أصفاد متملك

البارت #4

دازو ساعات كانو ناعسين فهدوء هاتان حاطة راسها على صدر مؤيد ناعسة بهدوء و بيل متحركاتش من بلاصتها كانو كلهم غارقين فنومهم

كانت جايا للبيت يالاه فايقة من النعاس كتخطوي خطوات عشوائية كيف البطريق وتحك فعويناتها غادة بلاما تشوف فقدامها حتى دخلات فشي حد رفعات راسها كتشوف للفوق وهي لتحت حتى كيبان ليها خليفة كيبتاسم هزها من الارض

خليفة : حبيبة عمووو فين غادااا

فيونا : حليفاا فين مؤياا

خليفة كيضحك : خليفة لمك حرفية هبطي هبطي الشيطانة قلبي عليه بحدك

فيونا عوجات فيه الشوفة فاش حطها للارض تتخاصم ضربات فيه وزادت تتنغر بصوتها لي ممفرزش كي الرسوم

حتا وصلات للبيت ودخلات دافعة الباب مدابزة معاه كتقلب بعويناتها وترمشهم بهدووء غادة تا دخلات لبيت النعاس ووقفات كترمش فعيونها مصدومة تتشوف فباها معنق مها وختها وناعسين حسات بالحگرة دغيا نار الغيرة شعلات فيها بدات تتعنطز مشات بسرعة تا طلعات عندهم فوق السرير كتحارب مرة وزوج وتلاتة وتتزلق تا طلعات وهي كتأنأن غير وصلات تنفسات بعمق كترتاح عاد جرات عليهم الغطا وطاحت جالسة وناضت عاود تتعافر وتغوت

فيوونا كتنغز فباها ومها : هيييييي فيء مؤيااا فيء هييي نتي (زعما هاتان)فيئي فيء فيئي فيؤو شافت فبيل فوق حضن باها تما تجننات كثر جراتها من شعيرها حتى قفزات بيل تتبكييي وفيقات معاها هاتان ومؤيد عاد رتاحت فيونااا وقفات مربعة يديها كتشوف فيهم بشوفات ساخطة بلاما دويي

هاتان تصدمات من المنظر معرفاتاش طاري شافت راسها فحضن مؤيد بغات تعايرو ردات البال للبنات وسكتات بعدات منو كتفقه اش طاري ردات البال لبيل تتبكي وفيونا واقفة عرفات هي سبابها خدات بيل لعندها وعرات على صدرها كترضعها وتسكت فيها

اما مؤيد كيفتح عيونو بصعوبة فيقاتو من نعسة حلوة شاف بجنابو كيحاول يفهم الفلم بانت ليه فيونا دايرة ديك التخنزيرة ومربعة يديها قال ليها

مؤيد: يااك لبااس؟؟

فيونا : نتوما حايبين حليتوني ف بيت محدي مؤياا هز بيل ءلاس؟؟

مؤيد شاف ناحية بيل فهم بلي هي لي ضرباتها : علاش ضربتي ختك؟

فيونا حركات راسها بلا كدور فعويناتها

عرفها دايراها بتاسم بدون ميشعر تتفكرو غير فراسو فاش كان صغير ومكيبغي تاحد يشاركو فموو جرها لحضنو كيقري فيها وينهي فيها مخليين هاتان مسكينة لي معرفات باش تبلات تداري ببيل وتسكت فيها حتى سكتات ورجعات نعسات بغات تنوض دير بيها السبة باش تحطها فبلاصتها تا جرها مؤيد :
- خليها عندي..

هاتان عطاتها ليه بلاما دوي بغات تنوض حبسها مرة اخرى وستاغل فرصة انهم قدام البنات مغاديش تتصرف بتهور قرب منها حتى مبقا فاصلهم والو ودمج شفايفها بين شفايفو مامكتافيش بقبلة بل واخد راحتو كيقبل فيها بشوق وحنية مطرجم احاسيسو كلها فديك القبلة قدام فيونا لي مخرجة عينيها فيهم هاتان مزيرة على يديها بغات دفعو ولا تغوت فوجهو وهو حاكمها وعرف وقتاش يتقرب منها لوا ليها يديها بطريقة ذكية مخلاش ليها تا فين تاخد نفس بقا على ديك الحال دقائق مساخيش وهو باقي قريب منها وكيهمس فمسامعها : كنبغيك كثر ما تتصوري انا مريض بيك رحميني