(في السياره )
فردوس : جمران ترا انا معاك مب ضدك
جمران تتنهد : اعرف
فردوس : شوفي انا فاهمه ان الوضع صعب ومب سهل تقاومين رغبه مثل هذي بس دخيل الله مابا تصيرين من الآرز ولا تدخلين ف داومة نهم دم الاوادم ولا توقفين للأن مهما كان انا وانتي نعرف زين ان دمهم هو المفترض ناخذه
جمران : ودي امسك نفسي بس واللله عليها تأثير علي غريب ما افهمه ابدا
فردوس : لازم تبعدين عنها لين تتعودين على وجودها
جمران : المشكله تدرين؟ اشم ريحة دمها من امتار حتى ما لازم اكون جنبها
فردوس: ما تبين تسألين عزه وايناس
جمران : ظنك نسوا اصلا ؟ ما اظن
فردوس : شدعوه جمران ؟ ترا عزه وايناس عاشوا كم وهم انضج من هذا وخلافنا ما يوصل لدرجة الحقد
جمران : مدري خليهم ع جنب شوي دام كل شيء تمام لو حسيت اني خلاص ماقدرت بنكلمهم بس مابا الفت انتباههم علينا لان فالنهايه انتي تعرفين زين شو شغلتهم
فردوس : طيب المهم لازم نشوفلنا حل عشان اخاف تففلت منك في يوم
جمران : لا ان شاءالله
..........
( البريك روم )
ليانا : انتي متأكده من هالكلام ؟
سدى بخوف : والله شفتها والله هي مستحيل كان حلم هي كلمتني وانا كنت حاسه بكل شيء
ليانا : سدى ترا الاحلام تلخبط الواحد احيان اخاف انك مب مفرقه بينهم
سدى : انا شفتها ودخلت ومسكتنها وحطت ايدها ع فمي حسيت بالشيء وتمت تقول طلاسم واني بنسى كل هذا
ليانا : اعوذ بالله بس يعني شو بيدخلها غرفتك كيف اصلا
سدى : مدري بس بكلمها
ليانا : بنت شو تكلمينها اخاف انك كنتي تحلمين لازم نتأكد
في الجانب الثاني كانت فردوس وجمران يسمعون السالفه والمصيبه كلها وعرفوا ان سدى مانست واللي كان غريب للبنات لان ولا حد قدر يقاوم قوة جمران وما ينسى او ما تنومه مغناطيسي وتنسيه كل شيء لكن ماكان في وقت لتحليل ليش وكيف سدى ما نست كان وقت انهم يتصرفون
أنت تقرأ
جُــــــمران!
General Fictionفي رواية "جُمران: رحلة المصاص الدموي"، يُصوّر المصاص الدموي جُمران رحلته في مدينته الجديدة. يتأرجح بين الأمل في بناء حياة جديدة وبين القلق من كشف هويته الحقيقية.
