يقف فوق حافة الجسر بعقل مثقل و قلب محطم جراء سماعه لشجار حبيب قلبه و الشخص الذي اعتبره صديقه و شهد على عذابه منذو ان التقى به لاول مرة في احدى نوادي الليلة
توقع من الكل نفور منه من اخوته و صديق عمره و أصدقائه في اللعب و حتى من حب قلبه لكن لم يتخيل يوم أن يتلقى طعنة الخيانة من جيهوب لم يتوقع يوما ان يرفض علاقته باخيه تلك الكلمات القاسية على قلبه حطمته لم يعد الان ما يخسره هو بالأساس خسر منذو زمن طويل من ان كان والديه يقعا عليه و مات سنده و قرة عينه أمام عيونه التي شهدة ما هو أسوء ليستديرا اخيرا للواقفين خلفه عيونه حكت و عاتبت قلوبهم قبل لسانه
«أنا الان أصم فتوقوا عن النباح أنتم رفضتم علاقتنا عشة و حربة من أجل امل زائف لقد توقعتها من الجميع الا انت يا سيد جيون جيهوب خدعتني خداع والدي كان أرحم من خداعك لم يعود لديا ما اعيش لاجله و انت يا جونكوك اثبت حقا انك من شبل والدك و لست إبني»
ليرمي نفسه قبل أن تصل له رجال الحالة الطوارىء و يقضي على حياته هذه المرة تعالت الصدمة على وجوههم ليصرخ جيهوب صرخة ايقضة الجميع من سباته
استيقظو جميعا بفزع و على تلك الصرخة ركض جونكوك و جين للاسفل فيونغي لم يستطيع تحرك من فراشه بسبب وقع تلك الصرخة القوى على مسامعه فهو أكثر شيء يخيفه هو الأصوات المرتفعة انقطع نفسه و بدأ جسده يرتجف بقوى أغمظ عيونه و لم يهدىء حتى شعرا بحظن دافء يدان تحطان بجسده و ذالك الصوت العميق و الحنون و تلك اللغة التي إشتاقت مسامعه لنغمتها نفس الكلمات نفس الشعور لكن المكان المختلف في الماضي فقط كانت أول مرة أمام النهر و اليوم فوق سرير
«Вынь то, что сдерживаешь, кричи, порежь мое тело, выпусти свои чувства, чтобы успокоиться. Тити здесь будет твоей семьей. После всего этого времени я вернулся к тебе. Я никогда больше не оставлю тебя. Прости, моя дорогая .»
«أخرج ما تكتمه أصرخ قطع جسدي أطلق سراح مشاعرك ليهدىء تيتي هنا سيكون عائلتك بعد كل هذه المدة عدت اليك لن أدعك مرة آخرى أسف عزيزي »
بعد تلك الكلمات لم يتحمل يونغي كبت مشاعره ليبدأ بالصراخ و النحيب و تخبط في مكانه الطفلين أخذتهما جيسو و لوسي الى المدرسة منذو بضع دقائق قبل صراخ جيهوب من حسن حظهما انهما لم يشهدا ما يحصل هنا لكانا أصيبا بصدمة عمريهما من الصراخ الذي أتى فجأة و كأن الرجلين يلدين أو شاهدا أعشائهما أمامهم
جونكوك و جين تفقدا جيهوب الذي لم يقول شيء فقط يلهث بسرعة و ينظر من حوله بخوف ليدفعهما و يصعد بصعوبة الى غرفة اخيه تنهدى براحة عندما وجدى الفتى الذي ترك آمانة عنده حي و الذي عاشه لم يكون الى حلم لكنه حقا مخيف لكن وضع يونغي كان أسواء منه صراخه بألم و بكائه بتلك الحرقة بين يدي سام فاجأهم جميعا لكن لم يقول أي أحد كلمة حتى أن جين حاول حقنه بمهدىء لكن سام منعه و هو لم يعترض بل جلس على الأرض ليظمه نامجون و أخاه و جونكوك دخل في حظن اخيه أخبرتكم من قبل انهيار واحد فيهم يعني انهيار الباقي رؤية الطبيب المنحرف و حاد اللسان و صعب المراس منهار بهذا الشكل و لأول مرة في حياتهم يرونه هكذا صدمهم و اضعفهم أكثر من حقيقة سام
أنت تقرأ
أنت ألواني ⓋⓀ
Gizem / Gerilimالكوبل تايكوك يونمين نامجين جيهوب ماكس لوسي جيسو العلاقة سويتش