لَمْ تَعُدِ كَلِمَاتي تَلقَ صَديٰ فِي وُجدانك
و لَمْ تَعُدِ حُرُوفي تُؤثر عَلي نَبضَات خَافقك
لَْم تَعُدِ حُرُوفُ الشِعَر تَرأف بَِنا
و لَمْ أَعُد أعلمُ !!..
هَل مَــــــَاتـت حُروفي ؟!..
أَم مـــــِتُّ أَنا ؟!
أنت تقرأ
مكنون ذاتي
Poetryعِندما تَثُور مَشَّّاعِركُ و تَئَّن حُرُوفكُ، تَبَحثُ في جُلَّ الأرَجَاءِ عن مُلتَجأ لتضعها به؛ لِتُرُيح عَاتقِكَ الذي يَنُوءُ بحِملها ! لَكنّ - بِالنِسِبَة لِي - لَمْ تُمثَل ثَورَة المَشَاعِر و إِنِتفَاضة الأحَرفُ إلا حَياةً جَديدة. حَياةٌ تُهديها...
~رثاء شعر~
لَمْ تَعُدِ كَلِمَاتي تَلقَ صَديٰ فِي وُجدانك
و لَمْ تَعُدِ حُرُوفي تُؤثر عَلي نَبضَات خَافقك
لَْم تَعُدِ حُرُوفُ الشِعَر تَرأف بَِنا
و لَمْ أَعُد أعلمُ !!..
هَل مَــــــَاتـت حُروفي ؟!..
أَم مـــــِتُّ أَنا ؟!