Chapter 32 :
#Niall pov :
خرجنا أنا وكريس وتنهدت بهدوء.. حمداً لإله بأنها لم تسألهم عن علاماتُها كي لا أُكشف وأندم.. هذا سيء ! سيء جداً !! لما فعلت هذا ؟ ستغضب وستفصل رأسي عن جسدي ): !
تنهدت مُجدداً.. قاطعت سلسلة أفكاري كريس عندما توقفت وأمسكت بيدي ؟
: كريستينا أأنتي بخير ؟
إبتلعت وتحدثت : ألا تظن بأنه من الأفضل إستشارة طبيب من هُنا عن علاماتي ؟
تنهدت بضيق : عزيزتي كريس إهدأي أنتي بخير لا عليكِ ستزول بعد عدة أيام أنا مُتأكد !!
عبست : لكن نايل..
رفعت حاجبي : لا يبدو لي بأنكِ تثقين فيّ ؟
تنهدت وإبتسمت : لا عليك أنا أثق
بادلتُها الإبتسامة : جيد هيا لنذهب
صعدنا السيارة نحو منزلها فتذمرت : لما عُدنا للمنزل ؟!!
قهقهت : كريس لم تنامِ جيداً اللّيلة الماضية عودِي للمنزل كي تستريحي قليلاً لأجلي حسناً ؟
اومئت وإبتسمت إقتربت وقبلت وجنتها : إلى اللقاء حبيبتي
ترجلت وقبل أن تدخل هفهفت بيدها كِي تودعني فأومئت بإبتسامة وعدت نحو منزلنا
خلعتُ حذائي بعد وصولي بالطبع تنهدت وسرت ببطئ نحو السلالم متجهاً لغُرفتي أخذت المنشفة وإستحممت.. خرجت بعدما شعرت بإنتعاش شديد وإرتديت تيشيرت أبيض بلا أكمام ثم فوقه إرتديت قميصاً يتوسط أسفله الخطوط الحمراء تندرج عليها الكُحلية والبيضاء يعتليه للأعلى اللون الكُحلي وبنطال جينز سماوي فاتح اللون وإرتديت حذائي السبورتي الأبيض وإرتديت نظارتي الشمسية ، سرحت شعري للخلف بفوضوية وبسرعة وهرولت للأسفل وتنهدت براحة
فتحت البراد.. لا أكل !! م-ماذا ؟ لكن أنا جائع ؟ لا أجيد الطبخ ! أين هاري ؟ سأموت ؟ لكنني لم أعترف بالحقيقة لكريس كيف سأموت الآن ؟
صفقت يدي بعدما تذكرت بأنه لدي مال في الأعلى بعدما أخذ ليام صرافتي عقاباً لي ):
فتحت العُلبة الذي طيلة عُمري أُخبئها عن الفتيان فتحتُها.. 'نايل عزيزي لا تُحاول التذاكي فأنا ليام باين إذ لم تعلم' كان هذا كتابة الورقة الموجودة في داخل العُلبة الفارغة !
تباً سأموت سأموت سأموت !!
ركضت أبحث عن الفتيان في غُرفهم..
صرخت : زززززييعععععيييننن ): !!
عدت لأهمس : آوه عذراً !
إلتففت ليُكمل إرتداء ملابسه فلم يكن سوا بالبوكسر.. آوه جيد ليس عارٍ كي لا أموت ):
تنهد بعد تذمره وصراخه وإلقائه كدمة في رأسي : ماذا تريد ؟
أخذت أطرق بأصابعي : كيف حالُك زين ؟
أنت تقرأ
Come And Get My Heart
Romance*عندما هممت بالإعتراف خطفكِ صديقي مني لتُصبحي مُلكه ، لأجد شبيهتك ! سمية إسمكِ أيضاً ! لكن مُختلفة عن صفاتِك ! أحببتُها ونسيتُك ! حُبنا مليئ بالمشاكل ، عذراً سيلينا ولكن لم أحببكِ كما أُحبها ! أحب إستكشافها ، كما خطفكِ جاستن مني لن أدع غيره صوب سيلا...