إتباع القواعد[Jenlisa]

30

الرياضة: M

جيني بوف

عفواً !" دخلت بسرعة إلى غرفة تبديل الملابس للفتيات وأخذت حذائي المطاطي لإكمال ملابسي الرياضية ثم هرعت إلى صالة الألعاب الرياضية. لقد مرت أسبوعان الآن منذ الحادث، وكانت لونا تستمتع بصحبتي وخاصة ليزا وأخبرتنا أنها سعيدة لأن والدتها تستمتع بوقتها نعم! إنها تستمتع حقا بالسجن.
متحمسة لرؤية الفتاة التي تعجبك هاه؟" دفعتني جيسو أوني بذراعي وحركت حواجبها . سخرت منها وقلبت عيني.
" ومن لا يحبها ؟ لم أرها منذ زمن طويل !" قلت. كانت ليزا تذهب إلى المدرسة لتسليم بعض الواجبات المدرسية لكنها اختفت بعد فترة. لقد كنت أقيم مع جيسو أوني منذ أسبوع
الآن لأن أمي ليست في المنزل لذا لم أسمع تفسيرها أبدا
أنت تبالغين في رد فعلك !" سخرت جيسوني.
"حتى أنك بقيت داخل مكتبها " صرخت مما جعلني أغطي فمها بسرعة قبل أن يسمع أي شخص آخر . نعم، لقد قضيت الكثير من الوقت مع ليزا في مكتبها هنا في المدرسة، قبل ساعتين من الفصل الدراسي، ولكن هذا كان الأسبوع الماضي. لقد عرفنا بعضنا البعض أكثر وأنا أحب ذلك عندما تستمتع بصحبتي، ناهيك عن أنني أجد الأمر لطيفا ومثيرا عندما تحاول تجنبي عندما أغويها. الطريقة التي تحاول بها التراجع تجعلني أقع في حبها أكثر. اللعنة! لقد نسيت أن أذكر أنني كنت أحلم بها وهي تمارس الجنس معي في الأيام القليلة الماضية لانني لم أمارس الجنس بعد عودتي إلى المنزل... ولا يمكنك إيقافي على الإطلاق، ولكن هل يمكنك أن تصمتي الآن؟!" همست .حسنا !" قفزت من مكاني قليلا عندما سمعت صوتها، أوه، كم فتقدها"

"تجمعوا ! الأولاد على يساري والفتيات على يميني بعد 10 دقائق ! " قالت ليزا وأطلقت صافرتها مما جعلني أركض نحوها، في مقدمة الصف.
مساء الخير، السيدة مانوبان" رحبت بها بمرح وأظهر على وجهي ابتسامة لثوية.
مساء الخير، آنسة جيني" ابتسمت ليزا لي بلطف
حصلت على درجات جيدة في المواد التي أدرسها، لقد حصلت على تقدير ممتاز في الرياضيات" قالت بفخر مما جعلني أخجل، بالطبع يجب أن تكون فخورة. طلبت منها أن تكون معلمة الرياضيات الخاصة بي. لا أحب أن أخيب أملها في الفصل.
مرحبا يا آنسة مانوبان" تتظاهر جيسو بالسعال مما جعلني أرفع عيني بسبب إزعاجي أنا ودادي. ترد ليزا على جيسو بابتسامة جعلتني أرفع عيني مرة أخرى.
حسنا" ضحكت ليزا "اليوم سيكون لدينا كرة طائرة  للفتيات، لذا أيها الأولاد، فقط اجلسوا واسترخوا" قالت ذلك وأطلقت صافرة. ذهبنا جميعًا إلى أماكننا الخاصة. قمنا جميعا ببعض عمليات الإحماء أولاً
استعدوا ! " تنفخ ليزا صافرة البداية بعد أن تأكدنا من استعدادنا. كنت أنظر إلى ليزا وأتفحص جسدها عندما صرخت باسمي "جيني " عبست عندما كانت تشير إلى مكان ما، وهذا جعلني أدرك أننا في لعبة. نظرت بسرعة أمامي وهناك هبطت الكرة الطائرة على وجهي "ياإلهي!" تأوهت وسقطت على مؤخرتي. جيني !" سمعت ليزا تصرخ مرة أخرى بعد أن أطلقت صافرة الإنذار " أوقفوا اللعبة !" أمسكت بأنفي ورأيت أن هناك دماء. رأيت ليزا تندفع نحوي، كما قال زملائي في الفصل.

