٣٣

247 9 16
                                    

«جونكوك من الذي كنت تقبله في السيارة البارحة؟»

نظرا المعني لأخيه الذي سأله و على ملامحه لايوجد أي تعابير و علامة استفهام كبيرة فوق رأسه

جونكوك: قبلة انا مع شخص اخر و في السيارة و أمام المشفى هههه هيونغ أوا تعلم كم أحب روحك المداعبة

*انفجرا جونكوك ضحكا بسبب سوآل أخيه ليتوقف عن نوبته و ينظر للصورة التي أضهرها جيهوب أمامه لينصدم و يأخذ منه الهاتف بسرعة

بدأت يده ترتجف و غرقة عيونه بالدموع و بيضة شفاهه و حمرا وجهه تفاجأ الكل من شكله ليتحدث بصوت مرتجف*

بدأت يده ترتجف و غرقة عيونه بالدموع و بيضة شفاهه و حمرا وجهه تفاجأ الكل من شكله ليتحدث بصوت مرتجف*

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إنه أنا فعلا خسرة تاي ضاعت سنيني التي انتضرتها  »

هذا ما قاله ليسقط  على طاولة الزجاج كسرها و الذي صدمهم هو انكسارها تدخل نامجون و يونغي مبعدين جيهوب عن طريقهم فهم أهل الاختصاص فحصوه جيدا ليجدوا قطعة زجاج دخلت في عنقه لينقلوه بجناح السرعة الى غرفة الاستعجلات

فهم كانوا في مناوبة ليلية طارءت لهم ليطرا يونغي الذهاب و ترك ابنه خلفه و نامجون أخذا مناوبة جيمين بناء على طلب يونغي اذا ذهب معا فمن سيعتني بأنهما و جيمين كم أسعدا بقرار هيونغ الذي يعشقه لانه جعله يعيش تلك التجربة التي حرم منها و لطالمة تمنى أن يعيشها

أسعف الطبيب جي كي و جيهوب من صدمته لم يعرف كيف يتصرف ليتصل بسام و يخربه بكل شيء و انه لم يقصد أبدا تشكيك بأخيه هو فقط تحدث معه بهدوء لكن ردت فعله صدمة الجميع ليخبرهم نامجون انه أصيبة بسكته قلبية و كادوا يخسروه تم انقاظه بأعجوبة

إنهارا جيهوب بين يدي سام الذي ركض نسى مرضه فورا سماعه بالخبر حتى انه ترك جيمين و جين و الأطفال في صدمة من أمره لم يسمع اي منهما خبر ما حلا في طفلهما المدلل الا بعد أن عادا نامجون و يونغي للبيت لينهرا بين أيدي أحبتهم

مزال سام صامت و لم يقوم بأي حركة حتى بعد استقاظ طفله المدلل كل ما فعله هو نظر له و بعدها خرج من الغرفة و بعد مرور ساعة وسط حزن جونكوك بسبب تأكد شكوكه انه خسرا حب حياته و ليس بسبب  الإشاعات التي إنتشرت حوله لم يهتم لها بقدر اهتمامه لما خسره بسبب صورة لا يذكرها حتى متى و كيف و أين ألتقطت له بكي الطبيب بحرقة حتى نام في حظن جين و يونغي مثل كل مرة يصاب بهذه النوبة

أنت ألواني   ⓋⓀحيث تعيش القصص. اكتشف الآن