تنفست بعدم رضى وهي ترى جسدها أمام المرآة هي
ظنت دائما هي لا تثق بذاتها البتى ، كان ذاك سرها بالغ الصغر ، لذلك هي فقط خرجت مسرعة إلى الدور
السفلي حتى تفطر قبل الذهاب إلى العمل .اخذت علبة المشمش الموجودة في البراد وجلست على مقعد خشبي موجود بالقرب من الموقد كان كل
من هناك مجتمعين فقط يأكلون في صمت ، بينما كانت شانون تنظر إلى كريم وفقط ترفع حاجبيها للأعلى إلا أنه أفسد الأمر وبَسَقَ الحليب على بذلة
عمل والده ، هو لم يكن غاضبا أكثر من الآن والفضل
كله يعود إلى "حاجبي شانون" ."ياللهي ليما انا آسفة ، انا من كنت اضحكه، لا عليك
سوف تبدل ثيابك وسوف يكون كل شيء بخير "هي قالت بكل هدوء بينما وقفت وقد ازداد غضبه بالفعل"مناداتك لي بِـ ليما قد زادت من الأمر سوءا لا أود أن استمع إليك مجددا وانتي تناديني بهذا الاسم السخيف !" هو فقط غضب إلا أن شانون ضحكت و
قامت بتقبيل خد والدتها وأخذت حقيبتها وخرجت
من الباب مسرعة ."ماذا ؟ ، هل ترين كيف باتت ابنتك في غاية الأدب
دينيس؟ ، أخبرتك ، يجب أن نضع لها حدودا إلا أنك لطالما وقفت في صفها " جرى حوار صغير في
المنزل بعد خروجها إلا أن زوج والدتها و والد أخيها
قد استيقظ في الجانب الخطأ من الفراش ."اوه بربك ليام ، هي فقط تمازحك لا يجب أن تكون
جد غضوب هيا أنها فقط بداية اليوم " هو فقط أرخى ملامح وجهه المتجهمة وجلس بينما كان كريم
فقط يراقب بصمت .أما عند شانون فقد كانت قد وصلت إلى مقر عملها
بالفعل ، فقد مرت كيت حتى تأخذها، قد كانت كيت
تتذمر بشأن زميلتها في السكن ، بينما شانون فقط كانت تسمتع اليها طوال الطريق ، على كل لم يكن
هناك من أحد في المتجر فقد كان الوقت مبكرا لا
تعلم شانون حتى لماذا يفتح محل وشوم في ساعة
مبكرة.ولكنها لا تزال تعمل على الكتيب الخاص بها منذ مدة
هي كانت جد مهتمة بهذا الأمر ، هي ظنت انه ومن الضروري أن تلتزم بما قالت وتسلمه في الوقت إلا
أنه ومع الأسف لم يبالي أي أحد في المحل بهذا الأمر سواها ، هي فقط ظنت انه يجب أن تفعل ما تحب و
لا تهتم لأي أحد .إلا أن الوقت كان يمر سريعا بالفعل ، هي فقط حملت
جميع أغراضها واتجهت الى الباب وبما أنها نسيت أن
تخبر كريم بأن يأتي ويقلها لذلك وجب عليها السير ،
هي فقط توجهت إلى أحد الأزقة حتى تعدل برباط
حذائها وبالفعل وجدت ملصق إعلاني قد حاز على كامل انتباهها، لذلك هي فقط قرأته ، قد كان عن صالة رياضية خاصة بالملاكمة، هي فقط رغبت في أن تجرب وبشدة لذلك هي فقط اخذت الملصق معها.استقلت عربة أُجْرَةٍ وتوجهت إلى الوصف الموجود في ذلك الإعلان ، لم يكن المكان في حي غاية في
الرقي إلا أنه كان يفي بالغرض ، حيث أنها عبر ذاك
الزجاج ، رأت أشخاص كثر يقومون بما كانت تحب
لذلك هي فقط دفعت الباب الزجاجي الذي أصدر صوت جرس خفيف وقد انتبه مالك المكان على ما
كانت تعتقد اليها .
YOU ARE READING
ًسًـمِرآء - Brunette
Fanfic" سمراء هي كما السكر البني ، سمراء هي كما رمال الساحل الشرقي ، يزيدها إنعكاس القمر فتنة ، وفي قلبي لا يمكن أن تجد سوى إسمها " _ زين مالك .