أصفاد متملك

نهاية الفصل الأول

دازت يومين على الحادث..

المكان : قصر القباج...

اليوم قدر ينوض على رجليه من بعد ديك الضربة لي خدى غيب ونقلاتو جوانا للسبيطار نيشان جثة هاتان داها الكارد وجوانا مقدراتش تحبسو كانت محطوطة بين نارين يا تنقد باها ولا تهز الجثة لي اصلا باينة بلي مافيها ميتعتق عفطات على قلبها وختارت تنقد باها متزيدش تخسر واحد اخر فنفس الاسبوع

ناض واقف حدا الشرجم فالجناح ديالو كيشوف لبعيد عينو حمريين حاس بالضيم باقي مبغاش يتقبل داك الفلم كان لابس سروار الكيطمة ولفوق عريان ومضورين على ضهرو فاصمة لتحت على حساب الجرح

وقف مدة كارز على يدو حتا كيسمع حس الباب تحل مدار تا ردة فعل باقي على نفس الحالة حس بيديها تحطات على ضهرو

نطقات مخاطباه : زيدان خاصك ترتاح..

مجاوبهاش بقا على حالتو خلاها كتشوف تا عيات ورجعات أدراجها خارجة علامات وجهها ممحية مكتعبر على تا حاجة مشاعرها كتبان باردة ولكن ربي لي عالم بيها من الداخل خاصها تقوي راسها ماشي وقت الضعف لا طاحت تاهي حياتهم غتتدمر كثر عارفة زيدان ميقدرش يتقبل بلي بنتو صافي ماتت تاهي متقدرش ولكن الصبر الا بقات كتفكر كثر غتموت وهي عرق واحد فيها لي كيضرب وكلات امرهم لله كطلبو ياخد حقهم وحق بنتهم لي مشات صغيرة بلا تا ذنب ...

الانسان فاش كيكون عايش فالابتلائات من صغرو كيولي متعود واخا يكون مضروور تال نخاع مكيبينش كتولي عندو مناعة ضد الحزن والالم وسلاف لي دوزاتو منين حلات عيونها على الدنيا كثير ماشي قليل تعلماات تخبيي وتوقف ديما متبينش ضعفهاا لتاحد وهي من داخلها كتكااال هبطات لتحت عند جوانا لي كانت تاهي باقا مصدومة هازة ولدها فيديها وعقلها مسافر جلسات حداها تا وحدة فيهم منطقات بكلمة..

فجهة اخرى..

مدة وهو على داك الحال كيسمع التيليفون كيصوني مدارش ولا تحرك بقا مطنشو ولكن مبغاش يطفا التيليفون ضار ساخط عواال يسمع هادا لي كيصوني علاش كيقلب هز تيليفونو كيشوف فديك النمرة مدة وفتح الخط ساكت وكارز على سنانو

مؤيد دوا بصوت مرتااح بنرجسية من نبرتو مبين كان كيشمت فيه : ياك قلت ليك مكتخرجش من القصر تا كتموت ومتيقتينيش؟ عرفتي شنو كيحسابلك تاحد ميقدر عليك ولكن جيت انا وندمتك شنو بان ليك همم..

زيدان كارز على سنانو ستفزو مكانش قادر يهضر ولكن خرجو على طوعو : نتا لي قتلتيها..

مؤيد باستفزاز وتمرغين : لا انا مكنقتلش رجالي لي كيقتلو.. باش كتحس دابا؟ بخيبة ياك ولا بلاتي نوصف ليك كتحس بالعافية شاعلة فيك .. حسيتي بلي راك عاجز مقادر دير والو ياك هادشي كامل غير شوية من بزااف

زيدان بعد التيلي من وذنو مقادرش يسمع كلامو المستفز وصلات بيه للعظم خلاه تا سالا ونطق : حتى جثة بنتي حرمتيني من دفنها شنو درت ليك..