Writer: حِوار آلـ سُليمان
تصويت لُطفاً + كومنت + متابعه لحسابي ..
وظَنت أن عَزيزاً على قَلبِها قد أتَى ، فـ خابت ظِنونهَا وتلاشَى كُل ما سَرى ..
______________________اتصنمت بـ مكاني ورجفت روحي رجليه گامت ما تعيني اوگف ولا اشرد ولا اتحرك ، رجف فكي من الخوفه وعيوني نملت دموع والف فكره وفكره اجتِ بـ بالي من شفته گدامي ..
ماجِد بهَيئته المُتدمره بسبب المخدرات واگف گدامي ، أيده تحمل سكين وابتسامته الشيطانيه تزين وجهَا ، أردف وهو يتقرب مني ..
_متشوق اترس نهر دجله من دمچ ..
شهگت وحاولت اشرد من عنده لكن ركض عليه وقبض كل قوته على حركتي وهو يقرب السكين لـ عُنقي ..
نارة: احلفك بـ أبو الفضل عوفنييي
_شالچ ابو الفضل وخلصني من سوالفچ ، عبالچ راح تفلتين من عندي ؟
تقربت السكين لـ عُنقي لدرجه حدث خَدش خفيف وبديت احس بقطرات الدِماء تتسلل مِنها ..
صرت ارافس واحرك روحي بقوه بَس ما حدث أي نفع ، جرني وطلعني بَره وهو كاتم صوتي بـ أيده القذره والايد الثانيه مقيد حركتي بيها ،
صعَدني سيارته وطبگ الباب وفوراً قفلها حتى ما افتح الباب وانزل ، صعد وطبگ الباب وحركها مُسرع بشكل جنوني ..
شنو مصيري ؟ شنو حيسوي بيه ؟ وين ماخذني ؟
إبراهيم ويَن عافني ؟ عيسى شحيسوي من ما يلگاني ؟كل هالافكار واكثر تجمعت بـ بئر عقلي ، صرت اصرخ وادفر بالكشن الگدامي وبنفس الوقت اتوسله يعوفني اروح بحالي ..
نارة: شترييد بروح امي شتريد مو مبتعده عنك ليش متعوفني بحالييي ! !
_اعوفچ بحالچ والحكومه تنطي هلگد فلوس بدالچ ؟ اهمداني لعد شگد غبي واثول
صفنت بكلامه واستوعبت هو طمع بالمبلغ ألي يندفع مقابيلي ، عرفت هو حينطي بـ أخته من لحمه ودمه للجحيم مقابل كم فلس !!
نارة: عليك امير المؤمنين رجعني منين ما جبتني ولك أختك اني يهون علييك تسلمنيي للحكومه ؟؟
_اختي شكو تروح تذبح واحد لعد ما خفتي على روحچ ؟
_هسه شعليك بيه شعلييـك نزلنييي وروح لا تعرفني ولا اعرفك !!
_شنو هيَ هيته ؟ جاي اگلج فلوسسس يفيدني اسافر اشتري مخدرات كلشي اسوي بهذا المبلغ غير اطگ طگه اخلي الناس ترفع راسها مترين يلا تشوفني
_اهمداك وامداه الناس الي بهالمستوى لان انتَ بمستوى رذيل وسافل واكيد الاسفل منك يرفعون راسهم حتى يشوفونك لكن تبقى بنفس الرذاله
أنت تقرأ
جريرة سمراء
General Fictionهيَ التي مَكرت وامسَكت السِلاح وتقربَت ، وعن مَعشوقها حَاربتّ ، وانواع جُلود الأفاعي أرتدَت ، وادسَت سُمها أينما ذَهبتّ ، وأحَارها محدَق العَشيق الذي هُلِك ، فـ ارتمت بـ أحضَانهُ وتسَائلَت : مَا الذي يجُوب عَقلك .. ويَملئُ فراغات حُقدك ؟ مَا الذ...