المارشال (متوقفة حاليا )

البارت : 10

۞ ما خلــف ستار العشق ۞
؛

📌: 𝐂𝐡𝐚𝐝𝐢𝐚_𝐚𝐫𝐢𝐟

♟️لســــتُ عظِــــيم ، لَكـِـــــن أترك بكِ آثــــــــراً لـاَ يُنسَـــى♟️

البـــــارت : 10. #

بللات شفايفها لي نشفو بلعابها الدافي .. وهي تبلع ماتبقا منو.. شوفاتو القاصحين ليها خلاوها مرتاعشة كأنهم كلمات موجهة وماشي نظرات.. نزلات عويناتها لصدرو كتفحصو بشويا إنش بإنش .. مستحيل هذا يكون رجل فالثلاثينات ابدا مستحيل. . ولكن كيفاش باقي محافظ على هاد البنية الجسمانية القوية.. والهيبة المحيطة بيه.. الكاريزما الخاصة بيها حتى لو نويتي تقلدها كتحس بيه عارف ليها غير هو الكود.. هاد التساؤلات كلهم ضارو فرأسها

شافت فيه هاد المرة نيشان.. عينيها فعينيه الكحلين لي كانو حادين ومقرونين من جهة الحجبان.. وشفرانو طوال فنفس لون عينيه.. انغامسات فمحيطهم .. كيف الليل ملي كيغبر عليه ضو القمرة.. أما عويناتها هي كيف العسل الحر الصافي.. كبار وعاطين السر ليها قبل من أفعالها ولا حلاوة لسانها.. خلات الصغير والكبير يفها فيها قبل ما تنطق حلاوة كلامها الخالصة.. وكيف كيقولو الزين غير عند ماليه .. نسات رأسها وهي مركزة فيهم بحالا كترسمهم فمخيلتها.. ناسيا عينيها لي لي كيبيريو فاش كتعجبها شي حاجة .. بدا مومو عينيها كيكبر بحال القطوط وساهيا فيه

وعات على رأسها وهي تكح بشويا.. داير يديها ورا عنقها من فرط التوتر لي ولا دابا.. رجعات لور بشوية ويديها الأخرى كتحسس بيهم فخاذها.. ونظراتها فالأرض كتشوف خطواتو لي متقدمين جيهتها وهي راجعا بلور حتى تخبطات مع الحيط.. ما حسات غير بيده على خصرها جارها لصدرو الفولاذي.. خلاها طالقا تأوهات خفاف من الحدة ديالو

حيدر: ( هبط راسو لجهة ودنيها.. وبحركة خفيفة حيد شعرها من على ودنيها) شنوو بينك وبين ولدي هااا

ضربات صدرو بلا ما تشعر.. حتى لوا ليها يديها بزربا قالبها مخلي ظهرها على صدرو.. طلقات غوتات خفاف مهبطة رأسها لي مابقاش كايبان بسباب شعرها لي هبط عليه : طلق مني طللللق.. شنووو بيني وبينو رآه هو لي تابعني سير هضر معاه رآه مريض فمخو

زير قبضة يدو كثر على يديها مسيطر عليها .. هيجو شعرها الطويل حتى غرس فيه ظفارو هاز رأسها جيهتو:
طويل ليك اللسان ابنتي... خاصو يتقطع هممم

زير على يديها وكلامو ليها كان بصوت باح.. مع سالا وهو يدفعها على ناموسية بقسوة.. مخلي طرمتها مقابلا معاه والألم كينهش يديها ممسوقاش لوضعيتها.. تغرغرو عينيها بالدموع وهي كتمسد على يديها لعل وعسى غير يبرد الحريق..

هز يديه حتى الفوق وهو ينزل على طرمتها بجهد فاش شافها هكداك.. ماشعراتش حتى طلقات تأوهات خفاف بصوت انثوي رقيق ونقي.. عاود ضربها ليها .. وتاوهاتها غير ما كيزيد والجو كيسخن بيناتهم والنشوة كترتافع ليها كتبقا هي بنت ولكن هو.. هو مكانش قاع خيرو واقف غير كيشحط ..تحنا بشويا جهتها وهو شاد فطرمتها بقسوة واليد الأخرى كتحسس كرشها.. وهي باقا مكوزا ليه ماقدراش حتى تحرك كلشي تعرم عليها

حيدر : (طلع تريكو ديالها بشوي وحط يديه الباردين على كرشها المسطحة مخليها تنقز فوق يديه الأخرى) شششش.. ماتحركيش تحتك ابنت الهم.. خاص لي يتهلا فيه

#يتبع

يا بسم الله بدينا ✨💗