۞ ما خلــف ستار العشق ۞
📌: 𝐂𝐡𝐚𝐝𝐢𝐚_𝐚𝐫𝐢𝐟
♟️لســــتُ عظِــــيم ، لَكـِـــــن أترك بكِ آثــــــــراً لـاَ يُنسَـــى♟️
البـــــارت : 62. #
مشات تاتجري عندو.. شدات ليه يديه لي ضرب وهي تغوت : واااااش حماقيتي حتى انتتت.. شوف يديك.. وااااااش مسطييييي
حيدر ( زمجر بلا ما يشعر وهز فيها عينيه) : هبطي صوتك عااااد هضري..
بلقيس ( عصبها وهي تنطر يديه) : من نيتك كتشوف غير نبرة صوتي... يديك كلها حالتها..
هزات ليه يديه عاوتاني صايطا بزعافة.. جراتو لجهة شامبر ديالها مخلياه غير كيشوف.. مشات عيطات على واحد الفرملية دواتها ليه و مشات..
بلقيس (كتصايب ليه الفاصمة شافتها ممصايباش) : مالقيتي مادير نضتي كضرب فلحمك.. اكما انت مشرمل
حيدر ( حيد البانظة من شعرو صايط باليد الأخرى ) : لا مسكتيش عاد غانوض نشرملك.. الله يرضي عليك خليني مكافي مع لي فيا..
بلقيس ( طلعات عويناتها فيه بشكل بريئ) : واخا سمحليا
حيدر ( زاد صاط من فعلتها ومد يديه باش تجي حداه) : قربي قربي الهبيلة..
ّناضت حداه متعجبة وهو دارها تحت باطو معنقها.. إلا هادي مكيحسش بيها بنتو.. اه هو كبر منها وغادي يمارس عليها بزاف الحوايج .. منهم دور الاب ولكن ماشي كيف كيحس مع قسم ولا ليث.. كيحس معاها بجميع الأدوار.. دور الحبيب.. الزوج.. الولد.. الأخ.. الاب كلشي
حط نيفو فشعرها كيشم ريحتها مغمض عينيه بتعب .. بقاو هكداك مدة وهي غير كتشوف ليه فصدرو المعضل حتى سمعو دقان و دخل صاحبو
الطبيب ( شاف فيهم ودغيا تنترات منو بلقيس) : حيدر هذا هو الوقت.. ليث واجد
حيدر : الله يرحم بيها الوالدين أ محمد.. ( ناض عندو ماد ليه جوات البرا) بلا ما تبدا عليا بلا شدها عتابرها من عند خوك الكبير
محمد ( شاف فيه وشد جوات البرا صايط) : عارفني مكنحملش بحال هاد البلانات خصوصا من عندك.. ( حط ليه حيدر يديه على كتفو وطبطب عليه) الله يرحمو ويثبتو عند السؤال
حيدر ( لبس تجاكيط ديالو) : اللهم امين اللهم امين
جر بلقيس من وراه وخرجو مخلي الهضرة كتشاير كيفما بغات الوقت عليه.. بين ليلة وضحاها تقلبات حياتو وحياة عائلة أخرى لي كان شاك فيها وبالخصوص بنتهم ودابا باغي يحيد غير الجنازة ويشوف معاها لا دخل فشي ديبريسيون..
#يتبع
أنت تقرأ
المارشال (متوقفة حاليا )
Acción🍷وأخـــيـࢪا بــعد طـــول الـإنتــظاࢪ القصـــة المنتظرة 🍷 𝐂𝐡𝐚𝐝𝐢𝐚_𝐚𝐫𝐢𝐟 : حَصـــࢪيا و فـقـط بأنامل.. ⚜️.. المـــاࢪشـــال.. ⚜️ ۞ ما خلــف ستار العشق ۞ 📌: 𝐂𝐡𝐚𝐝𝐢𝐚_𝐚𝐫𝐢𝐟 _ الخوض في حرب دمــ وية لم يعد يكفيني، اود ان احار...