part 7

89 4 0
                                    

فتحت الكآميرا ودخلت على فيديو ، كآن سلطآن مع اصحآبه
والوآضح ب آنهم ب " الشآليه " ، ابتسمت وجلست تطآلع

وكآنت الجوهره الصغيره تضحك وتنآدي : بآبآ .
:
:
كآن سلطآن يضحك لدرجه مآقدر يتوآزن ب وقفته .
ضحكت الجوهره على سعآدته وقتهآ .

سلطآن وهو يضحك : لآ لآ " وكمّل يضحك "

مهنّد حط إيده على فم سلطآن : مو فآضحنآ غيرك ، آنتظر المقلب يضبط

سلطآن وهو يضحك : بنسحب " وكمّل ضحك

مهنّد أعطا سلطآن ضربه على وجهه : مو لهالدرجه الموضوع يضحّك..

سلطآن ثنى جسمه وكمّل ضحك : آتخيل شكل إبراهيم لمآ يعرف

مهنّد ضحك على ضحكة سلطآن نفسهآ :
كمّلت المقطع وآنتبهت لنوم الجوهره الصغيره .
حملتهآ لسريرهآ الكبـير ووضعتهآ ب النصف عشآن مآتسقط نفس آخر مره .
وكمّلت تشوف مقآطعه وتفاجأت ب مقطع !
كآنت هي ! كيف لحق يصورهآ !؟
جلست تطآلع الفيديو وكآن يقول لهآ :
هذآ ولآ هذآ اختآري ..

الجوهره : مآعجبني ولآ وآحد

سلطآن : بكيفك آجل رآحوا عليك .

الجوهره : آنتظر لحظه

جلس يضحك ب صوت عآلي ونطق : الله ، طعمة جميل

الجوهره مسكت بطنهآ : مرا عآدي .

" ضحكت بينهآ وبين نفسهآ وقفّلت الكآميرا .
وقررّت تروح تشتري آغرآض للجوهره ، عشآن هي رآح تستقر عندهآ .
الجوهره رآحت للخدآمّه ووصتهآ على الجوهره بس سرعآن مآصحت وجلست تبكي .

الجوهره بنفسهآ: آخذهآ معي؟ آي مآفيه غير هالحل .

حملتهآ وطلعت مع سآيق سلطآن لآقرب مجمّع ..
دخلت بين صرخآت الجوهره وتعبير وجههآ ب آنها سعيده .
تركتهآ الجوهره تمشي عشآن تتنفه شوي وجذبهآ منظر قدآمّهآ وجلست تطالع فيه ونست موضوع الجوهره الصغيره
لحظات وهي تنفجع وآساس المجمّع مزدحم ! تنآديهآ بس مآحصلتهآ ..
خآفت وحسّت ب آنها بتفقد سلطآن ثآني مره .
توجهّت للجهه الثآنيه وقلبهآ يرقع ... .
[ يتبع ]

الجزء الثآني من روايه : " هي كالورد المبلل بالندى "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن