Chapter 5 :
#Selena P.O.V :
حين هممت ب الخروج لأتصل على رئيسي السيد ديڤيد لأتكلم عن طلب حصولي لإجازة اخرى بعد إلحاح إيلينور وحبيبها لوي وحينها إصتدم بي فتىً ذو عضلات مما سبب لي سقوط وإنسكاب قهوتي في كفّي وساقيّ وملابسي الغالية التي من صديقتي في القسم سام !
صرخت بصوت عالي بلا شعور : آووتتشش أحمق غبي ألا ترى امامك ؟ ممغغفففلل !!
رفعت بصري للأعلى لأرى الفتى ذو العينان الجذابتان وذو الشعر المجعد تباً هو آخر إنسان أتمنى رؤيته !
تحدث بهدوء وكآنما لم يحدث شيء : صدفة جميلة أليس كذلك :) ؟
يمكنني القسم بأنها ليست صدفة وبأن لوي إتصل به وقال له أنه إدعى كي لا أحطم دماغه - هوهوهو مرعبة -
: آسفه لم أقصد الصراخ في وجهك ي مغفل
أجاب : هاري
عقدت حاجباي بإستغراب ؟
: ستايلز ، هاري ستايلز ")
اذاً هاري إسم لطيف يليق به في الحقيقة لا أهتم
: حسناً أنا لا أهتم إلى اللقاء -.-
يمكنني رؤية الإحباط في عينيه تجاهلني وذهب للوي وأحتضنه وهمس لوي بشيء مما جعل إيلينور تضحك بشدة والمغفل يحمر وجه مغفلون :)
ردّ السيد ديڤيد : أهلاً سيل
: مرحباً سيدي كيف حالك ؟
ديڤيد : بخير عزيزتي لا بأس نحن لسنا ب العمل ؛)
: إني افعل هذا لإرادتي سيدي عذراً لإزعاجك لكن ..
ديڤيد : لا بأس عزيزتي لكن ماذا قولي لا تخجلي ؟
: أريد اجازة أرجوك أخرى ")
ديڤيد : آوه سيلي من أثر بك لهذه الدرجة ؟ يستحيل ان تطلبي اجازتان بعد بعضهما ؟
: حسناً أسحب كلامي :)
هددته أنا بارعة في التهديد أعني لو كان حوارنا وجهاً لوجه لوافق بسرعة من نظراتي :)
اجاب بسرعة : لالا أنا أمزح معكِ لا بأس يمكنكِ آخذ اجازة بالقدر الذي تريدينه وب الوقت الذي تريدينه عزيزتي ")
: شكراً لك سيدي أنا حقاً لا أستطيع شكرك ب الطريقة الصحيحة فأنت تستحق الكثير "(
أشعر بإبتسامته الدافئة من صوته : لا عزيزتي لا تشكريني فأنا كوالدك لا تنسي ♥️
: حسناً وداعاً بابا أُحِبُك 💖
ديڤيد : آوه عزيزتي وأنا أكثر منكِ إلى اللقاء
أغلقت الخط بإبتسامة وذهبت للداخل وقبل أن أجلس آخذت قهوة جديدة بعد التي أُفسدت من قبل المغفل أحب ان اناديه بهذا الإسم فهو يليق ب فظاظته أكثر -.-
أنت تقرأ
Come And Get My Heart
Romance*عندما هممت بالإعتراف خطفكِ صديقي مني لتُصبحي مُلكه ، لأجد شبيهتك ! سمية إسمكِ أيضاً ! لكن مُختلفة عن صفاتِك ! أحببتُها ونسيتُك ! حُبنا مليئ بالمشاكل ، عذراً سيلينا ولكن لم أحببكِ كما أُحبها ! أحب إستكشافها ، كما خطفكِ جاستن مني لن أدع غيره صوب سيلا...
