Writer: حِوار آلـ سُليمان
تصويت لطيفيني و علقوا بين الفقرات ..
__________________________
داباوع واختار ملابس درت وجهي على إبراهيم ولمحَتـه !!!!
ضلت رجَليـه ترجف واني اشوف ابتسامتـه المُـرعبه وعيونـه الحُـمر و واگف يباوعلي بـ شيطنـه ..
همست بـصوت واهِن احس روحي طلعت والدنيـا بدت تتساود بـ عيوني ..
_إبراهيـم ، أجــانــي ..
ما اعرف شجانـي صرت ما افرزن شيء من الخـوف ،
هيئتهُ مرعـبـه شيطانيـه !!
هزني إبراهيم يهمس بـ أذني ،
_شجاج جرايـر الناس صافنـه علينا !
باوعتله واني اتراجـف ، همست واني ارجع عيوني للمكان لكن الصدمني ما هوَ ! اختفى !
_چـان هـنـا ! ديركـض وراي والله !
باوع للمكان الفارغ ورجع عيونه عليـه مستغرب ..
_مـنـو ؟
_مادري إبراهيم خلي نرجع ارجـوك
عافني وطلع يباوع منا ويباوع منا ،
هز راسه مستغرب وراح يحاسب الرجال واني عيوني ما فارقت المكان احس الخوف اكل گلبي ..
نفسه هذا الشخص ألي كُل مرة اجي للسوگ اجهز لـ أُمنيـة يگوم يمشي وراي ويبتسم ويهمسلي بـ كلمات !
نفسه هذا القـزم ألي يتبعني لحد ما اصعد التكسي وبنفس نضراته وابتسامته المُرعبه ! داحسه جني !
فززني إبراهيم من مسك ايدي خليت ايدي على صدري وحچيت ..
_شبيك گببتني .
_امشي جرايـر .
مشيت وياه واتلفت بكل مكان ،
بعدني بالسيارة وحرك وهو يخطفلي نضرات ..
_شمالـچ ؟ احچيـلي شنهـو المخوفـچ ؟
_ماكو شي اتخيلت .
_مسودنه ؟ بَـويَ انتِ شفتي نفسچ شلون صرتي صفره وتتراجفين ؟
_اي داحس نفسي مالي خلگ هالايام فـ داعاني من هواي اشياء .
هز راسه ما مقتنع و طبگ يم المُختبـر ،
_خليني هنـا انتَـا جيبه وتعال !
_صار .
نزل وقفل الابواب عليـه ، تچيت راسي احس حصرتني البچيه من الخـوف ..
مر وقت وانفتحت السيَارة وصعد هوَ مبتسم ، بقيت انتظره يحچي شغل السيَارة ومشى ..
_دحچـي عليش تتبسم !
أنت تقرأ
جريرة سمراء
General Fictionهيَ التي مَكرت وامسَكت السِلاح وتقربَت ، وعن مَعشوقها حَاربتّ ، وانواع جُلود الأفاعي أرتدَت ، وادسَت سُمها أينما ذَهبتّ ، وأحَارها محدَق العَشيق الذي هُلِك ، فـ ارتمت بـ أحضَانهُ وتسَائلَت : مَا الذي يجُوب عَقلك .. ويَملئُ فراغات حُقدك ؟ مَا الذ...
