Writer: حِوار آلـ سُليمان
تصويت لطيفيني + كومنت ..
مَعلش ، كُلها فتـرة وهَنعدي قبل لا تعَدي .
___________________________
مَمدده صافنـه بفراشي وانفتح البـاب بقوة ،
غمضـت عيوني بفرح وفكرت إذا افتحَهن راح اشوفـه گدامي ، هو الي يفتح البـاب هيچ !فتحت عيـوني بس اختفت ابتسامَتي من شفت سَـراب گدامي مبتسَمـه وصارت تتقـرب لـ سريري ..
نهضت جسَمي وحچيت وانـي أترقب حركاتهـا ،
_شنـو الحجَيـه مشتاقـتلي ؟
_ههههههههههههههه أي كلش .
گعدت على طـرف السَرير وطلعت ايدهـا الي چانت ضامتها وره ظهـرها ، ماسكه سكيـن حـاده !
صارت تحَرك بيها بأيـدها وتمسح على حدتها بطرف اصبعهـا السَبابـه ،
قربتـها وگامت اجتِ صارت يمي واني اباوعلـها بكُـل برود ،
مَررت طرف السكيـن الحـاد على بطني بخفـه ، ابتسمت بوجهـا بـ براءة ..
سَراب: اكرهـچ واكـره ألي بـ بطنـچ ، مستعده اصيـر مثلچ وافـرفـر بالسجون وما ابقيـچ بـ بيتي لا أنتِ ولا هذاك الشـاذي الصغيـر .
_چـا شبيها السجَون مو لفت العَـارات ؟ والشاذي التحچيـن عَنه لو همس همسَه يبَچي اقـوى زلمه بعشيرتـچ !
بدت تضغط على بطـني ، وبحـركه سريعـه مني سحبت السچيـنه و طرحت سَراب على الأرض ..
خليت السچيـنه على نحـرها ورسمت ابتسامـة خبيثـه وهيَ صارت تتلخبط بـ خوف ،
نَـارة: مفـكره خوفتيني لو گدرتيـلي ؟
_انـه اعلمـچ
_انـي اسفطچ أنتِ وعشيرتچ وعشـره مثل ابنـچ الچبير العـار الخنثـه ، وهسه گومي اطلعي بـره لا تخليني اسويلي مصيبـة وأنتِ ضحيتها .
گامت وايدها تتحس بـ رگبتهـا ، شمرت السچينه وراها وهي طلعت وبـ طلعتها طبت بَـراء تركض وجهَها أصفــر ..
بَـراء: شصايـر ؟ شكـو يمه ، نَـارة احچـي ؟
ترجف ترجف مثل السَعفـه ، ابتسمت الها وطمنتهـا بصوت هادئ ،
نَـارة: ماكـو شي بس امچ حَبت تلعـب بس اللعبـه چبيـره عليها وفضت وراحَت .
اندارت على امهـا ما فاهمه شيء ، گمت سديت الباب وخليتهن بالبـاب وحدهـن .
مـر وقت وسمعت صوت بنيـه غريبه عـالي وصوت ضحكـات ، لبست شالي وطلعت اتبخـتر بمشيتي ..
نزلت لگيتهم بالصاله ما عـده عيسَى ،
راحت عيـوني على البنيـه الگاعـده چانت بعدهـا بملابسها مال طلـعه وشالها ،
أنت تقرأ
جريرة سمراء
General Fictionهيَ التي مَكرت وامسَكت السِلاح وتقربَت ، وعن مَعشوقها حَاربتّ ، وانواع جُلود الأفاعي أرتدَت ، وادسَت سُمها أينما ذَهبتّ ، وأحَارها محدَق العَشيق الذي هُلِك ، فـ ارتمت بـ أحضَانهُ وتسَائلَت : مَا الذي يجُوب عَقلك .. ويَملئُ فراغات حُقدك ؟ مَا الذ...