.
كآن خاطري آحد ينآديني ب هالإسم !
هذي خيآنه ي نبض قلب سلطآنك؟
مآكنت أفكّر آخونك، ولآ حتى ب علمك !
لكن تشفقي ب الأطفال آرهقني .. آلمني .. آتعبني ، غلبـني ب الأخير !
جوهرتي؟ كل مآ شفت بنتي يمر طيفك قدآمي .
من حبي لك سميتهآ ب إسمك..
ويآحلآتهآ إذا كآنت نفس صفآتك .
شبيهه لك ب العيون ، وطفولتهآ النديّه .
سلبتي قلب ، وعقل ، وروح سلطآنك
جوهرتي ي آحلى عطيّه ، جيتي من الرحمن هدّيه . .
كآن كل هذآ وهو وآقف عند الإشاره يكتبه ب الملآحظآت ..
الجوهره تبكي ب إسم آبوهآ .سلطآن قفل موبآيله : هآ يآبآبآ !
" حملهآ وحطّها ف المرتبه الخلفيه وأعطآها موبآيله تتسلى فيه .
.
.
.
وش ينفعك البكآ ي " طيف؟
كونك عصيتي ربّك !!
لآ .. آنا ما عصيته !
لآتنكري ي آنا !
آنتي شبعتي رغبة " جمآل "
ومآفكرتي ب شرفك ولآ فكرتي ب تربية آهلك لك!
مآخطر على بآلك إذا آحد عرف ب الموضوع !
إيش ممكن يصير لك ، لحظه ! فيه شخص يعرف ب كل شيء ..
بس آنا لآزم أوقفه عند حدّه قبل يعلّم آهلي ب شخصية جمآل نفسه !
حآولت تعدّل جلستهآ بصعوبه وفتحت على موبآيلها اللي كآن على الطآوله .ورفعت الموبآيل لأذنهآ : جرّاح؟ آسمعني وحط كلآمي ب رآسك زين .....
.
.
.
آنتظرته لوقت طويل؟ بدأت تفكّر فيه، رآحت آكثر من " 3 " سآعات وهو يقول لهآ : شويآت واجي لك !فتحت موبآيلهآ ب قلق وآتصلت فيه .
" بمكآن ثآني " .
شآب طويل والوآضح ب آن ضمن مجموعه من الإسعاف !! : شبآب حصّلت جوآل يتصل !" بصدمه : برضوا طفله !
الجوهره طلعت من تحت المرتبه الخلفيه ولمآ شآفت الشآب قدآمها
" ظنّت ب آنه يلعب معهآ مثل " سلطآن " ، وجلست تضحك وترد وجهها تحت المرتبه وترجع تقوم .رد عليه صآحبه : لآحول ولآ قوه الا بالله ! الطفله عآيشه رد علي يآ حسن !
حسن يشوف برائتها آبتسم ب حنيّه ورفعهآ : عآيشه، عآيشه يآ فوآز ويآ ألم قلبهآ !
القدر تركهآ لوحدهآ وآمها وأبوهآ " رحمة الله عليهم " .
فوآز : مقدّر ومكتوب ، عطني الجوآل اللي ب إيد الطفله .
حسن أعطآه على الإتصال المتوآصل ..
فوآز يقرأ الآسم " جوهرة سلطآنهآ "# مافي تفاعل ابدا ، اسعدوني بتعليق
* اذا كان التفاعل كذا بوقف الروايه

أنت تقرأ
الجزء الثآني من روايه : " هي كالورد المبلل بالندى "
Misterio / Suspensoالفراق........تجربة من تجارب الموت.. وإذا كان النوم هو الميتة الصغري.. فإن الفراق تجربة رحيل أخرى.. تخيل نفسك وأنت تودع إنسانا, أسكنته القلب.. وتركت له كل المشاعر.. هل تخيلت نفسك وأنت تبحث في ملامح الناس في الشوارع عن ملامح شخصا أحببته و...