Hi!
سؤال- منو تحسون أكبر لاري شيبر: إد شييران، نايل أو جيمس كوردن ؟
غبية غبية غبية غبية، و بعد غبية ! أنا غبية ! تخيلو، التشابتر مخلص من امس الصباح، بس قلت اكيد الاغلب مداومين سو بنام وانزله ف الليل او العصر .. تخيلو قمت و نسيت الموضوع وجا اليوم و توني اذكر اني ابي انزله !
و اي نسيت اقول ! آني، أم هاري، فذولا البارتات الاخيرة مختفية، صح ؟! خليتها مسافرة لـ باريس ترى 😂!
والتفاععللل خوراافيي احبكم احبكم وانشالله دايم كذا، واتمنى اني م طولت عليكم )؛ -انا بيتش اينو-
+بليز اقرو نهاية التشابتر، اشياء ابي رايكم فيها !
~~الفَـصـل الثّامِـن و الثَّـلَاثُـون.
فتح الباب الزّجاجي، والذي، لـمفاجئته، كان مفتوحاً بعض الشّيء. كما لو كان أحدهم قد خرج منه للتو ونسي إغلاقه كلياً.أهزّ كيفن رأسه و جهّز سلاحه بـحذر بينما تفقد تلك الحديقة الخلفية والواسعة بـعيناه.
"كـ كيفن؟" قفز الفتى حين سمع إسمه، فـإلتفت ناحية الصّوت لـيجد فتًى أشقر و معه فتاة.
"أنت حي ! أين كنت بحقّ اللعنة ؟!" قال نايل بإندهاش و إقترب منه بـصعوبة ليعانقه بـخفّة.
"كنت تائهاً بـذلك القصر اللعين. ماذا جرى لك ؟" قال كيفن بـقلق حين لاحظ التعب على وجه الفتى، كما و أنّه لا يستطيع إنكار أن الفتى كان يعرُج بعض الشيء.
"نايل كاد أن يقتل نفسه للتو فقط كي نهرب من الحراس !" قالت وليّة كاتفةً أيديها بتأنيب، فـ نظر كيفن لـ نايل بحاجبين منعقدين، غير معجباً بما كان يسمعه الآن.
"ذ-ذلك لا يهم الآن، أين الباقين ؟" تكلّم نايل بـ جدية.
"لقد سمعتُ طلقةً نارية ليست بعيدةً من هنا للتو،" قال كيفن مشيراً للداخل، فأومئ نايل.
"حسناً إذاً، علينا العودة لـهناك."قال نايل و كان على وشك الدخول، إلا أن يد كيفن أوقفته.
"بل أنا علي العودة. أنت أوصِل وليّة لـ قصر الـتوملينسونز، و أبقها بأمان. إتصل على الشرطة، و سنلاقيك هناك، حسناً؟" تكلّم كيفن بـجديةً هذه المرة، ولم يترك لـ نايل أي فرصةٍ ليعترِض، بل جهّز سلاحه و عاد للداخل ثمّ أغلق الباب الزجاجي خلفه.
~~~
إتسعت عينا والتر حين رآى أين كان هدف جون، فـ تحرّك بسرعةٍ لم يتخيل نفسه يتحركها من قبل، ناحية الفتى.
أنت تقرأ
The Pain Of The Past ↠L.S
Fiksi Penggemar. . ألم الماضي . . "لويس توقف ! أعدك ستندم !" "أندم ؟ عزيزي أنا لم أندم إلا على معرفتك أنت ولعنتك." وتلك كانت كلماته الأخيرة له، قبل أن ضغط إصبعه الزناد. في تلك اللحظة حين سمِعَ صوت الرصاصة ، و رأى ذلك الجسد يسقط بلا حياة ، شعر بالنشوة و الخوف. و...