ريناد: معرف خايفه خالد خايفه ما بكذب عليك واقولك مافيني خوف بالعكس تماماً خوف الدنيا كله فيني اخاف من كثير امور منك من بنت خالتك من طليقتك من بنتك لو درت اني اشاركها بابوها بتتقبلني
خالد قرب مسك يدها: لا يسكنك خوف وانا معك ماحد يمسك وانتي معي وحولي اما من ناحيتي مهما صار مستحيل اضرك ابد اما عن بنتي؟ ف الجواب واضح ريناد بنتي تحبك وتبيك حولها بكل الاوقات لو عليها ما تترك ثانيه وحده بنتي ما على لسانها غيرك تحبك بشكل يتركني اغار متخيله ضحك يتركها تضحك معاه رجع ظهره وهو يتأملها ويحاول يريحها ويصفي بالها من الاسئله الي ممكن تتركها تتراجع او تخاف منه وهو ابد ما وده بهالشيء ابتسم من شاف خجلها منه وكيف تشتت نظرها بعيد عنه وعن عينه لاجل ما تخجل اكثرعند ياسر
دخل يدندن وهو بكامل روقانه صادف قدامه هيامه هيام قلبه وروحه ابتسم يقرب منها يخوفها
صرخت: وجع ياسر طيحت قلبي
ابتسم: بسم الله على قلبك وش تسوين
زفرت تحاول تخفف من خوفها الي بسببه: ابد ادور مسلسل طفشت لو اننا بالبيت صدقني ما فرق نفس الروتين والاجواء ما سوو فعاليات يقهرون والكل زعلان من الثاني تخيل تخيل حتى توأمنا زعلانين من بعض خير توأم يزعلون من بعض ما يصير بس حمير تعبت معهم وترف سحبت عليم مدري وين اختفت سمو من اليوم تبكي وزعلانه فكت راسي كله بسبب اخوك الاهبل ريناد مب فيه ونجد تحاول تسكت الاخت الي فاكتها مناحه
ضحك من عطته كل الاخبار وكانها ما صدقت تحصل احد تشكي له: هوب هوب يابنت هدي خذي نفس
تكتفت تناظره بزعل: ياخي طيب لا تضحك على احزاني يزعل
ابتسم يناظرها: نعتذر لحضرت سموك ما قصدي اضحك لكن خذي نفس ماني طاير اسمع لك اناتكتفت تناظره بزعل: ياخي طيب لا تضحك على احزاني يزعل
ابتسم يناظرها: نعتذر لحضرت سموك ما قصدي اضحك لكن خذي نفس ماني طاير اسمع لك انا
هيام وهي رايحه: لا واضح انك تسمع لي قصدك تضحك صح
سحبها له: انا اضحك عليك؟ ذي ما تصير يا هيامي ما تصير بس اضحك انك ما صدقتي تلاقين احد تحكين له روقي وتعالي نشوفهم وانعشهم لك انا ولا تزعلين
هيام توترت وهي تناظره: ياسر
ياسر بحب: يا عينه سمي
زاد توترها وهي مب عارفه شتقول لاجل ينتبه لايده الي ما سكتها: اتركني ما ينفع
نزل نظره لمقصدها ناظر ايده الي ماسكتها والي بسهوله تقدر تفكها من خوفه يضغط عليها بقوه ما مسكها حيل لكن واضحه ربكتها لعيونه ابتسم يناظر عيونها: تدرين تقدرين تبعدين نفسك لكنك تبيني انا ابعد لا تنتظرين هالشيء مني لاني انا مستحيل ابعد
زاد توترها لان الواضح مو مقصده ايدها لانها تفهم طرقه وتفهم حبه وتعبيره دايم سحبت يدها راحت تركض تدخل احد الغرف اما هو ف جلس مبتسم يحبها ويكذب لو يقول عكس كذا يعشق كل شيء يخصها ابسط تفاصيلها حافظها حافظها مثل اسمه وعدد حروفه اخذ جواله يرسله بالقروب يجمع العيال والبنات جميع بدون استثناء تنهد وهو يوقف يدق الباب الي دخلت منه تختفي فيه عن نظراته و وجوده حولها: جمعت الكل لاجلك تعالي واتركي التوتر الي ماله داعي
راح تركها تجمع حالها من توترها الي بسببها ترجف ايدها لكن قبل تهدي رجفة ايدها لازم تهدي رجفة قلبها وربكتها بسبب قربه وكلامه ومقصده المبطن الي يظهر للكل مقصده ايدها لكن هو قصده شيء مختلف تماماً ما يفهمه الا هي هي الي تفهمه لانها تعرف شعوره لها جلست تهدي نفسها وضحكت من عرفت انه عارف انها فاهمه وعارفه وانها تتحاشى تناظره وتجلس معه ولاجل كذا يجمع الكل عشانها عشان يكونون كلهم فيه ويشوفها بدال ما تتخبى خلف باب وجدار عنه تكون قدامه وقدام عينه قامت تبدل وتهدي نفسها لاجل تطلع وما تبين لا له ولا لغيره وضعها الي تعجز تفهمه
أنت تقرأ
سم اللقا صدفه و أسميه ميعاد انا انتظرتك و أنت مريت صدفه
Romanceروايتي الاولى اول شيء حابه اوضح البارتات بالبدايه طريقتها بالسرد تختلف شوي كونها كانت بدايتي بعالمي عالم الخيال لكن الحمدلله تعدل سردي لكن يعز علي اني اغير السرد كامل بالعكس احب امتع ناظري بالفرق واشوف ل اي انجاز وصلت وتطورت ثاني شيء لا احلل بنقل...