ch64

89 8 8
                                    

إقتربت من كيونا أخذ منها جايكوب رغما عنها
إن لم أتركه لي
سوف أفرغ عضبي كله بها
لن أتركها تفلت مني هذه المرة لن أفعل
و أجل سوف أصفعها
لن تفلت مني لو منعتني عن إبني لن أتردد في صفعها
"يا ملاك قلبي تشتاق ماما "بإبتسامة تحدثت و أصدر صوت  طفولي سعيد تتسع إبتسامته يضع قبضته داخل فمه
و إتسعت إبتسامتي رغما عن كل شيء
هو قادر على تغير مزاجي
"يا حبيب يا قطعة مني  "داعبته و تعالت قهقهاته الطفولية البريئة
"هل ملاك قلبي كبر  و سيتم الثلاث أشهر " بدى سعيد بوجودي
"يا قرة عيني "قبلت جبينه عدة مرات
أصعد به إلى الأعلى رغما عن أنف الجميع
من سيتحدث معي سوف أصفعه
لقد طفح الكيل
"يا قلب ماما يا حبي "وضعته على سرير أغلق باب غرفتي
قبلت أنفه وجنته جبينه أعدل ملابسه
"يا حبيب ماما "
"أشتاق لك للغاية "طبعت قبلة على ساقاه أعانق جسده الصغير برفق
كما الملاك
زرقاويتاه الجذابة تتطالعني قبلت أنفه برفق
تلملمت بنعاس أفتح جفوني ببطئ و لمحت دانيال يستلقي بجانبي و جايك
كان نائم
نائم بعمق لدرجة انه قد نام بملابس العمل
إلاهي
تركت جايك نائم و إعتدلت في جلستي أقترب منه
نائم بالجاكيت
رفعت أناملي أنزع عنه الجاكيت
الجو ساخن
تلملم بنعاس
"ششش دانيال هذه أنا فيرو "قلت بنبرة حانية كأنني أحادث جايك
طالعني بزرقاويتاه الناعسه ووجنتاه المحمرة
ناعم و لذيذ
رفع جسده قليلا يساعدني على نزعه
فتحت أزرار قميصه الأبيض و طالعته كيف يناظرني
إلاهي
نظراته البريئة نحوي لا تقاوم
هذا هو دانيال سوف يتركني أفعل ما أريد
رفع جسده يساعدني على نزعه أيضا ليبقى عاري  الصدر
"هل تناولت فطور الغداء "سألت و إبتسم
"قد حل المساء فيرو "
إلاهي
كم الساعة
منتصف اليل
لنغير السوأل إذن
" هل تشعر بالجوع " و همهم
أجل كان يشعر بالجوع
"حسنا سوف أحضر لك شيء ما "
إعتدل في جلسته لأغطي جايك أحيطه بالوسائد
أخشى أن يقع
قبلت جبينه عدة مرات برفق أتركه أنزل خلف دانيال
قضمت شفتي
لماذا تركته ينزع قميصه
ظهره لا يقاوم 
سوف أحاول  أن أتغاض النظر
إلاهي
جلس على الكرسي بجانبي و إبتعدت أضع البيض داخل الألة جذبت قطع التوست أعد له شطيرة بالبيض المسلوق
أعددت شطيرة لي أيضا أشعر بالجوع
وضعت الصحن أمامه و أخذه يتناول بهدوء
"سوف أنام الأن غدا عيد ميلاد جايك  "و طالعني بهدوء
"أوه أنت بالطبع لا تتذكر غدا عيد ميلاد جايك الثلاث الأشهر "قلت
"بالطبع فأنت لم أتتعب في إنجابه كما أنا "أضفت بغضب لم استطع السيطرة عليه و تجهم وجهه لأبتلع
" اوه أنا فقط أمزح   أعني أنت أيضا تعبت في إنجابه هذا مؤكد لن أستطيع إنجابه لولا مساعدتك "قلت بإبتسامة حاولت جاهدا لجعلها طبيعية
أجل تعب في إنجابه
هراء
قهقه بخفة و طالعته بهدوء مد يده يقرص أنفي بمداعبة لأبتسم
"هل يمكن البطاقة البنكية خاصتي أريد شراء هدية لجايك "قلت و اومئ يأخذ لقمة أخرى
رغما عنك سأشتري الخمرة
إلاهي
إنها بطاقتي خاصتي مالي وحدي
"هل تريد شطيرة أخرى "سألت و أومئ لأستقيم أحضر له أخرى
"سوف أنام "صعدت للأعلى أستلقي بجانب جايك قبلت جبينه أتحسس يده الصغيرة الممتلئة برفق
ملاك قلبي و أغلقت جفوني أستسلم لنوم
تلملمت على السرير بنعاس أفتح جفوني ببطئ و إبتسمت بخفة أطالع دانيال النائم بجانبي يدفن وجهه داخل الوسادة ذراعه تحيط بخصري
خصلاته الناعمة تتساقط على جبينه بنعومة
حبيبي الوسيم
عروق ذراعه البارزة و عضلاته القوية
