الڪاتبة: Shahad Mohamedخلصت الأمتحانات واني چنت خايفة من مادتين لا أرجع بيهم دور ثاني وچان ڪل تفڪيري بيهن جاوبت بــس ما متأڪدة خليتها يم رب العالمين
محمد: شهد قبل الأمتحانات اني گلتلها خلصي وبعدين اجي اتقدم الچ وفعلاً عند ڪلمتي اجيت راسلتها على التلگرام وگلتلها منتظر ردچ
شافت المحادثة وما ردت گلت اڪيد راحت تحچي وي اهلهاشهد: شفت الرساله واخذت سڪرين الها وحاچيت أمي گلتلها عن طريق طالبة وياي بالجامعه هو محمد دزاها حتى تحچي وياي وبعدين انطيتها رقمي وعنوان البيت واني مقتنعه بالولد واڪيد القرار يرجع الڪم انتي وبابا
شفت أمي ملتهية وشڪلها نست شنو حچيت وياها
دزيت السڪرين لعمتي وگلتلها هذا الولد من البصرة وسولفتلها هاي البنية اللي انطيتها رقمي گالت عائلتهم ڪلش زينه ومحترمين واذا حابة اسألوا عنه وهو جاي رايدچ بالحلالحچيت وي عمتي حتى تسولف وي بابا لأن ما چان عندي الجرأة احچي وياه بهذا الموضوع وعمتي گالت ميخالف إن شاء الله إذا ناس زينين ليش حتى ما نوافق
صار العصر وبابا ما أجه چان طالع بيت جدي وگلت اڪيد عمتي راح تفتح وياه هذا الموضوع بقيت خايفة وأدعي ڪون يوافق
بقيت منتظرة بابا لليل وهو ما أجه توترت معقولة ڪل هذا الوقت جاي يحچون بموضوعي ياارب سهل ڪلشي هاي أول محاولة حتى لو ما وافق بغير مرة يوافق بقيت اوهووس لنفسي واريد اطمئن أنه إذا يرجع ابوية عمتي راح تگلي وافقرجع بابا للبيت تقريب الساعة 9 بالليل ما حچة شيء وياي استغربت ردة فعله يعني معقولة عمتي ما حاچته لااا لا اڪيد حچت وياه اتأخر هو يلا رجع وين چان ڪل هل وقت
سمعت بابا صاح لأمي حسيت گلبي وگع شنو يريد راح يحچيلها ويگللها وافقت بقيت بالهول اباوع على باب غرفة أمي شنو ممڪن يريد منها حاولت أسمع ما گدرت بــس اللي سمعته گللها خلي تنسي فڪرة البصرة بدون وعي وبدون ما أنتبه على نفسي بچيت والغصة صارت بگلبي ليشش بابا ليش ما وافقت بقيت منهارة وصعدت رڪض لغرفتي اتصلت على محمد ومحمد چان طالع بيت عمه يااارب صبرني بديت أرجف وطحت بالگاع لميت رجليه لحضني وبقيت ابچي بصوت عالي شنو ذنب گلبي ليييش هيچ بابا أحبه واجه تقدملي ليش ما وافقت ولا قبلت يجي تشوفه
- صعدت أختي شافتني ابچي بقت تهدأ بيه وجابت مي حتى اشرب گلتلها ما أريد شيء ليش ابوية ما وافق گالت شلون عرفتي گلتلها سمعتهم والله ولچ حتى محمد ما يرد طالع
شهد: روحي انطيني الموبايل رجعت اتصلت على محمد وهم ما رد حسيت نفسي ضعت محد اليّ بقيت لازمة أيد اختي واگللها شسوي ولچ خلي اچذب نفسي اگول ما سمعت عدل ولچ رااح اموت شافتني منهارة وابچي بحرگة گلب
أختي: إني أدري ڪلش زين شهد حچاية وحدة من محمد تسڪت وتهدأ وتسمع ڪلامه جربت اتصل عليه من موبايل شهد بقيت احاول اتصل وهو ماڪو
محمد: چنت بيت عمي معزوم على العشة وما منتبه على الموبايل يدگ فتحت الموبايل لگيت شهد متصلة هواية اتصلت عليها واسمعها تبچي ومقهورة ما افتهمت شيء منها حاولت اسڪتها أريد افهم شصاير
شهد: اتصل ورديت عليه واني دم ما بقى بجسمي صرت أرجف وابچي بقيت اگله رفض وگال انسي الموضوع لا تحچين بعــــد يعني ما راح أصير الك
محمد: بابا هدأي خلي افتهم شيء هو مو عمتچ حچت وياه شلون عرفتي هو رفض
بابا سمعته بأذني هيج يحچي ما انتهبت على نفسي وأغمى عليه
أختي چانت يمي بقت تصيح واني ما أسمع شيء بس أحس ما اگدر أجر نفس
فتحت عيوني لگيت نفسي جوة شلون هيج وين اني ليش أمي تبچي ومتوترة
حاولت اگعد أمي گالت ابقي لا تتحرڪين
شجاج ماما شنو صار وياچ او طحتي اختچ اجت گالت شهد اغمى عليها يا ماما اڪلي وانتبهي على نفسچ-أمي تحچي وياي واني تفڪيري بِـ اللي سمعته صح لو غلط محمد وينه ليششش عافني حسيت نفسي بغير عالم وما اگدر اسولف وي أحد بقيت اتنفس بسرعة ما اگدر اسيطر على گلبي غمضت عيوني ودرت وجهي ابچي معقولة محمد ما يصير اليّ زين ليش رب العالمين خلاني احبه واتعلق بيه يريد يختبرني اني مو گد الأختبار يا أبو الفضل ساعدني
ثاني يوم محمد راسلني يطمئن عليه گتله ما الي خلگ لشي بابا رافض اتزوج منك رافض فڪرة البصرة شسوي شنو الحل
محمد: بابا حبيبي عادي هاي أول محاولة النه عدنه بعــــد هواية فرص واني ما اترڪچ باقي وياچ اطمئني بدون زعل وبچيهو يسولفلي هيج واني دموعي تنزل على خدي خليت أيدي على گلبي وگتله ياارب انطيني الصبر وساعد گلبي ما اتحمل هيج بسرعه اضعف وانهار محمد اذا خيب ظني وعافني أخذ عمري ولا تخليني أعيش شعور الفقد
محمد: حبيبي وين رحتي؟
شهد: وياك بابا
محمد: يلا ڪاافي انسي الموضوع
احبچ
شهد: بابا لا تعوفني والله اموت
محمد: ولچ وين عايفچ والله وياچ باقي لا تفڪرين هيج ما اعوف روحي اششچنت أردد بيني وبين نفسي ياا علي گلبي راح يوگف أيدي ترجف وما اگدر اوگف على حيلي دخيلك يا علي لا تردني مهضومة ومڪسورة
شهد: أحبك بابا
محمد: واني أحبچ هوايةمَرّت ايام ومحمد وياي وما عافني لحد ما اجه أبن عمته من الخارج ...
أنت تقرأ
عشــق الأستاذ والمهندسة
Romanceاحببتُ أستاذاً ڪان لي صديقاً وحبيباً وروحاً لا تُفارقني أبداً لم اتذوق طعم الوحدة وانا بقربهِ بڪُل تفاصيل الحب أحبه أنا مُمتنة لقلبي على أختياره لحبيبي وقُرة عيني لم اتندم إلا على شيء واحد لماذا لا أعرفه من قبل فَــ حياتي أزهرت بدخوله أعماق قلبي أصب...