Chapter 15 :
#Selena P.O.V :
وصلنا ونحن صامتان نزلت وأخذت حقيبتي ولازلت أتجاهله لما ؟ لأنه لم يكن لديه الحق ليصرخ في وجهي !
أخبرني جونثان بأن معه بطاقة دخولي وهي بطاقة هوية لسيلينا جوميز مالذي تخطط له ؟ لا يهم أعطيته صاحب تذاكر الدخول فنظر لوجهي قليلاً وقال : آنسه سيلينا ألم تتغيري قليلاً ؟
أدرت عيناي : أنصت لي -بتجلده- لا أظن أن هذا من شأنك لم أعلم ان الميك آب هنا ممنوع ؟
صحيح كذبت لكن كنت مضطره ! دخلت ودخل هاري أيضاً
أمسك يدي وسحبني وهو يتقدم ف صرخت : أتركني مالذي تريده !
تحدث ببرود : أريد التحدث معكِ على انفراد
عقدت حاجباي : إنصت لي هاري أنا لا أريد التحدث حسناً ؟
أدار عيناه : هيا أيتها الطفلة أأنتي خائفة مني ؟ من حبيبك ؟
ضحكت ب سخرية : أتقصد الذي "كان حبيبي" صحيح ؟
أدار عيناه مجدداً : هذا لا يهم أريد التحدث معكِ الأمر مهم !
عضضت على خدي من الداخل قليلاً ثم قلت : حسناً ولكن أقسم فقط سنتحدث وسأذهب !
همهم وقادني لمنزل فصرخت : مالذي تريد فعله !
ضحك وقال : أريد التحدث بإنفراد أيتها المنحرفة لا شيء آخر ثم إن الفتيان والفتيات هناك فقط سندخل لغرفة لوحنا لأتحدث !
أدرت عيناي ولا يزال يمسك بيدي أتمنى ألا يفلتها أبداً ! آه وصلنا للغرفة أدخلني وأغلق الباب وإستند عليهتنهدت : هيا الان ما الأمر المهم الذي تريد أن نتحدث بشأنه ؟
: لما أنتي غاضبة ؟
صرخت : ممااذذاا أسحبتني من هناك منذ بوابة الدخول وانت تزال تسحبني وجميع المشاهير ينظرون إلينا من أجل سؤالي لما أنا غاضبه ؟
قال ببرود : أجيبي ، لما أنتي غاضبة !
: لأنك وبكل روعة صرخت بوجهي فتشكر للإله إني لم أقدم على صفعك !
صرخ : أيتها المغفلة من حقي الصراخ بوجهك لقد إستفززتني !
صرخت : آه نعم صحيح نسيت أن سؤالي عن إذ ما كنت تتذكره أيضاً يعد إستفزازاً !
صرخ مجدداً : أجل فأنتي تلمحين لي بإني أكذب !
صرخت أيضاً : لا لم ألمح أنت فهمت هذا بطريقتك !
تنهد بعدما طرق الباب وفتحه ووجد جاستن يحك رأسه ويلبس بنطالاً قطنياً يبدو لتوه استيقظ من نومه ؟
جاستن : هاري سيلينا يا احمقان لما الصراخ ؟ أيقظتما الجميع !
أدار عيناه هاري وقال : آه آسف جاستن فقط .. لا شيء يمكنك العودة للنوم وأعتذر مجدداً
أنت تقرأ
Come And Get My Heart
Romance*عندما هممت بالإعتراف خطفكِ صديقي مني لتُصبحي مُلكه ، لأجد شبيهتك ! سمية إسمكِ أيضاً ! لكن مُختلفة عن صفاتِك ! أحببتُها ونسيتُك ! حُبنا مليئ بالمشاكل ، عذراً سيلينا ولكن لم أحببكِ كما أُحبها ! أحب إستكشافها ، كما خطفكِ جاستن مني لن أدع غيره صوب سيلا...