Writer: حِوار آلـ سُليمان
لا تنسون تصويت كومنت حَبيبيني الجميلين ..
انهَا هَـلاوس ، تستقـر داخل اعماق عقـلي بـ غيابَـك !
___________________________
كرفصت على روحي بخوف بنص الصاله ودموعي تجَـري خايفه وساده اذاناتي ،
شفت ماكو نتيجَـه صرخت كل قوتـي على أمل يتوقف هالصوت لكَــن بدون أي نتيجَـه !!!
ضلت الصَرخات مستمره وبكـل مره تسحب روحي وياها وكُل صرخه اصرخ وراها بخَوف ..
وبـ لحظه وحده ! أتوقفت كُل هاي الاصوات ..
أتوقفت دُفعه وحدَه كأنُ ما چان اكو شـيء من الاساس !
فزيت بخوف على صوت الخطوات الَورايه ، شفتـه حُـر وجها عصبي ومستغرب ، اتقرب ناحَيـتي وصاح ..
_فشلتيـني بنص المنطقـه شكو تعيطيـن ميت ابوچ !!
_حُـر ! حُـر اكو عيـاط ما چنت تسمع ؟
حچيتهن بخوف متهستـر ، ارجف وامسح بوجهي وهوَ ما هامه واگف يصنف ويغلط عَـليه !
_لا تچـذبين وإذا هاي لعبـه جديده منچ انطيني باص حتى اعرف شلون اتصرف
_ولك شنو من بشر انتَـا داگُلك والله صوت عياط بالبيت خبصني خبص من مساعه ولهسه وتوه يلا وگـف !!
_شنو مثـلاً خاف مني و وگـف ؟
_لحظـه ، حُـر انتَـا وره السالفه ؟
_چنت وراها بس حاليـاً گدامها .
لطمت على افخاذي بقوة وبدت دموعـي تجري ،
بداخلي خوف من الصار وهوَ ما مصدگ ويضحك عليه !!
ضحك بصـوت عالي وذب العلاگه بحضني ،
_من البـدايه عرفتچ مسودنـه بس جيب اليقنع إبراهيـم .
_احترم نفسك تره اعقل مِنك وإذا متريد تصدك لا تصدك لا الدنيا ولا السالفـه واگفه عليك وتگدر تتفضل بره لان وجودك ما يشرف بـ بيتي .
_يا مسـودنه وبيتچ على الشـط ، وگدام بيتچ يسبح البَط .
حچاهن موال ويغير بملامح وجها المُخيفـه ،
_بيتهـا الحَيه ، لا تصدگين نفسچ بس تطخ ببالي اديحچ بالشوارع .
_ما ميته لا عليك ولا على بيتك وبالك الذهَبي خلي للتافهَات .
_أي مخلي الچ .
_انـي ضمن أوائـل الصعَاب ، چبيره على عَقلـك يُبـا افهم .
غمني وراح وهو يغـلط انواع الغلط عليه ويتحلف وحده ، سد الباب رجعت الغمه عليه ورحت للعلاگـه .
چان جايب كُـل الاحتياجات ألي وصتهن عَليـه ، بس مو نفسهن مالاتي الي موجودات بالبيت .
رجعت غسلت شعري مشطته ورتبت غراضي وگعدت اباوع على الحيطان وتركز عيوني بكل مكان ، احاول الگه شي يثبت الصُراخ الچنت اسمعه بس ماكو ، هو صوت شلون الگه عليه دليل ؟
أنت تقرأ
جريرة سمراء
General Fictionهيَ التي مَكرت وامسَكت السِلاح وتقربَت ، وعن مَعشوقها حَاربتّ ، وانواع جُلود الأفاعي أرتدَت ، وادسَت سُمها أينما ذَهبتّ ، وأحَارها محدَق العَشيق الذي هُلِك ، فـ ارتمت بـ أحضَانهُ وتسَائلَت : مَا الذي يجُوب عَقلك .. ويَملئُ فراغات حُقدك ؟ مَا الذ...
