part 28 جَريرة

1K 98 16
                                    

Writer: حِوار آلـ سُليمان

تصويت لطيفيني + كومنت ..

مَعلش ، كُلها فتـرة وهَنعدي قبل لا تعَدي .

         ___________________________

مَمدده صافنـه بفراشي وانفتح البـاب بقوة ،
غمضـت عيوني بفرح وفكرت إذا افتحَهن راح اشوفـه گدامي ، هو الي يفتح البـاب هيچ !

فتحت عيـوني بس اختفت ابتسامَتي من شفت سَـراب گدامي مبتسَمـه وصارت تتقـرب لـ سريري ..

نهضت جسَمي وحچيت وانـي أترقب حركاتهـا ،

_شنـو الحجَيـه مشتاقـتلي ؟

_ههههههههههههههه أي كلش .

گعدت على طـرف السَرير وطلعت ايدهـا الي چانت ضامتها وره ظهـرها ، ماسكه سكيـن حـاده !

صارت تحَرك بيها بأيـدها وتمسح على حدتها بطرف اصبعهـا السَبابـه ،

قربتـها وگامت اجتِ صارت يمي واني اباوعلـها بكُـل برود ،

مَررت طرف السكيـن الحـاد على بطني بخفـه ، ابتسمت بوجهـا بـ براءة ..

سَراب: اكرهـچ واكـره ألي بـ بطنـچ ، مستعده اصيـر مثلچ وافـرفـر بالسجون وما ابقيـچ بـ بيتي لا أنتِ ولا هذاك الشـاذي الصغيـر .

_چـا شبيها السجَون مو لفت العَـارات ؟ والشاذي التحچيـن عَنه لو همس همسَه يبَچي اقـوى زلمه بعشيرتـچ !

بدت تضغط على بطـني ، وبحـركه سريعـه مني سحبت السچيـنه و طرحت سَراب على الأرض ..

خليت السچيـنه على نحـرها ورسمت ابتسامـة خبيثـه وهيَ صارت تتلخبط بـ خوف ،

نَـارة: مفـكره خوفتيني لو گدرتيـلي ؟

_انـه اعلمـچ

_انـي اسفطچ أنتِ وعشيرتچ وعشـره مثل ابنـچ الچبير العـار الخنثـه ، وهسه گومي اطلعي بـره لا تخليني اسويلي مصيبـة وأنتِ ضحيتها .

گامت وايدها تتحس بـ رگبتهـا ، شمرت السچينه وراها وهي طلعت وبـ طلعتها طبت بَـراء تركض وجهَها أصفــر ..

بَـراء: شصايـر ؟ شكـو يمه ، نَـارة احچـي ؟

ترجف ترجف مثل السَعفـه ، ابتسمت الها وطمنتهـا بصوت هادئ ،

نَـارة: ماكـو شي بس امچ حَبت تلعـب بس اللعبـه چبيـره عليها وفضت وراحَت .

اندارت على امهـا ما فاهمه شيء ، گمت سديت الباب وخليتهن بالبـاب وحدهـن .

مـر وقت وسمعت صوت بنيـه غريبه عـالي وصوت ضحكـات ، لبست شالي وطلعت اتبخـتر بمشيتي ..

نزلت لگيتهم بالصاله ما عـده عيسَى ،
راحت عيـوني على البنيـه الگاعـده چانت بعدهـا بملابسها مال طلـعه وشالها ،

جريرة سمراء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن