البارت #6

1.2K 38 0
                                    

رواية: ❁ أصفاد متملّك ❁
✍: زجل يلدز 🍂
🌼#خريف_الغضب🌼

بغات دور تبعد وتنساحب بكارامتها حتا كيزيد يجرها بالجهد حتا كتزادا معاه كثر ويدو على خصرها كينطق فمسامعها بفحيح : ديجا قلت ليك ماشي هاكة كنتعاملو مع الأميرال ونتي عارفة البروطوكول هممم

هاتان تصدمات قربات تسخف فيدو من ديك الشدة لي داير ليها فمها تراجل بغات تدوي ملقات متقول بدات غير تدخل وتخرج فالهضرة : ء انا ء م مكنعرفش مكنعرفش البروطوكول .. ء ء ش ش شنو هوا البروطوكول بلعات ريقها ضامة شفايفها بتلقائية وقلبها كيدق حدا كيانو الكبير مخليه يحس بغاع تحركاتها وتنفسها لي ثوتر بسببو تبسم جنب عرف بلي قدر يلعب عليها غير بحركة وحدة وهادشي مغريبش عليه

مؤيد باستهزاء : وشنو منين معارفاش البروطوكول لاش خدامة فالقصر هي نخرجوك ونجيبو لي يعرف

هاتان صافي تخلعات فاش سمعات هاد الهضرة خصوصا كلمة نخرجوك تعلات لعندو بطفولية كتشوف فعيونو بطريقة كتبين بلي باغا تعرف شي حاجة كتبلع ريقها خايفة حطات يديها على لحيتو بدون ما تخطط من قبل ولا تفكر كتتعلق فيه باش ميخرجهاش : وا لا عافاك لا (بلعات ريقها) عارفة عارفة البروطوكول والله

مؤيد شداتو الضحكة عليها وعلى طريقتها فالهضرة وكيف باقي عقلها صغير وهو داير فيها عقلو ولكن هضرتو هي هضرتو عمرها تبدل : حيدي يديك!

هاتان جمعات يديها عندها بصدمة كتشوف فيه جامعة فمها وعيونها عمرو بالبكية
طبقة بريقية غطاتهم خلات لونهم يزيد يبرز كثر ويخلي مؤيد يهيم معاهم اي واحد بلاصتو يشوف هاد اللوحة الجميلة لي رسمها ربي غيتيه معاها زينها حكاااية بحدها ميمكنش شحال كتحمق تبارك الله بلع ريقو مصغر عيونو بهدووء كيشوف فيها هي لي دموعها تجمعو علاين ينهامرو حتا كيمد يدو الخشنة لي جرحاتها فحنيكاتها الرطبين من شدة خشونتهم فاش مسح ليها دموعها خلاها تتنفض من الرعشة بين يدووو الكبيرة رفعات فيه عيونها ساكتة وكتشوفو شغيدير حتا دنا ناحيتها بزاوية قليلة طابع قبلة على خدها وبعد مخليها كتتزنغ وتحشم فبلاصتها عاد طلقها وقال : فين غادة دابا ؟

هاتان عضات على شفايفها من الحشمة مقدراتش تدوي بزز نطقات : للبيت لتحت ..

مؤيد : شكون قالهاليك ؟

هاتان : مستر جاك لي سيفطيني عندو!

مؤيد ومأ براسو وقال : هممم اوك رجعي للجناح لي خليتك فيه داك النهار انا غندويلو ومتنسايش تاخدي معلومات اكثر على خدمتك لاحظت بلي راك قليلة خبرة

هاتان صدمها : ء كيفاش انا كنت تندق لماما ليباري ديال الحريق ولكن راه بحالهم بحال لانسولين

مؤيد دور وجهو غادي : غنقولوم يعطيوك شي لابتوب ولا فون فين تقلبي كثر

خلاها مصدومة من هاد الحوار لي داز بيناتهم ومشا كأن شيئا لم يكن

أصفاد متملكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن