جيني:
لقد وقعت في الحب....
لقد وقعت في حب رائحته
قبلته...
لمسته...
قبلاته.....
أنينه ....
الطريقة التي يحرك بها شفتيه حول جسدي العاري ترسل قشعريرة في جسدي، مما يجعلني أرغب فيه أكثر. الطريقة التي يدفع بها عضوه داخل مهبلي وخارجه تجعلني أئن. كان شعره الطويل يغطي وجهه، وشم القلب على بطنه وثقب الأقحوان في أذنيه جعله يبدو أكثر جاذبية. كانت رائحة الجنس والخمر وعرقنا مسكرة "أوه، اللعنة عليك يادادي ! أسرع ! لففت ساقي حول خصره وتركته يتعمق أكثر كنت أتخلص من شعره الطويل، وأحاول النظر إلى وجهه، لكن تأثير الفودكا التي شربتها جعله غير واضح.
" كما تريدين يا صغيرتي "
شششش! " أمسكت برقبته وقبلته مرة أخرى، واصلت دفعه بقوة، وأطلقت أنينا أعلى وأعلى حتى صرخت " يا إلهي!"
وبلغت ذروتي أخيرا، كما شعرت أنه كان على وشك الانفجار، ولكن قبل أن ينفجر، ركلته، مما جعله يسقط من على السرير" - ماذا بحق الجحيم"
ما هذا بحق الجحيم جيني كيم " ارتجفت ورأيت صورة ظلية جيسو أوني تقترب مني كالمجنون.
أوه؟ جيسو ؟ " ضحكت "لماذا اقتحمت المكان بحق الجحيم ؟! ألا ترى ذلك " قاطعتني
ياحمقاء، اخرجي من هنا " سمعت جيسو تصرخ قبل أن أفقد الوعي بسبب الإرهاق.أوه !" تأوهت وأمسكت برأسي عندما استيقظت وكان الدوار يسيطر على بصري مما جعلني أمسك بحافتي وأغطي وجهي
" جيني كيم"
لا؟" أجبت ببطء
" أيتها الشابة ! أعلم أنك مستيقظة ! تحدثي معي ماذا الآن؟!" جلست بغضب وواجهت والدتي ثم نظرت إلى جيسو أوني، ابنة عمي على يمينها.
"كم عمرك ؟" " ستة عشر" قلتها بملل ونظرت إليها.
" نعم، أنت في السادسة عشرة من عمرك ! ماذا كنت تفعلين في ملهى ليلي ؟ وتم سلب عذريتك من قبل شخص غريب !" تصرخ وتصفعني على وجهي. ارتجفت مما فعلته لكنني واصلت النظر إليها بنظرة مملة ماذا إذن ؟!" سخرت " على الأقل قال إنه يحبني !" أرفع عيني وأستلقي على ظهري "من فضلك اخرجي من غرفتي"أنت عار على عائلتنا جيني " تصرخ أمي إذا حملت فلن تعودي ابنتي بعد الآن !" تصرخ مرة أخرى وتخرج من غرفتي على الأقل سأخرج من هذا الجحيم " قلت ببرود ونظرت إلى جيسو ببرود " اخرجي أنت أيضا"
"جين"
" - قلت اخرجي ! لقد وعدت أنك لن تخبر امي"
لقد اكتشفت ذلك بنفسها جيني كيم" صرخت جيسو وتنهدت قبل أن تجلس بجانبي "كيف يمكنك فعل هذا جيني؟
" كيف يمكنك إعطاء عذريتك الغريب ؟ "
لم يكن غريبا بالنسبة لي، لقد كان مختلفا يا أخي .. " تنهدت ونظرت من نافذتي، كان لا يزال مظلما لذا ربما كانت الساعة الثانية أو الثالثة صباحًا.