الثانية بعد الظهر ، جَمْعَةُ أصدقاء صغيرة ، في
حديقة الفندق ، جميعهم يتحدثون في أشياء
كثيرة ، ربما عن رحلتهم الطويلة ، إلا أنها بالفعل
استحقت الانتظار وليالي القيادة الطويلة ."لابأس ، ربما يكون هناك طعم غريب بالفعل لكن
هل تعلم ، ربما هي مميزة ، انا واثق من ذلك فقد
حظيت بتجربة مدهشة بالفعل " يتحدث أكثر من أي
شخص يمكنك مقابلته، شعر بلون أحمر ناري ، بشرة
شديدة البياض ، ابتسامة أجمل من الخيال ، وشوم
ولكن ليس الكثير ، كان فريدا من نوعه كما يقولون
يسمونه "مايكل كليفورد" ."لا أعلم ، لا تروق لي المثلجات بهذه النكهة هي
غريبة بالفعل " حوار عقيم ؟ ، ظنت شانون ذلك
أيضا لذلك هي فقط لم تتحدث كثيرا بل بقيت تعبث
بهاتفها دون التحدث إليهم ."مالأمر ؟ "
سئل لوك بينما هي أجابت بِـ "لاشيء" ، على الرغم من أنها لم تكن تشعر بالملل، إلا أنها كانت تحب أن
تتحدث كثيرا ولكن هذا النقاش لم يكن يهمها بالفعل."سوف أذهب للتمشية "
هذا ما قالته قبل أن تلتقط سماعات الرأس ، وتقوم
بربط حذائها من نوع "نايك" وتنطلق في طريقها ،
فقط تستمتع بأنغام الموسيقى بينما هي تحرك ساقيها.She's inducing sleep to avoid pain
And I think she's got a gun divinely decreed and custom made
She calls on the phone like the old days, expecting the world
Don't fall in love with the moment
And think you're in love with the girlلم تتمتع بأغنيتها فقد سحب أحدهم سماعات رأسها
وقد التفت إليه حتى تفرغ عليه غضبها ، إلا أنه سبقها بتلك الابتسامة الملائكية المُفْعَمَة بالحياة ."مرحبا ، هل تمانعين إن رافقتك ؟"
سئل بهدوء ، ورقيه المعتاد ، هو كان مميزا ."لا على الإطلاق، لا مانع لدي في صحبة ، أو رفقة كما يقولون " تحدثت إلى مايكل بينما قامت الرياح
بالعبث بثوبها ورفعته حتى يلامس السماء ."لا تخافي لم أكن أنظر ، ربما فعلت "
غمز اليها بينما هي كادت تَتَشَقَقْ خَجَلًا ، هي لم تكن
ممن يفضلون الرجال الذين ينظرون ."لابأس ، على كل يجدر بنا العودة والا سوف يشتعل
رأسي ، تعلمين انه قابل لذلك " ضحكت بينما هو ابتسم ابتسامة نصر صغيرة ، وهي وافقت على رغبته البسيطة .////\\\\\\///////\\\\\\\///////\\\\\\\/////////\\\\\\\\/////
نظراته التي حاولت جاهدة أن تبدو غير مهتمة هي
أول من استقبلها بينما لم تكن تعي أنه كان بالفعل
ينظر إليها ."لماذا الجميع يرتدون ملابسهم إلى أين الذهاب ؟"
سئلت شانون بينما هي تضع يدها على خاصرتها
باستغراب."إلى الغداء ، في الخارج ، لا داعي لتتكلفي في الملبس يمكنك الذهاب هكذا هيا " هذا كل ما تفوهت به بياترس وهي على لوك تتكأ.
YOU ARE READING
ًسًـمِرآء - Brunette
Fanfiction" سمراء هي كما السكر البني ، سمراء هي كما رمال الساحل الشرقي ، يزيدها إنعكاس القمر فتنة ، وفي قلبي لا يمكن أن تجد سوى إسمها " _ زين مالك .