Blame

part 10

مؤكد سياتي يوم نطفئ و نذوب فيه مثل الشمعة

:):):):):):):):):):):):):):):):):)

3'rd Person P.O.V

في اللحظة التي استلم فيه الرسالة و كانت في وقت متأخر يقارب الساعة العاشرة لذا الوقت بالطبع ليس مناسبا لمداهمة منزل شخص سافل لكن قرر ان يفعله دون ادنى شك فهو شخص غير صبور في مثل هذه المسائل

سايرس : هيا دايانا سنرجع للبيت

دايانا : لا اريد

قالتها بعناد

سايرس : ليس لدي وقت لأعاند معكي اقسم انه امر طارئ

لتصرخ هي

دايانا : قلت لك لا اريد

سايرس : اتمزحين معي ام ماذا ؟ كيف تجرؤين على الصراخ في وجهي !

سيحصل الفاجعة هذا ما كان كلاهما متاكدين منه

دايانا : و لما لا اصرخ ها؟ ساصرخ و اشتم ليس لديك حق في قول اي شيء

سايرس : ماذا حصل لكي ؟ لتوكي كنت تضحكين و تمزحين معي !

دايانا : الذي اصبح هو انك ولدت احمقا و سافلا و غبيا

سايرس : انا لا اصدق هذا ! انا لن اتحدث حتى ارجعكي للبيت و تهدائي

دايانا : قلت لن ارجع
قالتها بكل صرامة هذه المرة مؤكدا كلامها

سايرس : حسنا
اجابها فقط بهذي الكلمات و استدار نحو طريق المنزل تركا الفتاة لوحدها

بينما هي مصدومة صدمة ساحقة تكاد مقلة عينيها تخرج من مكانها 'كيف له ان يتركني' هذا ما كانت مصدومة منه خطئ سايرس عدة خطوات بعيدا عنه لكنه توقف للحظة و استدار لها ليقول كلاما هو متاكد انه سيندم عليه لاحقا لكن الان من يهتم؟

سايرس : لكن ان تم اغتصابكي مرة اخرى لا تاتي و تبكي و تترجيني لاواسيكي

ركض بسرعة الى المنزل كي يصعد سيارته و هو يتصل لعدة اشخاص او بالاصح لحراسه الشخصيين على ان يذهبو و يمسكوا ذلك المدعو مايكل براون !

اما هي فضلت ساكنة مكانها لعدة دقائق قبل ان تدرك انها هي مخطئة و ليس هو هي لا تعلم لما فعلت شيئا كهذا ! بالرغم ان كلامه جرحه الا انه على حق اعني هي في مدينة التي لا تنام و مؤكد فيه الالف ربما من سكارة و اشخاص يبحثون عن شهوة لذا هرعت هي ايضا بدورها الى المنزل خائفا كاللعنة

اما هم فقد كانوا قد وصل الى العنوان و ياللمفاجاة انه على بعد ثماني شارع المنزل كان كأي منزل متوسط الطبقة السقف مثلثي كراج في الجانب حديقة امامية و خلفية و هناك ضوء تلفاز منير كانت فكرة سايرس هو 'متوقع من فقير مثله' لكنه لم يكن فقيرا
لندخل للموضوع الاساسي كان سيارة سايرس اضافة الى ذلك سيارتين اخرين من نوع 4×4 لذا سيسهل لهم العملية اظن!