-هل تكتمين السر؟
-بالطبع ، أهناك ما فعلته من قبل أيها الوغد؟
-لا ، و لكنها قصة حدثت لي من قبل مع أحد الفتيات..
-أحد الفتيات إذن؟ أخبرني مالذي حدث؟..
-في أحد المرات ، حينما كنت طالبا في كلية العلوم الاقتصادية ، كنت عضوا لفترة قصيرة في أحد النوادي التي تهتم بالمسرح و التمثيل ، أردت أن أجرب شيئا جديدا آنذاك ، كانت هناك فتاة غريبة الأطوار ، تبدو من الفتيات المتمردات و اللواتي يبعن أرواحهن للشيطان و ماشابه ، كانت ترتدي ألبسة قصيرة سوداء و اكسسوارات في كل مكان في جسدها ، في أحد المرات كنا مجتمعين و قد كان يتهيأ لي أنها تنظر إلي بنظرة غريبة جدا ، لم أجد الأمر مهما في البداية ، فقد اعتدت مثل هذه النظرات ، لكنها و لفترة طويلة لم تشح بنظراتها عني ، مرت الأيام و صرنا نتحدث أكثر ، كنا ندخن سويا و أحيانا نذهب للتسكع معا ، لكنها لم تكف عن تلك النظرات الغريبة ، الأمر الذي زاد من توتري نوعا ما..في إحدى المرات ، كنا كذلك في اجتماع أعضاء النادي ، فجأة خرجت بسرعة و دون سابق إنذار ، مكثت طويلا فلم ترجع ، و من ثم جاءني اتصال منها أخبرتني أنها تريدني أن آتي إليها فهي لا تشعر أنها بخير تماما ، ذهبت إليها ، بحثت عنها في دورة المياة فلم أجدها ، استمريت في البحث عنها بين القاعات حتى لمحتها في إحدى القاعات ، دخلت لكي أسالها عن حالها فما كان منها إلا أن سحبتني للداخل و هرولت مسرعة عند الباب لكي تغلقه ، استغربت من فعلها هذا لكن ما زادني توترا هو نظراتها التي زادت حدة ، أخرجت لسانها تفركه على شفاهها و كأنها كانت تستشعر لذة ما ، بدأت تقترب مني شيئا فشيئا ، إلى أن خلعت قميصها أين تدلى نهداها الكبيران ، لقد كان ذلك أسوأ من تعرضي لصاعقة مفاجئة ، ابتلعت ريقي بصعوبة من هول ما رأيت فما كان مني إلا أن أبعدتها بقوة و فتحت الباب و أطلقت الريح لقدماي...
-أنت حقا غبي ..
-لماذا أيتها المغفلة؟
-أنت المغفل ، لو كنت مكانك لاغتصبتها بعنف..
-تخيلي نفسك مكاني ، فلتشكرني آنذاك لأنني لم أقم بقتلها..
-لو كنت أنا مكانها هل كانت ستبقى ردة فعلك كهذه؟..
-ماذا تقصدين ؟
-أقصد أنني لو كنت أنا في نفس الموقف الذي كنت فيه مع تلك الفتاة..هل كنت ستهرب كذلك؟
- بطبيعة الحال نعم..
-لكن لماذا؟
-لا تسألي عن السبب..
-أنت حقا وغد..~~~~~
-لو كنت أنا مكانها هل كانت ستبقى ردة فعلك كهذه؟..
-ماذا تقصدين ؟
-أقصد أنني لو كنت أنا في نفس الموقف الذي كنت فيه مع تلك الفتاة..هل كنت ستهرب كذلك؟
- بطبيعة الحال لا..
-كيف ذلك أخبرني ..
-كانت ستختلف ردة فعلي كثيرا .. و سأفعل الكثير من الأشياء..
-أخبرني ماذا كنت ستفعل..
-كنت سأقترب منك على مهل ، و أمسك نهديك المتدليين أمصهما و أجعل حلمتا صدرك تنغمسان تحت لساني بانسيابية ، أقبل شفاهك بحلاوة تارة و بعنف تارة أخرى ، ثم أستمر بفرك صدرك و أرضعهما كطفل صغير في حضن أمه..أراك تتأوهين و تعتصرك النشوة الكابتة داخلك ، تتورد وجنتاك و تنقلب عيناك صعودا و نزولا ، أقابل مؤخرتك بخاصتي فأتحسسها بيدي و أستشعر طراوتها ، أصفعها و أتلمسها ، ثم أقوم تدريجيا بإنزال بنطالك و سروالك الداخلي المثير لتبرز لي مؤخرة مذهلة بحق ، أقوم بإدخال إصبعي لأحس بجسدك قد بدأ يتلوى و يرتعش ، و قدماك بدأتا في الارتجاف ، أستمتع و أنا أجول داخل مؤخرتك بإصبعي الذي صال في عمقها ، فما يكون مني إلا أن أسحب إصبحي و أحشر رأسي داخلها ، أنهم فتحة مؤخرتك و ما يظهر من فرجك بشراهة ، و مايزيدني حماسا هو صوت تأوهك الذي يطلب مني الاستمرار و عدم التوقف و أنك كالنار المتأججة تطلب مني إطفاءها ، بعدها عاودت إدخال إصبعين لأجعلك تطلقين طوفانك من السوائل ،و أجعلك عضلات جسدك تسترخي تماما ، ثم أقابلك عل الجدار و أخرج قضيبي الهائج المنتصب كالصخر لأفركه بين فلقتي مؤخرتك دون أن أدخله حتى يغمى عليك...****