Chapter 21 :
#Selena pov :
بقينا في صمت قاتل دخل جاستن وهو متوتر وأخذ يتحنحن ونظر لي بفمٍ ساقط وقال : آوه سيلينا ظننت .. آه لا تهتمي
جلس بجانبي فرمقة هاري بنظرة ولم يهتم جاستن تحدث بهدوء : أنتي جميلة كالعادة
إبتسمت : أشكرك جاس $
تنفس هاري الصعداء بغضب وآغلق عيناه لوهلة ثم فتحهما بسرعة وخرج غاضب فتحدث جاستن : لما أنتي جلستي ب جانبة ؟
لم ألقي له بالاً فلما يتدخل !
تحدث مجدداً : ول-لما لم تدعيني أُقلكِ ؟ ألا زلتي غاضبةٌ من حادِثة كيندال ؟ أخبرتُكِ إنني لستُ بكامل وعيي حينها !
صرخ ففكرت قليلاً ب كلامه هو غير منطقي ! انتظري انتظري انتظري انتظري ؟ حادثة كيندال ؟
ضحكت : أنت تقصد حبيبتك ؟
صرخ : لا كيندال ليست حبيبتي سيلي بليز تفهّمي !
ونايل وكريستي يلقون علينا الإستفهامات ؟
تحدثت بهدوء : أعلم جاستن أنا لست سيلينا !
صرخ : أتمزحين معي سيلينا ؟
ضحكت بصوتٍ عال فهو لم يفهمني : لالا جاستن أنا سيلينا كالدر لست جوميز !
نظر لي بصدمة قليلاً وتحدث بهدوء : أه .. إذاً .. ه-هكذا .. آسف .
ضحكت بخفة : لا بأس $
إبتسم : ظننتُكِ هي حقاً تشبهينها كثيراً أنتي مخادعة !
إبتسمت : أجل أعلم كنت متحمسة لأرى ردة فعلك العفوية هذه ؛)
عض شفتاه : جيد .. آوه .. إذاً هي حقاً لم تهتم بالحادثة وفقط .. آه جيد حقاً جيد .. لا أعلم كيف أصف شعوري .. شكراً لآنكِ سيلينا كالدر
ضحكت على ردة فعله تجاه هذا : عفواً لأني سيلينا وشكراً لأنك جاستن
ضحك هو كذلك : أجل أجل عفواً ولكن .. قالت لي بأنها مدعّوة لمنزل خالتها وأنا قلقٌ قليلاً فهي تبدو غاضبه وظظنتكِ هي وظظنتها لا تريد رؤيتي :( !
عانقته : لا عزيزي جاس هي تُحبك كثيراً لا يمكن أن تغضب فهي تجد أبسط الفرص كي تعانقك أجل ؟ .. ولما أنت قلق ؟
عبس : إبن خالتها واقعٌ بحبها منُذ زمن .. هي كانت تُحبه ل-لكن بعدما تطورت علاقتنا لا يزال غاضب عليّ ويقول بأنني سرقت حبهما .. أعني أشعر قليلاً بالذنب و-و أشعر بأنها تحبه لحدّ الآن ولا تحبني على الإطلاق .
عبست فهو حقاً يؤلم القلب يبدو بأنه يشعر بتأنيب الضمير ! وهو يحبها وقلق من عودتها له !
تحدثت بإبتسامه وهدوء : لا جاستن هي تُحبك أن رائع حقاً ! رغم أن بيدك اليمنى كراسةٌ للرسم -تقصد الوشوم- ورغم أن جميع البناطيل الخاصة بك تنزل قليلاً كل سنة =) ! لكن هي تُحبك حقاً وسأقول لك هذا يستحيل أن تخـ..

أنت تقرأ
Come And Get My Heart
Roman d'amour*عندما هممت بالإعتراف خطفكِ صديقي مني لتُصبحي مُلكه ، لأجد شبيهتك ! سمية إسمكِ أيضاً ! لكن مُختلفة عن صفاتِك ! أحببتُها ونسيتُك ! حُبنا مليئ بالمشاكل ، عذراً سيلينا ولكن لم أحببكِ كما أُحبها ! أحب إستكشافها ، كما خطفكِ جاستن مني لن أدع غيره صوب سيلا...