شهد: چنت أريد أروح للدوام الصبح فَـ اني اڪو مشڪلة بموبايلي يعني دائماً يخليني بموقف محرج گدام العالم چان أبوية دائماً من يتصل عليه يطلع يمه مغلق ويبقى يعيط عليه هو الصراحة حقة يعني طالع ويتصل عليه واني موبايلي مدري شجاه وچنت مثل الشرايچ اني وأبوية على هاي السالفه هههههه
المهم چنت طالعة للدوام ومحمد مراسلني من الليل وباقي منتظرني للـ 5 الصبح وطالع عنده اني شايفه الرسالة بالــ 6 الصبح بحيث يصيح عليه ويعيط واني اگوله والله ما شفت الرسالة موبايلي ما فتحته هو ما اقتنع بهل شي وصار جدال بينه
تقريباً هو يومين يحچي بس متقطع بين فترة يلة يرد وضحتله الخلل من موبايلي وما صدگ يگلي ليش يطلع يمي شفتي الرسالة بالـ 6 صار حديث حيل مو حلو واني ما تحملت بقيت منهارة وابچي أول مرة أشوفه هيچ ويعاملني بهاي الطريقة حسيت نفسي وي الشخص الغلط بحيث هو يحلفني ويسولف وياي واني بالي انهي ڪلشي لأن صعبة عليه اتحاسب على شي اني ما مسويته
مَرّ يومين واحنه محد يحچي وي الثاني بعدين گلت خلي أبادر وأروح احچي
شهد: مساء الخير
شافها وما رد حسيت خلص هاي المرة لازم صدگ اعوف ڪلشي ورة ضهري ليش حتى ما يصدگ اني ما الي ذنب بشي ليش يعاملني بهاي الطريقةالعصر ڪلش رد عليه
محمد: مساء النور شخبارج
شهد: هلا بيك مو زينة
محمد: خير شصاير وياچشهد: تحچي صدگ يعني ڪل اللي صار وتگلي شصاير
محمد: لا تعيدين هل شي انقهر حيل واني باقي انتظرج
شهد: لعد هو بيدي لو متقصدة حتى ما أرد يابة ما شفت
الموبايل چنت اجهز نفسي للدوام من رجعت شفتك داز رديت عليك
محمد: عوفي الموضوع خلي يولي
شهد: لا ما اعوفه أنت سهلة عندك من تحلفني وتعيط عليه وتريد انسة
محمد: گتلج سدي الموضوع اضوج هيچ
شهد: تمام يلا تماممحمد: لا تزعلين تدرين بيه اتعصب وبنفس اللحظة أنسة يعني تحمليني ولا تعيدين الموضوع تدرين بيه اضوج إذا انتهى وقته انسيه خلص ماشي حبيبي
احبج
شهد: لا تعيط عليه وما تصدگني ولا تعوفني اموتك والنبي
أحبك حيلوالله جاي على بالي اتعارك وياك هَسة
محمد: اهووو رجعنه ترة اخنگچ هههههنسيت ڪل عياطه وصياحه عليه وبقيت مرڪزة بصوته وشلون يگلي احبچ لا تزعلين بقيت ابتسم وي نفسي أختي أنتبهت عليه شبيج هيچ مڪيفة وتضحڪين وي منو تسولفين أشرتلها خليت اصابع أيدي يعني خطيبي محمد
چان تضحك گالت مو صاحيه هههههعلاقتنة بدت تتطور وصارت أحلى من قبل رغم نتعارك بس ما يطول زعلنه نتصالح بنفس اليوم
چنت تعبانه ورحت للمستشفى لگيته داز شخبارج رديت عليه مو زينه چنت بالمستشفى وصاني اڪلي زين گتله مغذي ما أشتهي شي گال ميخالف اڪلي حاولي رايح اسبح واجيچ گتله تمام
بوقتها چنت تعبانة حيل وبنفس الوقت زعلانة منه بس گلبي ما يگدر اعوفه حتى لو هو غلطان تعودت عليه وعلى سوالفه على ڪلشي تعودت ما يعدي يومي إذا ما احچي وياه
چان دزيتله
شهد: حبيبي عادي اطلب منك طلب
محمد: عادي گولي
شهد: أريد أسمي تڪتبه على الجگاير مالتك
محمد: مو هَسة عفية بعدين هَسة ما يمي قلم باجر وعد اڪتب اسمچ وادزة الچشهد: لا حبيبي اليوم
محمد: لا تعاندين گتلچ باچر وعد والله
شهد: تمام ما راح احچي شي اصلاً
محمد: شبيچ جاي اگلچ باچر اڪتب اسمچ لا تتخبلين ما النه خلگ وضحكشهد: يعني ما الك خلگي مو؟
محمد: يبوووو يبوو ليش تاخذين الحچي اللي يفيدج والباقي تشمريه
شهد: لا تعيطاخذتنه السوالف لحد ما هو نعس وگال يلا حبيبي تصبحين على خير
شهد: لا تنسة باچر
محمد: ضحك لا ما انسةچان يصادف أول يوم رمضان
العصر دز محمد صورة للجگاير مالته مڪتوب عليها أسمي
شهد: شفت الصورة وعقلي طار من الفرحة ع بالي نسة وما يڪتب أسميشهد: شڪراً حبيبي، أحبك
محمد: احبچ خبلة ههههه
أنت تقرأ
عشــق الأستاذ والمهندسة
Romanceاحببتُ أستاذاً ڪان لي صديقاً وحبيباً وروحاً لا تُفارقني أبداً لم اتذوق طعم الوحدة وانا بقربهِ بڪُل تفاصيل الحب أحبه أنا مُمتنة لقلبي على أختياره لحبيبي وقُرة عيني لم اتندم إلا على شيء واحد لماذا لا أعرفه من قبل فَــ حياتي أزهرت بدخوله أعماق قلبي أصب...