اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*****
مكاننا المعتاد بنيورك بعد مرور سبعة أيام من ذلك الحادث المخيف بعد ما قتل زوجته او عشيقته كما اطلق عليها ذلك بعد الحراس فهم لا يعلمون أن تلك الماسه كانت زوجه زعيمهم أو سيدهم كما يقولون البعض بذلك المكان تمطر الطلقات على لوحات التصويب نعم هذا المكان الخاص بتدريب جيوش التايجر كما يطلق عليهم زعماء أخرى ولم تكن تلك الطلقات باحترافية مطلقة معادا طلقاته هو ملك التصويب
كان يقف بطوله الفارع و اكتفاء العريضة التي تجعله اكثر تمكن من سلاحه و عيونه الرماديه المثبتة على هدافه بطريقة صقر جارح ينظر لفريسته يترقب و يعد بأنفاس منتظمه واحد.. اثنان.. هجوم أطلق المطلقة التي لا يعرف عددها واستقرت بمركزها الصحيح بالوحة ظل جميع رجاله ينظرون له بفخر انه زعيمهم و منهم الخوف نبض بداخله وليس قلبه ولكنه من شدة خوفه و الآخرين يتمنون ان يصبح لديهم جزء صغير من مهارته العالية التي كل من يراها يقسم انه انجب و السلاح بيده
أما عنه هو ظل على وضعه يجاهز سلاحه سريعا بأقل من ثواني و يطلق طلقة بعد الأخرى و ثواني و ابعد السلاح عن وجهه بقوه وهو ينظر أمامه متفاجاه وهو يرأي وجهها أمامه و تبتسم له بحب وتحرك شفتيها و كأنها تتحدث معه ولم تكن غير ماسته او طفيها كما قال عليه اغمض عينه و هو يتنهد بقوه و يتمنى أن يفتح عينه و تختفي من امامه فتح عينه و وفجأة ظهرت أمامه و هي تقع علي الارضيه و غرقه بدماها صك على اسنانه بغضب و ظل يطلق النيران على الوحه أمامه بغضب مميت
بالعالي كان أسر واقف وينظر له بيأس من عنفه الواضح من تمسكه القوة بالمسدس الخاص به نظر لكنان الواقف بجانبه و قال : عجبك كده
رفع كنان كاس الخمر لشفتيه و ارتشف منه و قال : في ايه تاني يا آسر ما كل حاجه رجعت لطبيعتها اهي
