أصفاد متملك

البارت 7#

رواية: ❁ أصفاد متملّك ❁
✍: زجل يلدز 🍂
🌼#خريف_الغضب🌼

مؤيد ناض بهدووء من قدامها عاطيها بالضهر : قادر ناخد الابرة بحدي الممرضة غير بروطوكول ملزوم عليا من هنا للقدام غتولي عندك خدمة اخرى ا هاتان

نطق سميتها لأول مرة بدون رسميات خلا قلبها يتهز ومشا راجع لبيروه مخليها واقفة فحالة صدمة تداركات الموقف قبل ميوصل للباب موقفاه بسؤالها

هاتان : سمحلي واش ممكن نعرف شنو الخدمة الجديدة باش نعرف واش غنقدر نخدم فيها ولا لا ومنعاودش نفس الغلط

مؤيد دار كيشوف فيها داير يدو فجيابو نطق بهدوء ونفس الشوفات عمرهم كيتبدلو على وجهو : ماشي دابا حتى يتقادو الأوضاع .. المهم دابا هو غتبقاي فالقصر غنوفر ليك حماية يعني مغتضطريش ترجعي لبرا

هاتان حركات راسها بالايجاب ونطقات بصوت رقيق كيوت: شكرا كنعتاذر

وخرجات غادة لبيتها تلاقات فالباب دالجناح خليفة جاي عند مؤيد شاف فيها بتاسماتلو وحنات راسها مكملة طريقها

اما هو فدخل عند مؤيد بعدما استأذن لقاه واقف قدام الحائط الزجاجي الكبير لي فغرفتو كيشووف فالحديقة والغابة لي دايرة بالقصر نفسو الحائط لي زاكي (باه) فيه علق المغرورة كان غيلوحها منو والغضب عامي عيونو فاش قالتلو مؤيد ماشي ولدك وهو حضر للبلان من وشافو كان مخلوع على مو هاد الجناح بالضبط كان جناح زكرياء مؤيد بدل فيه كلشي ورجعو ديالو

كيشوف لبعيد بلاما يتحرك داير يدو فجيابو بشموخ وشوفات عجيبة عمرهم كيتبدلو بحالا مخنزر متعرفو فرحان ولا معصب

هنا حط يدو على كتف مؤيد كيلبت عليه وقال

خليفة : فاش كتفكر باقي موضوعهم مامشا من بالك ؟

مؤيد حرك راسو بنفي : كنفكر فهاد البنت

خليفة : علاش شنو طرا واش دارت شي حاجة راها باقة صغيرة!

مؤيد تنهد مطواال و قال : مدارت والو خفت عليها من جلوسها هنا

خليفة : ونتا راك عاونتيها وخليتيها ترتاح من المخاطر لي كانو كيواجهوها برا

مؤيد حرك راسو بنفي : معرفتش انا دور نعطيها؟ دار عندو .. عزات عليا كتشبهلي فعمتي رؤى كانت عزيزة عليا .. معرفتش مقدرتش نخليها تمشي تنعس مع الخدم لتحت جاتني بحال وحدة من العائلة .. وفهادشي ديال الأنسولين انا كرهت هاد البروطوكول غندقها لراسي من الاحسن راك عارف

خليفة (هو الوحيد لي زاعم عليه يدوي معاه بلا حواجز) : متعصبش راسك الساط راه فيك السكار متنساش هادا غير بلان صغير غيتحل غتلقا ليها بلاصة دغيا راه عقلها خفيف

مؤيد سكت وهو باقي كيشوف لبعيد

خليفة : واش عاجباك ؟

مؤيد بلع ريقو كينفي براسو : واش حماقيتي اخليفة قاصر ؟