اخيرا دوقت وجع الدبح اخيرا دوقت المرار اللي دوقتهولي لتمسح دموعها وتردد. اوعي تفتكر اني عشان اتجوزنا يبقا انا من حقك لا تبقي بتحلم انا ابعدلك من نجوم السما انا اساسا بقرف منك وزي ماشوفت حياتك وبعدت عني مسيري اشوف انا كمان حياتي وانشالله لما خالتي نبويه تبقي كويسه انا حاطلق منك وحاحب وحاتجوز اعااااا
صرخت زينب في اخر حديثها عندما صفعها صفعه مدويه ادت الي سقوطها علي الارض لتصرخ صرخات قويه مرعوبه وهي تشعر به يسحبها من خصلات شعرها بيده الاثنين وهي ممدده علي الارض ليردد بصراخ غيور زلزل القصر بي اكمله وهو يشعر بي مليون أله حاده مشتعله بي نار الجحيم موضعين داخل قلبه. يابنت ال....... 🙈🙈🙈 قسما بالله................. 🙈🙈🙈🙈 ليلقيها علي الفراش تحت بكائها الهستيري وصراخها القوي ليردد بي اختلال شديد وهو يمزق جميع ملابسها حتي اصبحت عاريه بي الكامل بين يده. انا حاوريكي يابنت ال...... 🙈🙈 وحياه امك لاعرفك ازاي تقولي الكلام ابن ال........ 🙈🙈 ده بقا انتي عاوزه تحبي وتتجوزي غيري............. 🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈عايزه تنامي في حضن غيري طيب دلوقتي انا حاعرفك انتي بتاعه مين وملك مين لينهي حديثه وينقض علي جسدها يلتهمه بي قسوه شديد وطريقه منفره وهو غير متحكم بي جسده من كثره النار التي تحرقه وتزداد بي الاكثر وكأن هناك بنزين يسكب عليها فا تلك الكلمات التي قالتهم بي دون وعي كانت مثل الاعيره الناريه الحيه الذي اخترقو قلبه وعقله وجميع جسده
أنت تقرأ
سلطان الحاره وأميرتها
Fiction généraleهي. فتاه صغيره عشقته ببراءتها كبرت وترعرعت داخل مملكته لتصبح متيمه به تراه وكأنها لم تري غيره تنسي العالم بمجرد ان تنظر داخل عينيه العميقه التي تري بهم مالم تراه في العالم باكمله هو شاب مهذب ومحبوب من الجميع لم يناديها غير ابنتي يراها دائما ابنته ا...