Chapter 34 :
#Sella pov :
فتحت الباب وإنصدمت..
: ب-بيري م-ماذ..
إنفجرت باكية وعانقتني.. أعني شعرها الأشقر أصبح وردي نوعاً ما ؟ ومصفف بطريقة فوضوية سيئة للغاية ووجهها مُلطخ بالدموع وعيناها أعني ليست زرقاء مشعة كالعادة بل.. نوعاً ما هادئة !
: إهدأي عزيزتي لا عليكِ إهدأي !
لست جيدة بالمواساة.. لا أحد إستطاع مواساتي لأربع سنوات ! ولم أواسي أحداً كذلك لذا انا اسوء شخص في المواساة
تنهدت وأدخلتُها وأجلستُها فوق الكرسي.. تبدو مُنهارة تماماً
عدت لأغلق الباب لولا نحيب أثار آنتباهي لألتفت
: تباً !! زين ؟
لقد سقط قلبي أعني شعره مصفف بفوضوية ؟! وذقنه قد طال قليلاً حسناً هو يبدو ظريف لكن مختلف !! وشعره قد طال عن المُعتاد !!
تنهد وهو يمسح دموعه المتناثره مالذي يحصل بحق الجحيم !!
: لالا إنتظر لا تتحدث ! تفضل للداخل إشرح ما حدث أمام الجميع !
قاطعتُه فأومئ ودخل وحدّق ببيري قليلاً ودخل ، قطعت التواصل البصري ب هاري
هو يعلم لما أنا غاضبة لن أنسى إمساكه ليدي بشدة والتسبب بكدمة حمراء لي !! كان غاضب نانانلنانانيرظوشجءةءتش أخرق ): !!
تنهدت : إذاً أياً منكما سيشرح لنا ؟
تحدثا جميعاً مما جعلني أجفل : حسناً حسناً روديكما يا حمقى ! بيري إذاً تحدثي ؟
تحدثت بيري والشهقات تُقاطع كلماتها : ه-و يت-حكم ب-ي ك-كثيراً ل-ليس ل-ديه ا-الحق ب-بذلك ه-و ي-يسخر م-مني و ي-قوم ب-ضربي !
سقط فكي أرضاً وزين أدار عيناه : لقد كُنت ثمل !
صرخت هي بدورها : وإن.. يكن !!
تنهدت : إذاً زين دورك ؟
رفع حاجبه تجاهها : ترتدي ملابس كالعاهرات !! وتتذمر عندما أتأنق بحجة إنها تغار ولا تُريد مني التذمر !! أعلم إني مُخطئ بضربي لها لكن كُنت ثمل ! ولم تكن قوية لكن الفتيات يُحببن تكبير المواضيع !!
كريستينا بدأت بالحقد تجاهه.. أعني بحق الله شتم جنسنا :) !
: تباً زين لا شتم رجاءً
قاطعتني كريس : نحن لا نُحب تكبير المواضيع بالتأكيد ضربتُك كانت مؤلمة وحساسة تجاه بيري لقد ضُربت من حبيبها يا مغفل لو كنت بيري لكنت ميتاً الآن !!
إبتلع زين بهدوء وتنهد : حسناً يمكنك القول بأني إعتذرت مليونشدسمضكشجءووءهصهضحثقعجةشنيااألفبليون مره ولكن هي عنيدة تُريد معجزة كونية تجعلها تُسامحني !
أنت تقرأ
Come And Get My Heart
Storie d'amore*عندما هممت بالإعتراف خطفكِ صديقي مني لتُصبحي مُلكه ، لأجد شبيهتك ! سمية إسمكِ أيضاً ! لكن مُختلفة عن صفاتِك ! أحببتُها ونسيتُك ! حُبنا مليئ بالمشاكل ، عذراً سيلينا ولكن لم أحببكِ كما أُحبها ! أحب إستكشافها ، كما خطفكِ جاستن مني لن أدع غيره صوب سيلا...