« طرف ثالت »

71 4 4
                                    

الفصل20 🐾

« 🌻🍯 اصعب شعور انك تتعلق بشخص لا انت ثادر على تملك ولا انت قادر على ان تبتعد عنه 🍂...»

.
.
.
.
.
.
.
.
.

وندهب لتلك التي كانت بدورة المياه وهي تناظر حالها بالمراة بضياع قبل ان تغسل وجهها بعشوائية لتهدء من روعها وداخلها لقد كانت سيلينا مند أن رات جين وهي ليست بخير ...

ترى ماقصتها مع ابن خالتها داك بل ما قصتهم كلهم ...

لم تكد تخرج من دالك الحمام حتى وجدت جين بوجهها كشبح ما بعد ان سحبها نحوى رواق فارغ قريب من هناك غصبا ...

" مالذي تعتقد نفسك فاعلا ... اتركني ..."

" انا لا اعتقد شيء كل ما اعتقده اني اشتقت لكي حد الجنون ..."

قالها بعد ان شبتها بدالك الحائط اما هي رمشت عدة مرات تحاول استوعاب فعله الان كما ونظراته الولهانة لها ...

" الم تشتاقي الي ... اطواعك قلبكي لتحرميني منكي ستة سنوات كاملة ..."

" سوكجين ... اخبرتك مرارا الذي كان بيننا قد انتهى لما لا تفهم انا صرت امراة متزوجة ... هدا لايجوز وماتفعله الان لايجوز ..."

" ومالذي يجوز برايك ... تركي وزواجكي مع دالك الرجل ... لما لا تفهمين انا لم احضر دالك اليوم لاني كنت مضطر ... يجب ان تصدقيني انا ماكنت لاترككي لاني كنت ولازلت اتنفسكي عشقا ومدرك انكي متلي حتى ولو تزوجتي ..."

قال كلماته الاخيرة بخضر تام لها وهو صافن باعمق نقطة بعيونها هي التي يبدو انها انصاعت لنظراته ولكلماته هاده ...

اقترب منها بعد ان غير مصار نظراته لشفتيها ليقترب اكتر واكتر لم يكد يلتمها كما رغب بشدة هو حتما اشتاق لهاته الشفاه حد الموت حتى قاطعه دالك الصوت ...

" مالذي تفعلانه ؟!!.."

لقد كانت روز المجفولة كليا بمنظرهما الحميمي هدا هي لصدفة كانت تبحت عن كلاهما لتجدهما هكدا وعلى دالك دفعت سيلينا جين من عليها بفزع لتدهب من هناك ركض دون تبرير لتتركه هو وفقط امام تلك التي اقتربت منه بنظرات شك لامره ليسكنه توتر فضيع ...

" استاظ سوكجين مالذي كنت تفعله مع سيلينا ؟!! الا تدرك انها متزوجة ؟!! ولما كنت تقول كلامك داك و ..."

لم تكد تسال سؤالا اخر حتى تركها كالاخرى لايريد الحديت او الاجابة على اي سؤال طرحته حتما  ...

بقيت فقط وحدها مستغربة وفقط الف سؤال وسؤال يدور بعقلها هي حتما جزمة هناك قصة بينهما ...

لم تكد تستدير لترحل هي الاخرى حتى وجدت بوجهها يونغي الذي يطالعها بشك ...

" مالذي كنتي تفعلينه هنا ؟!!..."

لا اريدكي زوجتي اريدكي اما لطفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن