ابتسم بخبث: ودي بشيء ثاني تسمحين
انحرجت لانها تعرف خبثه ومقصده لكن هزت راسها بايه تتركه يدفن راسه برقبتها عند شامتها تحديداً مكانه الاحب يقبلها بتكرار رجفت يدها على كتوفه رفع راسه ناظرها لثواني نفى وهو يمسك يدها ياخذها معه لفوق من دخل الغرفه سحبها يحاوطها يقبل ثغرها بكل شغف وحب بادلته برقه وهي تشوف انه حان الوقت تكسر خوفها وتبتدي حياتها معاه ، راسه برقبتها يترك اثاره وحبه خصوصا شامتها الي كان لها النصيب الاكبر من قبلاته وترجمته لحبه لها بهالشكل ابتعد يناظرها يناظر رجفة كفوفها وتوترها الا انه معد يقدر هي بنفسها رضت ما يقدر يمنع نفسه اكثر انحنى لها يقبل ثغرها شدت على يده الي بوسط يدها من توترها الا انها ما ابعدته ابد كان يحس بتوترها الا انه شاف رضاها وتقبلها وهو ايقن مثلها ان حان وقت تمتزج ارواحهم اكثر وتصير منه وفيه ويوصلها بعد كثير الصبر والعقبات الي صارت لهم تصير له حُرم سيف بحق وحقيق وروح ونبض له صحت اخر الليل تحس بخمول وصداع ومن جت بتقوم تذكرت الي حصل وهمسه ب اعذب كلامات الحب ويعلمها بحبه وانتظاره وسعادته معها شدت على المفرش بخجل التفتت من خرج من دورة المياه شتت نظراتها بخجل ضحك على خجلها قرب يقبل راسها وابعد يلبس ويتركها تاخذ راحتها لانه يعرف خجلها من خرج كانت هي بدورة المياه دق الباب يخبرها انه تحت وانه بيطلب عشاء لهم وسمع موافقتها
نزل تحت وجلس ابتسم براحه كون الحين فعلاً ابتدت حياتهم ك زوجين يحس انه ملك الدنيا وقت صارت له فتح جواله طلب اكلهم من وصل استلمه وجهزه وراح يخبرها انه وصل
عندها هي قبل بوقت خرجت ناظرت نفسها بالمرايه عضت شفتها بخجل تلمست اثاره وهي مو مصدقه كل الي صار ومو مصدقه انها فعلاً صارت حُرم سيف بحق وحقيق وانها تخطت رهبتها وخوفها اللا معقول و صارت له وصار لها ومعد فيه حواجز غمضت عيونها من حست فيه يحاوطها كان جاي يقولها لكن من شاف حالها اقترب بهدوء يحضنها وهو عارف انها مو مصدقه الي صار وهو مثلها ما توقع ان ما بتحتاج كثير الوقت توقع ياخذ معها وقت كثير الوضع الا انه العكس تماما والواضح هي ما توقعت بعد واضح خجلها وشتاتها ومشاعرها الملخبطه من وقفتها من يدها الي كانت تتلمس عنقها على الاثار تحديداً قبل راسها: يلا يا عيون سيف وصل الاكل
هزت راسها بالايجاب تبتعد تكمل لبسها وتلحقه من نزل قبلها جلست بهدوء ياكلون سوا بصمت من انتهوا قامت تشيل الاغراض وقام يساعدها للمطبخ ومن خلصوا اخذت هي حلا وقهوه مسويتهم وخرجوا يشغلون فلم يتابعون وبنص الفلم هي غفت على صدره وهي تحس بتعب وخمول مو طبيعي ابتسم يناظرهاابتسم يناظرها نايمه بين يدينه وعلى صدره وهو يحس قلبه من شديد نبضه بيخرج لا محال ابتسم يحملها بين يدينه يطلع فوق ينحني يتركها على السرير يشغل التكييف ويطفي الانوار ينسدح جنبها كانت انظاره عليها ابتسم من التفتت وهي نايمه تكون بين احضانه ترتكي براسها بصدره وتكون بحضنه كانها تعودته وتعودت النومه بين ايدينه واستنكرت لين المخده عن قسى صدره غمض عيونه يحاول النوم لاجل دوامه وهو لازال مبتسم براحه وحب للانسانه الي بيكمل باقي سنين عمره معها براحه وسعاده وهو الي تمناها و وصل دربها تبعثر معاها وتعثر بدروبها الا انه ملك الدنيا ومافيها وهي معه وله وبين احضانه ويا سعادته وقتها وهناه الواضح بين نظراته وملامحه المحببه لها وما كانت هي اقل منه شعور ملكت احن واطيب قلب ممكن يمر عليها بسنين عمرها حبته بمثل حبه ويمكن اكثر هو الي سندها وقت تعثرت دروبها وهو الي قواها وهو الي تحمل كل تعب ومُر عشانها ممنونه له وللاقدار الي جابته بطريقها وايامها وسنينها
أنت تقرأ
سم اللقا صدفه و أسميه ميعاد انا انتظرتك و أنت مريت صدفه
Romanceروايتي الاولى اول شيء حابه اوضح البارتات بالبدايه طريقتها بالسرد تختلف شوي كونها كانت بدايتي بعالمي عالم الخيال لكن الحمدلله تعدل سردي لكن يعز علي اني اغير السرد كامل بالعكس احب امتع ناظري بالفرق واشوف ل اي انجاز وصلت وتطورت ثاني شيء لا احلل بنقل...