« الوداع سيد يونغي »

57 3 2
                                    

الفصل 22 🐾

« 🍯🌻 ابتسامتكي التي تاخد مكانا صغيرا من وجهك تاخد كل قلبي ...🍂 »

🍂 »

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

طلع صبح جديد وندهب لجهة اخرى من دات المدينة بقصر عائلة مين وتحديدا بتلك الغرفة حيت كانت تلك الشاردة التي استيقضت من نومها توا ...

لقد كانت سيلينا بعد ان ناظرت جانب سريرها الفارغ قبل ان تتنهد بحصرة وهي تتدكر ما حدت ليلة امس ...

     Fllach bak 🌻....

ونعود حتى ليلة امس عندما كانت امام المراه غارقة بافكارها بينما تتجهز لنوم وهي ترتدي منامة حمراء من الدانتيل وفوقها رداء حريري لقد كانت فاتنة كما ومغرية لكن ليس بالنسبة لدالك الاعمى زوجها الفاجر شيومين الذي دخل توا ليناظرها بامثقات وايضا بستغراب هي طوال الفترة الاخيرة ليست بخير وهي من تظل ملتسقة به ولا تنفك عنه ..

هو لازال للان غير مدرك السبب انها عودة سوكجين ...

لكنه تجاهل دالك ما ان تخيلها للحظة انها روزيل هي التي تلبس ما تلبسه وهي التي امامه على دالك ابتسم لاطالما كان يتخيل سيلينا على انها روز لكي لا يبدو انه كادب بمشاعره نحوها ...

" انتي تبدين بغاية الجمال حبيبتي ..."

ما ان لاحظته حتى عادت لرشدها لتبتسم بزيف لتحدق به كم هو يبدو غارقا بها ويحبها انها تشعر بالدنب لانها كانت تفكر بجين الان وهو يحبها كل هدا يال المسكين ..

بل يا المسكينة اتعتقده يحبها بينما هو لا يراها امامه حتى وهو يحدق بعمق عيونها يتخيلها امراة اخرى  ...

يال فضاعته بينما هي تجبر نفسها عن عدم التفكير ولو للحظة بغيره الذي يكون حب حياتها الخالص فهو يجبر نفسه على تخيلها امراة لا تطيقه ...

لاطالما كانت الخيانة العاطفية اكتر الما وسفالة وحقارة من الخيانة الجسدية المبنية على الشهوة الزائلة ...

لم يكد يقترب منها معتزم على عناقها واخد حقه الزوجي حتى قاطعه رنين هاتفه ليقطب حاجبه ..

لا اريدكي زوجتي اريدكي اما لطفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن