بارت(79)

108 4 0
                                    

#مِنْ_أجْلِکَ_فَقَطْ🫀🥀:

#بقلمي_ميموشة_نوسة🫀🥀:

#الحلقة_التاسع_وسبعون🫀🥀:

آلَلََّهُِ أَكَْبّـــــــَرُ ، آلَلََّهُِ أَكَْبّـــــــَرُ ، آلَلََّهُِ أَكَْبّـــــــَرُ ، آلَلََّهُِ أَكَْبّـــــــَرُ
أَشـــــــْهَِدُ أَنـــــــٌْ لَآ إِلََهَِ إِلَآ آلَلََّهُِ ، أَشـــــــْهَِدُ أَنـــــــٌْ لَآ إِلََهَِ إِلَآ آلَلََّهُِ
أَشـــــــْهَِدُ أَنـــــــٌَّ مِــــــــُحً ـَمِــــــــَّدًآ رًَسًــــــــُوُلَُ آلَلََّهِِ ، أَشـــــــْهَِدُ أَنـــــــٌَّ مِــــــــُحً ـَمِــــــــَّدًآ رًَسًــــــــُوُلَُ آلَلََّهِِ
حً ـَيـــــــَّّ عــــــــَلََى آلَصـــَّلَآةِ ، حً ـَيـــــــَّّ عــــــــَلََى آلَصـــَّلَآةِ
حً ـَيـــــــَّّ عــــــــَلََى آلَْفــــــَلَآحً ـِ ، حً ـَيـــــــَّّ عــــــــَلََى آلَْفــــــَلَآحً ـِ
آلَلََّهُِ أَكَْبّـــــــَرُ ، آلَلََّهُِ أَكَْبّـــــــَرُ
لَآ إِلََهَِ إِلَآ آلَلََّهُِ

.....كمل مهدي اذن لولدو و هو طاير بالفرحة...متخيلش هكا باش يكون احساسو...متخيلش هكا باش تكون فرحتو بيه..متخيلش هكا باش يحركلو مشاعرو ..و متخيلش كمية الاحاسيس هذه ...في اللحضة هاكي حس روحو ضعيف ..في اللحضة هاكي راجع كل سيناريو و كل عملة عملها مع اميمة في اللحضة هاكي و ولدو بين يديه و هو يشم في ريحتو ادرك أنو هو غلط في حق هاك المسكينة ..كان هو عنق ولدو لحضة وحدة حي بالمسؤولية هذه الكل فما بالك كان يسمعو والدين اميمة بالشي الي عملو معاها زعمة شنوة يعملو ..فيقتو من تخمامو يد أمو الي تمدت و هي تتبسم

دليلة: اعطيني حفيدي نعنقو و نشم ريحتو ..راهو الغالي ولد الغالي الي يقلك

.....مدلها مهدي الصغير و هي سئلتو

دليلة : مقلتليش وش باش تسميه

مهدي: اميمة هي الوحيدة الي عندها الحق تسميه منحبش نحرمها من الحق هذا ياسر  مغلطت في حقها

دليلة : زينة متعمل وليدي...هيا روح أدخل شوف مرتك

....هزلها براسو و دخل للبيت لقاها متكية مسلمة و شوافرها مزالو مبلولين بالدموع ..وجها أصفر و ظاهر على ملامحها التعب قرب قعد على الكرسي بحذاها و شدلها يدها بكل حنية ..أول مرة تحس الدفاء هذا في لمستو أول مرة تشوف الحنية هذه في عينيه تكلم و هو يتبسم و ظاهر الفرحة على ملامحو قرب منها باسلها راسها خلاها مصدومة ومستغربة منو

مهدي: الحمد لله على سلامتك
اميمة : عيشك
مهندس: قلي وش حابة تسمي ولدنا
اميمة : هه عاودلي شقلت
مهدي: قتلك وشنو تحب تسميه
اميمة : كيف السبة سئلتني على حاجة و ما دخلتش خشمك المرة هذه
مهدي: ماشي وقت الحديث هذا ضكا خلينا فرحانين بصغيرنا
اميمة : اما هو صغيرنا الي ضربت أمو و خليتو في الخطر

________________________________

اراءكم وانتقاداتكم صوتولي سيتوبلي ❤️🫀

من أجلك فقط حيث تعيش القصص. اكتشف الآن