رائحة عطره المحببة لقلبي الممتزجة مع رائحة غسوله لا تقاوم تملئ الغرفة
أنا سعيدة لأنه عاد لينام بجانبي
أفتقده و أشتاقه رغما كل شيء
صوت طفولي باكي صدح لأخفظ بصري أطالع ملاك قلبي قبلت جبينه عدة مرات أحمله في حضني
"صباح الخير يا ملاك ماما "غادرت به الغرفة لكي لا يوقض دانيال وضعته على الطاولة أنزع عنه ملابسه ألبسه فقط حفاظة وضممته إلى صدري أرفع التيشرت خاصتي قليلا لأرضعه
جلست على الأريكة
أنزع عنه جواربه
يدي تحسست ساقاه الناعمة برفق شديد
ملاك
بعد مدة قصيرة أبعدته عني مإن شعر بالشبع
أحمله معي إلى البانيو لأحممه
أشتاق تحميم إبني
وضعته على السرير ألفه بمنشفة صغيرة حرك ساقاه بمرح يصدر أصوات طفولية محببة و فتحت الخزانة أخرج له ملابسه جديدة
البسته ملابسه التي عبارة عن salopette تصل إلى منتصف فخذه نص كم تضيق على جسده الصغير
جذبت علبة الكريم أدهن كلتا ساقيه ألبسه جوارب بيضاء قصيرة
رفعت في حضني أغادر به
"يا ملاك ماما يا قلبي لماذا انت لذيذ إلى هذه الدرجة"أغدقته بالتقبيل وجنتاه طرية و لذيذة
"لماذا رائحتك كلملائكة همم  "قبلت أنفه الصغير برفق أطالعه كيف يضع قبضته  داخل فمه يبتسم يطالعني بزرقاويتاه الجذابة
صوت طرقات على الباب لأسارع ليا بالفتح
و إبتسمت رغما عن كل شيء كانت والدة دانيال وجيزيل
و ها أنا أجلس بجانبها بينما تداعب جايك
"كيف أنسى ميلاد جايك "قبلت وجنته تمده لي
"أين دانيال  "سألت
"أوه نائم "همهمت
إقتربت جيزيل تقبل جايك و إبتسمت
"يبدو جائع "قالت و إبتسمت
أظن ذلك أيضا
"كلا فيرو هو يشعر بالعطش"أجابت أوليفيا و أومئت أمده إلى جيزيل أتجه للمطبخ و إبتسمت أغلق جفوني بتلذذ رائحة الكعك خاصة ليا لا تقاوم لذيذ للغاية
حملت ببرونة المياه لأعود
طالعت دانيال الذي يجلس بجانب والدته وجنته محمرة خصلاته المبعثرة زادته جمالا
لماذا هو وسيم إلى هذه الدرجة
داعبت خصلاته برفق تطبع قبلة على جبينه
"أشتاق لك يا روح قلبي "قالت تقبل وجنته
جلست على الأريكة بهدوء أمد ببرونة الماء لجيزيل لتطعمه منها و طالعت دانيال
كان يرتدي بنطان منزلي و تيشرت أبيض بدون أكمام يبرز عضلاته القوية
" دانيال صديقك كيفن يسال عنك "تحدثت جيزيل وهمهم
"لقد حضرت الطاولة في الخارج "قالت ليا وهمهم لها
و ها نحن تجلس في الحديقة بعد أن تناولنا الفطور
إرتشفت القليل من العصير خاصتي أصعد للأعلى
إستحممت و غيرت ملابسي إلى فستان زهري يصل إلى ما بعد الركبة بقليل مع سترة بيضاء قصيرة بأكمام مفتوح خفيفة
شعري تركته منسدلا وضعت القليل من العطور و بالنسبة لمساحيق التجميل فلقد إكتفيت بحنرة خفيفة
جلست على الغطاء المفروش بجانب جيزيل وجايك
إبتسمت أطالع أوليفيا التي وضعت لي دبوس شعر ناعم وجميل
"شكرا "قبلت و جنتها و إبتسمت
إلاهي أحبها للغاية
والد دانيال أتى أيضا
قبل جبيني برفق لأبتسم كان ناعم و رقيق كما دانيال و إبتسمت أخذ جايك في حضنه يقبله مده لي
"دانيال "ناده و نظر دانيال نحوه
"مرحبا كيف حالك "تحدث يتحدث مع والده برسمية عكس والدته دانيال و والده ليسا على وفاق
"بخير ما عنك "أجاب
"بخير أيضا "أجاب دانيال بهدوء و ناداه والده يفتح ذراعه له
إلاهي
"تعالى "إقترب منه يعانقه و إبتسمت رغما عني داعب خصلاته برفق و طالعت دموعي أوليفيا التي بدأت تتساقط
إلاهي

20coments+10vote=new part







✓Only Yours (لك وحدك)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن