إتباع القواعد[Jenlisa]

11

أنا أكرهك

ليزا بوف

أوه بحق الجحيم " أئن وأنا أفرك قضيبي لأعلى ولأسفل.
" كيم تجعلني أعاني دائما "أوه!" أئن وألعب بكراتي، أغمض عيني، وأتخيل أن جيني هي من تقوم بالتدليك اليدوي.

" اللعنة جيني"

" أوووه"

" - ج- جين - أو مم "

" - أوه! أوه! أوه"

لعنة !" تأوهت عندما أطلقت أخيرا سائلي وأطلقته في الحوض أمامي " من الأفضل أن أحافظ على مسافة بينها وبيني - " أسندت جسدي على الباب وأخذت نفسا عميقا، نعم، أنا أحبها بالفعل ولكن هذا خطأ فادح، انا اسف جيني...

- سوف ينتهي بك الأمر فقط إلى الأذى.

ليزا أوني " قفزت من الصدمة عندما سمعت تشانج تدخل مكتبي، قمت بإصلاح نفسي بسرعة وخرجت من حمام مكتبي.

"أوه مرحبا " ابتسمت وجلست على كرسبي الدوار

ماذا تريدين الآن ؟ أعقد ذراعي عندما كانت تلعب على كرسي

في الواقع، يدعونا أبناء عمومتنا لتناول مشروبات في أحد البارات لاحقا. هل ستأتي؟
بالطبع ساتي، سأتي لمراقبتك " ابتسمت بسخرية وجلست على الكرسي "أعلم أنك لست طفلة ولكنك لا تزالين ملاكي الصغير، أليس كذلك ؟ " ضحكت مما جعلها تتصرف وكأنها تريد التقيؤ
تصرفي على هذا النحو، سأضربك بقبضتي إذا عرفت من هي " سخرت نعم ! لكمتني على كتفي. أمزح " أضحك وأبدأ في جمع أغراضي "سأذهب إلى الدروس الآن"
حسنا، أوني، سأبقى هنا، معلمتي في أول حصة دراسية غائبة " ابتسمت تشايونغ وأخذت علبة رقائق من حقيبتها تم أخرجت جهاز التحكم عن بعد من طاولتي لمشاهدة التلفاز هززت رأسي وغادرت مكتبي حاملة أغراضي... بمجرد وصولي، توقف الجميع عن الحديث وجلسوا في مقاعدهم، لكن عيني استقرت على جيني التي كانت تنظر إلى الأسفل فقط. تجاهلت الأمر وذهبت مباشرة إلى الأمام وحييت الفصل. أعطيتهم بعض أنشطة الكتب لأنني لا أملك الطاقة للتدريس، جلست وشاهدت جيني وهي تحدق في كتابها.

  ماذا بها ؟

سيدة مانوبان رن الجرس منذ بضع دقائق، هل انتهينا ؟" سألني أحد طلابي، مما جعلني أبتعد عن أفكاري العميقة وألقي نظرة على ساعتي..
أنا آسفة ولكن إذا انتهيت من الإجابة يمكنك الذهاب إلى درسكم التالي " ابتسمت وشكروني جميعًا قبل ترتيب أغراضهم والمغادرة، شاهدت جيني وهي تحزم أغراضها وتغادر على الفور، وسحبت جيسو معها... ستلعبون كرة السلة اليوم" أبتسم وأنظر إلى طلابي. سيلعب الأولاد اليوم وستشارك الفتيات في صفي التالي، صنفوا أنفسكم أيها الأولاد إلى مجموعتين" أطلق صافرتي وتبعوني جميعًا، كانت الفتيات جالسات على المقعد بينما كان الأولاد يلعبون بالفعل وكأنها مباراة حقيقية. أشاهد جيني جالسة على الجانب ولا تنضم للآخرين.