سيدة كيم، هل أنت"
أنا بخير " أبتسم لها ولكنني شعرت أن الدم كان يسيل باستمرار على أنفي. أنت لست كذلك !" هست ليزا وحملتني مثل العروس "انتهت الحصة ! استخدموا  هذا كوقت فراغك " قالت ليزا ببرود وحملتني خارج صالة الألعاب الرياضية، لففت ذراعي حول رقبتها ونظرت إليها.
سيدة مانوبان، أنا بخير حقا" قلت بنبرة منخفضة، أنا حزينة لأنني أخطط لإبهارها بمهاراتي في الكرة الطائرة ولكنني سعيدة
أيضا لأنني حصلت على اهتمامها الكامل الآن.
"قلت أنك لست كذلك " أجابت ببرود وبعد فترة وصلنا إلى مكتبها، وأجلستني على طاولة مكتبها. أشاهدها وهي تخرج منديلها، وتمسح الدم على أنفي وتتركني أرفع رأسي
آه، ألم تري الكرة قادمة ؟ " ذهبت إلى ثلاجتها الصغيرة وأمسكت بعلبة من المياه الغازية ثم قرصت أنفي لإيقاف
النزيف
لم ألاحظ ذلك لأنني كنت أركز بشدة على وجهك الجميل"
قلت ذلك بنبرة مغازلة. جيني توقفي عن اللعب " قالت ليزا بجدية ثم وضعت يديها على جانبي، حبستني بينها بينما كانت تقف بين ساقي وفجأة تنهدت
"  أنا لست كذلك " أدفعها بعيدًا "ليزا! ألا ترين أنني أحبك؟"
توقفي عن الكلام الفارغ الآن جيني ! نحن نتحدث هنا بجدية عن أنفك النازفة لأنك تركزين علي كثيرا"
أنا جادة جدا يا ليزا !" نهضت من على الطاولة واقتربت منها
توقفي هنا يا آنسة كيم" تراجعت ليزا لكنني وضعت يدي على كتفها " يا آنسة كيم ماذا تفعلين - " قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها، اقتربت منها وأمسكت بياقة قميصها، ووضعت شفتي على شفتيها. لم ترد ليزا مما جعلني أقبلها بعمق مما جعلها ترد
أنت مثيرة للغاية عندما تكونين قلقة " ضحكت مما جعلها تهز رأسها وتنظر بعيدًا. أمسكت وجهها بسرعة وتركتها تواجهني.
أنت لا تستخدميني من أجل جسدي، أليس كذلك؟"
أعترف بأنني أحبك حقا يا جيني ولن أستغلك. لكن هذا خطأ في الوقت الحالي. كيف يمكنني العمل من أجل مستقبلنا اذا أرسلوني إلى السجن، هاه؟ سيسحبون رخصتي كمعلمة محترفة ، ماذا عن أطفالنا البالغ عددهم،20طفلا، هاه؟" قالت ليزا بجدية.
أنت تفكر في مستقبلنا"احمر وجهي بشدة ونظرت بعيدا
نعم، أنسة جيني كيم، هل يمكننا التوقف عن الحديث عن هذا الأمر مرة أخرى ؟ " سألت ليزا نظرت إلى ليزا ومسحت وجهها حتى علقت في شفتيها "جيني، أنا أسأل -" أمسكت بها بسرعة لأقبلها حيث ردت بنفس الشدة. شعرت بذراعيها القويتين تلتف حول خصري ببطء. ممممم " أئن قليلاً وأحرك يدي ببطء تحت قميصها عندما تبدأ ليزا في إدخال يديها داخل شورت ملابس الرياضية الخاص بي "ممم - أريدك " أمسكت بشعرها بإحكام. تضع ليزا يديها تحت فخذي وتحملني، وتضعني على الأريكة
أفتقدك - " تقطع ليزا القبلة وتحدق في برغبة شديدة. ابتسمت لها بسخرية وجذبتها مرة أخرى لتستكمل جلسة التقبيل.
"لي - لنفعل ذلك بسرعة " تسحب ليزا شورتي لأسفل بينما أساعدها في خلع بنطالها باستخدام ساقي.
ضعه في فمك يا دادي " قلت بينما نكسر قبلتنا لاستعادة أنفاسنا. أشاهد ليزا تداعب قضيبها لتطلق سائلها المنوي وتضعه عند مدخلي عندما.

رنين

ماذا بحق الجحيم ؟!" ألعن ذلك مما جعل ليزا تضحك وارتدت بنطالها مرة أخرى " إنها آخر فترة " قالت وساعدتني في إصلاح نفسي. لكنني أريدك ! " أنا أتذمر.
اذهبي الآن وقابلني في موقف السيارات بعد انتهاء الدرس دعينا نلتقي " قالت ليزا بابتسامة جعلتني أبتسم على نطاق واسع. حسنا" أقبل شفتيها وأبتسم ابتسامة لثوية.
"أنت مدين لي لاحقا" أغمز
نعم يا حبيبتي اذهبي الآن" قالت ليزا قبل أن أغادر مكتبها.

تصويت