Writer: حِوار آلـ سُليمان
تصوياتكُم حبيبيني وعلقوا بين الفقرات حتى نصعد الرواية ..
طُبع حُبِها بـ بؤبؤ عَيني ، لكنها كانتَ تراهُ نضرةً طبيعيه !
__________________________
_أُسـامه تزوجتهـا ..
اُسامه: وحگ هيَ الزهـره انتَ مو صاحي !
_لازم احميها خويـه أنه ورطتها
_چا تروح تتزوجها واهلك لعد !
_شعليه بيهم انـه اريدنها هيَ شَلي علاقه بـ هلي ؟
_مادري بيك مادري گضيتها بس تسوي مشاكل شوكت تكض روحك وتستچن الله اعلم
_شمالك هسه انتَ گلبت عليه !
_شگلب عليك ؟ خويـهَ هَـب بيهم النـار وأنه بظهَـرك ..
ابتسمتله وحضنته وأيدي تطبطب على كتفه ، اخذت البصمه وگمت ألبس حذائي ..
_خويـه اترخص منك
_هلا بيك بكل وكت إبراهيـم
طلعت شغلت السيارة بس فكري يمها ، شلون اخلصها من مشاكلها !!
أو بالأحرى مشاكلي ! إنه الوگعتها بيهن كلهن !
ومشكلتي الاكبر هـيَ ، معقوله تگدر تعوفها يَا إبراهيم ؟
لكَن خلص ، اتخذت قراري وراح ابدي انفذ بالخطه حتى تعَيش حُـره .
__________________________
_مُهييييب
_مهيب موش موهيب
ضحكت على كلامه ، احجي اسمه ويصحح مايريد الفظه بـ الضمه .
_عَمي بغداد غريبـه
_ليش عيني شبيها بَغدادنـا ؟
_بيها حـلوات هواي
ركضت وراه بالچفچير وهو أخذ البيت يركض وصوت ضحكته ملت المكان ..
طلع عيسى من الاستقبال متذمر ، تخوصر وصاح ..
_شنييي ما ننخمد ؟؟؟
مُهيب: وانت ياهو جاي صوبـك ؟
_صوتكم شبيكم وين خاله سَراب هيَ تداويكم
نارة: عَيسى حبيبي تعال شو اني اداويك
ضحك هز أيده ورجع للاستقبال ، عضيت شفتي وحچيت بزعل ويه مُهيب ..
_شفت شلون يهددني بأمك ؟ حتى تصدگ هيَ دتكتلني !
_بالعبااااس حَرباييية
ركصت بحواجبي بخباثه وهو يغم بيه ، عفته ورحت لغرفتي ..
احس حسرة بگلبي ماعرف شنو سببها ، مشتاقه لأمي ولسارة ولـ أبويه .
أنت تقرأ
جريرة سمراء
General Fictionهيَ التي مَكرت وامسَكت السِلاح وتقربَت ، وعن مَعشوقها حَاربتّ ، وانواع جُلود الأفاعي أرتدَت ، وادسَت سُمها أينما ذَهبتّ ، وأحَارها محدَق العَشيق الذي هُلِك ، فـ ارتمت بـ أحضَانهُ وتسَائلَت : مَا الذي يجُوب عَقلك .. ويَملئُ فراغات حُقدك ؟ مَا الذ...